سقوط لاعب على أرض الملعب مصابا وغيابه لفترة طويلة يكون أمرا مألوفا في الغالب، لكن أحياناً تكون هناك أسباب للإصابات بعيدة عن الملاعب.
أي إصابة يتعرض لها لاعب كرة القدم تكون لها أسباب بالطبع، لكن في بعض الأحيان تبدو الإصابة بعيدة عن عالم كرة القدم، وتكون محاطة بملابسات طريفة في بعض الحالات.
السويدي رامي كايب، لاعب فريق هيرنيفين الهولندي، تعرض لإصابة طريفة أبعدته عن الملاعب عدة أسابيع.
تلفزيون "آر تي في نورد" الهولندي كشف في تقرير له أن "كايب تعرض لكدمة قوية في الفك خلال إحدى المباريات، وواصل التدريبات، لكن ما تسبب في إصابته هو تناوله جزرة جافة كانت سببا في كسر فكه".
والموسم قبل الماضي، تعرض الهولندي فرينكي دي يونج لاعب وسط برشلونة الإسباني للإصابة خلال فوز فريقه 3-1 على نابولي في دوري أبطال أوروبا.
لكن تبين بحسب ما نشرت الصحافة الإسبانية لاحقاً أن إصابة دي يونج كان سببها نحلة قرصت يده، وتسببت في كدمتها، وتحول لونها إلى الأحمر.
كريس سمولينج مدافع روما الحالي ومانشستر يونايتد الإنجليزي السابق تعرض للدغة من قنديل البحر أثناء ذهاب لرياضة السيرفينج، وقد تعرض اللاعب لإغماءة ثم أسعف على الفور وتناول العلاج.
ريو فرديناند، مدافع مانشستر يونايتد الشهير في التسعينيات وبداية الألفية الحالية، تعرض لإصابة بسبب لعبة "Pro Evolution Soccer" حين كان يلعب، وقام بإراحة ركبته لفترة طويلة مما تسبب في إصابته بشد عضلي.
ديفيد باتي، لاعب ليدز يونايتد السابق، عانى أيضاً من مشكلة في الركبة ثم قامت ابنته التي لم يتجاوز عمرها العامين حينها بالسير على كاحله بالعجلة الثلاثية، مما تسبب في إصابة الكاحل.
إنيير فالنسيا، لاعب وست هام يونايتد الإنجليزي السابق، قام بقطع ظفر قدمه بسبب السير على كأس مكسورة، مما تسبب في غيابه عن مباراة فريقه المقبلة.
حارس إسبانيا الشهير السابق سانتياجو كانيزاريس، الذي تأهل لنهائي دوري أبطال أوروبا مع فالنسيا في 2000 و2001، تغيب عن كأس العالم 2002 رغم أنه كان الحارس الأول المنتظر للماتادور، بعدما عانى من إصابة بسبب سقوط زجاجة عطر ما بعد الحلاقة على قدمه.
ظهير أستون فيلا السابق آلان رايت عانى من إصابة في الركبة بعدما حاول الوصول للدواسات وهو يقود سيارته الفيراري في واقعة ثبتت صحتها رغم غرابتها.
أي إصابة يتعرض لها لاعب كرة القدم تكون لها أسباب بالطبع، لكن في بعض الأحيان تبدو الإصابة بعيدة عن عالم كرة القدم، وتكون محاطة بملابسات طريفة في بعض الحالات.
السويدي رامي كايب، لاعب فريق هيرنيفين الهولندي، تعرض لإصابة طريفة أبعدته عن الملاعب عدة أسابيع.
تلفزيون "آر تي في نورد" الهولندي كشف في تقرير له أن "كايب تعرض لكدمة قوية في الفك خلال إحدى المباريات، وواصل التدريبات، لكن ما تسبب في إصابته هو تناوله جزرة جافة كانت سببا في كسر فكه".
والموسم قبل الماضي، تعرض الهولندي فرينكي دي يونج لاعب وسط برشلونة الإسباني للإصابة خلال فوز فريقه 3-1 على نابولي في دوري أبطال أوروبا.
لكن تبين بحسب ما نشرت الصحافة الإسبانية لاحقاً أن إصابة دي يونج كان سببها نحلة قرصت يده، وتسببت في كدمتها، وتحول لونها إلى الأحمر.
كريس سمولينج مدافع روما الحالي ومانشستر يونايتد الإنجليزي السابق تعرض للدغة من قنديل البحر أثناء ذهاب لرياضة السيرفينج، وقد تعرض اللاعب لإغماءة ثم أسعف على الفور وتناول العلاج.
ريو فرديناند، مدافع مانشستر يونايتد الشهير في التسعينيات وبداية الألفية الحالية، تعرض لإصابة بسبب لعبة "Pro Evolution Soccer" حين كان يلعب، وقام بإراحة ركبته لفترة طويلة مما تسبب في إصابته بشد عضلي.
ديفيد باتي، لاعب ليدز يونايتد السابق، عانى أيضاً من مشكلة في الركبة ثم قامت ابنته التي لم يتجاوز عمرها العامين حينها بالسير على كاحله بالعجلة الثلاثية، مما تسبب في إصابة الكاحل.
إنيير فالنسيا، لاعب وست هام يونايتد الإنجليزي السابق، قام بقطع ظفر قدمه بسبب السير على كأس مكسورة، مما تسبب في غيابه عن مباراة فريقه المقبلة.
حارس إسبانيا الشهير السابق سانتياجو كانيزاريس، الذي تأهل لنهائي دوري أبطال أوروبا مع فالنسيا في 2000 و2001، تغيب عن كأس العالم 2002 رغم أنه كان الحارس الأول المنتظر للماتادور، بعدما عانى من إصابة بسبب سقوط زجاجة عطر ما بعد الحلاقة على قدمه.
ظهير أستون فيلا السابق آلان رايت عانى من إصابة في الركبة بعدما حاول الوصول للدواسات وهو يقود سيارته الفيراري في واقعة ثبتت صحتها رغم غرابتها.
أثناء وجوده في سندرلاند، تعرض الاسكتلندي كيفن كايل لإصابة بسبب أن طفله الرضيع، 8 أشهر، قام بإلقاء وعاء ماء مغلي على فخذه.
ديفيد جيمس، حارس مرمى إنجلترا الشهير، تعرض لإصابتين غريبتين، الأولى بشد في عضلة الظهر أثناء محاولته الوصول لجهاز التحكم عن بعد "ريموت كونترول" والثانية في الكتف وهو يصطاد الأسماك.