تستضيف المملكة الحدث الرياضي القاري "البحرين 2021 دورة الألعاب البارالمبية الاسيوية للشباب" والتي ستقام خلال الفترة من 28 نوفمبر ولغاية 7 ديسمبر المقبل متوافقة مع توجيهات القيادة الرشيدة في استضافة الأحداث الرياضية الإقليمية والقارية والعالمية التي تساهم في تأكيد مكانة البحرين وجعلها عاصمة الشباب والرياضة .
وبهذه المناسبة أكد عضو مجلس إدارة اللجنة البارالمبية البحرينية نعمان الحسن أن مملكة البحرين باتت على مقربة من الانتهاء من كافة الإجراءات التنظيمية والفنية لاحتضان الحدث الآسيوي الكبير وقال "ستكون مملكة البحرين على الموعد لاحتضان الحدث الآسيوي الكبير والذي يعد من أبرز الأحداث الرياضية في الرياضات البارالمبية كما أن هذا الحدث يشكل علامة مهمة تاريخ اللجنة البارالمبية البحرينية الحديث حيث تعتبر الدورة بمثابة تحدي باعتبارها الحدث الأبرز والاكبر الذي تستضيفه اللجنة منذ تأسيسها وسنسعى جاهدين من أجل إظهار الدورة بحلة تنظيمية زاهية تتناسب مع السمعة الطيبة التي تمتلكها مملكة البحرين عند استضافتها لمختلف البطولات على أرضها ".
وتابع الحسن "مجلس إدارة اللجنة البارالمبية البحرينية يستنير بتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية وذلك بهدف استحضار كافة الترتيبات اللازمة لإنجاح الدورة التي تؤكد مكانة البحرين باعتبارها عاصمة للرياضة وسط متابعة من قبل سعادة الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية الحريص على متابعة كافة تفاصيل الاستضافة البحرينية للدورة التي سيشارك فيها نخبة من المنتخبات الاسيوية والتي ستتنافس على ألقاب الدورة وتحقيق الإنجازات ".
وبين الحسن "تعد البحرين 2021 دورة الألعاب البارالمبية الاسيوية للشباب بمثابة اختبار حقيقي للجنة البارالمبية البحرينية حيث سيتم استضافة الحدث الآسيوي الكبير في شهر نوفمبر وديسمبر من العام الجاري على أن تعاود اللجنة مرة ثانية تحضيراتها لاستضافة بطولة غرب اسيا والتي ستقام في فبراير 2022 الامر الذي يحمل اللجنة مسؤولية مضاعفة للعمل على إنجاح الدورتين ".
وعن التنسيق والتعاون بين مختلف الجهات الحكومية لإنجاح الدورة قال الحسن" تم تشكيل اللجنة المنظمة العليا للدورة والتي تضم في عضويتها ممثلين عن مختلف الجهات الحكومية في المملكة وذلك بهدف التنسيق المشترك بين الجميع والعمل بروح فريق البحرين في سبيل تأمين كافة متطلبات الاستضافة الناجحة للدورة والجميع يعمل بجد وإخلاص ومتحملين للمسؤولية الملقاة على عاتقهم في سبيل رفعة اسم البحرين عاليا وسنكون جاهزين في الموعد المحدد كما أن العمل جاري على قدم وساق من أجل تجهيز المنشآت الرياضية التي ستحتضن منافسات الدورة وهذه الأعمال تسير بحسب الخطة الموضوعة لها وسيتم الانتهاء منها قبل انطلاقة الدورة ".
وفيما يتعلق بتحضيرات المنتخبات الوطنية أشار الحسن "من خلال متابعتي للمنتخبات الوطنية التي ستشارك في الدورة فإن تحضيراتها تسير وفق الخطة الفنية الموضوعة لها من قبل الأجهزة الفنية التي تعمل بجد وإخلاص من أجل تهيئة اللاعبين للدورة كما أنني اشاهد في عيون اللاعبين الحماسة والإصرار لرفع جاهزيتهم الفنية ويتطلعون الى تحقيق المزيد من الإنجازات والميداليات والصعود على منصات التتويج وكتابة اسم البحرين بحروف من ذهب في سجلات الأبطال ".
يذكر أن البحرين 2021 دورة الألعاب البارالمبية الاسيوية للشباب تحمل أهداف نبيلة من بينها بناء إرث رياضي للألعاب البارالمبية من خلال برامج التوعية، توفير فرص تنافسية لتحسين التميز الرياضي، توفير فرص التعليم للرياضيين، العمل على تطوير اللاعبين من ذوي العزيمة، تقوية الصداقة بين المنتخبات، كما تم تدشين شعار الدورة والذي يحمل قيم إنسانية رفيعة وتأكيد مكانة مملكة البحرين باعتبارها واحة للسلام والتسامح ومكانا لتوحيد الرياضيين ودعم ذوي العزيمة ".
وبهذه المناسبة أكد عضو مجلس إدارة اللجنة البارالمبية البحرينية نعمان الحسن أن مملكة البحرين باتت على مقربة من الانتهاء من كافة الإجراءات التنظيمية والفنية لاحتضان الحدث الآسيوي الكبير وقال "ستكون مملكة البحرين على الموعد لاحتضان الحدث الآسيوي الكبير والذي يعد من أبرز الأحداث الرياضية في الرياضات البارالمبية كما أن هذا الحدث يشكل علامة مهمة تاريخ اللجنة البارالمبية البحرينية الحديث حيث تعتبر الدورة بمثابة تحدي باعتبارها الحدث الأبرز والاكبر الذي تستضيفه اللجنة منذ تأسيسها وسنسعى جاهدين من أجل إظهار الدورة بحلة تنظيمية زاهية تتناسب مع السمعة الطيبة التي تمتلكها مملكة البحرين عند استضافتها لمختلف البطولات على أرضها ".
وتابع الحسن "مجلس إدارة اللجنة البارالمبية البحرينية يستنير بتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية وذلك بهدف استحضار كافة الترتيبات اللازمة لإنجاح الدورة التي تؤكد مكانة البحرين باعتبارها عاصمة للرياضة وسط متابعة من قبل سعادة الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية الحريص على متابعة كافة تفاصيل الاستضافة البحرينية للدورة التي سيشارك فيها نخبة من المنتخبات الاسيوية والتي ستتنافس على ألقاب الدورة وتحقيق الإنجازات ".
وبين الحسن "تعد البحرين 2021 دورة الألعاب البارالمبية الاسيوية للشباب بمثابة اختبار حقيقي للجنة البارالمبية البحرينية حيث سيتم استضافة الحدث الآسيوي الكبير في شهر نوفمبر وديسمبر من العام الجاري على أن تعاود اللجنة مرة ثانية تحضيراتها لاستضافة بطولة غرب اسيا والتي ستقام في فبراير 2022 الامر الذي يحمل اللجنة مسؤولية مضاعفة للعمل على إنجاح الدورتين ".
وعن التنسيق والتعاون بين مختلف الجهات الحكومية لإنجاح الدورة قال الحسن" تم تشكيل اللجنة المنظمة العليا للدورة والتي تضم في عضويتها ممثلين عن مختلف الجهات الحكومية في المملكة وذلك بهدف التنسيق المشترك بين الجميع والعمل بروح فريق البحرين في سبيل تأمين كافة متطلبات الاستضافة الناجحة للدورة والجميع يعمل بجد وإخلاص ومتحملين للمسؤولية الملقاة على عاتقهم في سبيل رفعة اسم البحرين عاليا وسنكون جاهزين في الموعد المحدد كما أن العمل جاري على قدم وساق من أجل تجهيز المنشآت الرياضية التي ستحتضن منافسات الدورة وهذه الأعمال تسير بحسب الخطة الموضوعة لها وسيتم الانتهاء منها قبل انطلاقة الدورة ".
وفيما يتعلق بتحضيرات المنتخبات الوطنية أشار الحسن "من خلال متابعتي للمنتخبات الوطنية التي ستشارك في الدورة فإن تحضيراتها تسير وفق الخطة الفنية الموضوعة لها من قبل الأجهزة الفنية التي تعمل بجد وإخلاص من أجل تهيئة اللاعبين للدورة كما أنني اشاهد في عيون اللاعبين الحماسة والإصرار لرفع جاهزيتهم الفنية ويتطلعون الى تحقيق المزيد من الإنجازات والميداليات والصعود على منصات التتويج وكتابة اسم البحرين بحروف من ذهب في سجلات الأبطال ".
يذكر أن البحرين 2021 دورة الألعاب البارالمبية الاسيوية للشباب تحمل أهداف نبيلة من بينها بناء إرث رياضي للألعاب البارالمبية من خلال برامج التوعية، توفير فرص تنافسية لتحسين التميز الرياضي، توفير فرص التعليم للرياضيين، العمل على تطوير اللاعبين من ذوي العزيمة، تقوية الصداقة بين المنتخبات، كما تم تدشين شعار الدورة والذي يحمل قيم إنسانية رفيعة وتأكيد مكانة مملكة البحرين باعتبارها واحة للسلام والتسامح ومكانا لتوحيد الرياضيين ودعم ذوي العزيمة ".