قال المدير الفني لمانشستر يونايتد الإنجليزي أولي غونار سولسكاير، إن النجم العائد للفريق كريستيانو رونالدو بإمكانه اللعب حتى سن 40 عاما.
وسجل رونالدو (36 عاما) 4 أهداف في 3 مباريات منذ عودته إلى "أولد ترافورد"، ولا يزال أسطورة كرة القدم البرتغالية في حالة بدنية يحسد عليها.
واشتهر ريان غيغز، زميله السابق في مانشستر يونايتد، باللعب في عيد ميلاده الأربعين، ويتوقع سولسكاير أن يرى رونالدو يفعل الشيء ذاته.
وردا على سؤال حول المدة التي يمكن أن يمضيها رونالدو في الملاعب، قال سولسكاير: "لن أتفاجأ على الإطلاق إذا كان لا يزال يلعب عندما يصل سن الأربعين، بسبب الطريقة التي يتبعها للاعتناء بنفسه".
وأضاف سولسكاير، الذي تزامل مع رونالدو في مانشستر يونايتد قبل سنوات: "هذا هو المفتاح، وبالطبع بعض الجينات. يجب أن تكون هناك بعض الجينات أيضا وبعض الحمض النووي".
وتابع مكملا حديثه عن رونالدو: "بذل كل قدر ممكن من الطاقة والجهد ليصبح اللاعب الذي كان ولا يزال، لذلك هو يستحق كل الثناء الذي يحصل عليه من أجل حالته البدنية".
وأوضح "الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه عندما تحقق كل ما حققه فإنه لا يزال جائعا (للإنجازات)، ولا تزال عقليته متشوقة تماما وهذه رغبة من الداخل أن يستمر في العمل حتى يقول رأسه: لا، لقد أعطيت كل شيء الآن".
بين ميسي ورونالدو.. قرار الرحيل يحدد الأفضل
وشبه سولسكاير رونالدو بالعداء البريطاني السابق لينفورد كريستي، الذي فاز بميدالية أولمبية عام 1992 في سباق 100 متر، عندما كان سنه 32 عاما.
وقال: "آمل أن يستمر بضع سنوات أخرى. كان كريستي كبيرا عندما فاز بالميدالية الذهبية أيضا، لذا فالعمر ليس مشكلة أبدا".
واستطرد المدرب النرويجي: "لا يزال أحد أسرع اللاعبين في الدوري وما زلت سعيدا بحالته البدنية، لكن بالطبع ربما تكون هناك كثافة أكبر من البطولات الإيطالية والإسبانية، لذلك سيتعين علينا إدارة أعباء مهامه".
وسجل رونالدو (36 عاما) 4 أهداف في 3 مباريات منذ عودته إلى "أولد ترافورد"، ولا يزال أسطورة كرة القدم البرتغالية في حالة بدنية يحسد عليها.
واشتهر ريان غيغز، زميله السابق في مانشستر يونايتد، باللعب في عيد ميلاده الأربعين، ويتوقع سولسكاير أن يرى رونالدو يفعل الشيء ذاته.
وردا على سؤال حول المدة التي يمكن أن يمضيها رونالدو في الملاعب، قال سولسكاير: "لن أتفاجأ على الإطلاق إذا كان لا يزال يلعب عندما يصل سن الأربعين، بسبب الطريقة التي يتبعها للاعتناء بنفسه".
وأضاف سولسكاير، الذي تزامل مع رونالدو في مانشستر يونايتد قبل سنوات: "هذا هو المفتاح، وبالطبع بعض الجينات. يجب أن تكون هناك بعض الجينات أيضا وبعض الحمض النووي".
وتابع مكملا حديثه عن رونالدو: "بذل كل قدر ممكن من الطاقة والجهد ليصبح اللاعب الذي كان ولا يزال، لذلك هو يستحق كل الثناء الذي يحصل عليه من أجل حالته البدنية".
وأوضح "الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أنه عندما تحقق كل ما حققه فإنه لا يزال جائعا (للإنجازات)، ولا تزال عقليته متشوقة تماما وهذه رغبة من الداخل أن يستمر في العمل حتى يقول رأسه: لا، لقد أعطيت كل شيء الآن".
بين ميسي ورونالدو.. قرار الرحيل يحدد الأفضل
وشبه سولسكاير رونالدو بالعداء البريطاني السابق لينفورد كريستي، الذي فاز بميدالية أولمبية عام 1992 في سباق 100 متر، عندما كان سنه 32 عاما.
وقال: "آمل أن يستمر بضع سنوات أخرى. كان كريستي كبيرا عندما فاز بالميدالية الذهبية أيضا، لذا فالعمر ليس مشكلة أبدا".
واستطرد المدرب النرويجي: "لا يزال أحد أسرع اللاعبين في الدوري وما زلت سعيدا بحالته البدنية، لكن بالطبع ربما تكون هناك كثافة أكبر من البطولات الإيطالية والإسبانية، لذلك سيتعين علينا إدارة أعباء مهامه".