قالت صحيفة «ذا أتلتيك» الإنجليزية، أن نجم نادي ليفربول الإنجليزي محمد صلاح، يشعر بالغيرة من المعاملة التي يحظى بها لاعب الوسط البلجيكي كيفن دي بروين في مانشستر سيتي، مقارنة بوضعه في ليفربول.
وكان مانشستر سيتي قد مدد عقد كيفين دي بروين في وقت سابق من هذا العام حتى عام 2025، مع رفع راتبه ليصل إلى 400 ألف جنيه استرليني أسبوعياً، ما جعله صاحب أعلى دخل في الدوري في ذلك الوقت. وكانت المفاوضات بين الطرفين سلسة للغاية، إذ لم يستعن دي بروين حتى بوكيل أعمال، وتفاوض شخصياً مع إدارة مان سيتي، بمساعدة فريق من محللي البيانات، لإظهار مدى تأثيره في الفريق خلال الفترة التي سبقت تجديد عقده.
ويرى محمد صلاح أنه لا يحظى بنفس المعاملة التي يحظى بها كيفين دي بروين في مانشستر سيتي، رغم أنه كان الهداف الأول للفريق منذ قدومه في عام 2017 من روما. ورغم كل النجاحات الكبيرة التي حققها مع ليفربول لم يتم تحسين عقده منذ عام 2018.
محمد صلاح (29 عاماً)، ينتهي عقده في «آنفيلد» في صيف عام 2023، ولم تحقق المفاوضات الجارية منذ أشهر لتمديد عقده تقدماً كبيراً، إذ وفقاً لما نشرته صحيفة «ديلي ميل» الشهري الماضي، يطالب الفرعون المصري رفقة وكيل أعماله رامي عباس، برفع راتبه إلى 500 ألف جنيه استرليني، ليصبح اللاعب الأعلى أجراً في تاريخ الريدز، وهو ما يرى أنه سيعكس أهميته للفريق، ومكانته كواحد من أفضل اللاعبين في أوروبا.
من جانبها، ترفض إدارة ليفربول كسر سقف الأجور في النادي لتلبية مطالب صلاح المالية، حيث يعتبر راتب فيرجيل فان ديك الحالي والمقدر بنحو 220 ألف جنيه استرليني في الأسبوع، هو أعلى راتب يدفعه النادي.
وتواجه إدارة ليفربول ضرورة حسم مستقبل صلاح، الذي ينتهي عقده في غضون أقل من عامين بقليل. وسبب التأخير إحباطاً لصلاح، لأنه يرغب في البقاء في النادي، ويرى أن يستحق الصفقة التي يطلبها، ومعاملة تليق باسمه مشابهة لتلك التي يحظى بها دي بروين في مانشستر سيتي.
وكان مانشستر سيتي قد مدد عقد كيفين دي بروين في وقت سابق من هذا العام حتى عام 2025، مع رفع راتبه ليصل إلى 400 ألف جنيه استرليني أسبوعياً، ما جعله صاحب أعلى دخل في الدوري في ذلك الوقت. وكانت المفاوضات بين الطرفين سلسة للغاية، إذ لم يستعن دي بروين حتى بوكيل أعمال، وتفاوض شخصياً مع إدارة مان سيتي، بمساعدة فريق من محللي البيانات، لإظهار مدى تأثيره في الفريق خلال الفترة التي سبقت تجديد عقده.
ويرى محمد صلاح أنه لا يحظى بنفس المعاملة التي يحظى بها كيفين دي بروين في مانشستر سيتي، رغم أنه كان الهداف الأول للفريق منذ قدومه في عام 2017 من روما. ورغم كل النجاحات الكبيرة التي حققها مع ليفربول لم يتم تحسين عقده منذ عام 2018.
محمد صلاح (29 عاماً)، ينتهي عقده في «آنفيلد» في صيف عام 2023، ولم تحقق المفاوضات الجارية منذ أشهر لتمديد عقده تقدماً كبيراً، إذ وفقاً لما نشرته صحيفة «ديلي ميل» الشهري الماضي، يطالب الفرعون المصري رفقة وكيل أعماله رامي عباس، برفع راتبه إلى 500 ألف جنيه استرليني، ليصبح اللاعب الأعلى أجراً في تاريخ الريدز، وهو ما يرى أنه سيعكس أهميته للفريق، ومكانته كواحد من أفضل اللاعبين في أوروبا.
من جانبها، ترفض إدارة ليفربول كسر سقف الأجور في النادي لتلبية مطالب صلاح المالية، حيث يعتبر راتب فيرجيل فان ديك الحالي والمقدر بنحو 220 ألف جنيه استرليني في الأسبوع، هو أعلى راتب يدفعه النادي.
وتواجه إدارة ليفربول ضرورة حسم مستقبل صلاح، الذي ينتهي عقده في غضون أقل من عامين بقليل. وسبب التأخير إحباطاً لصلاح، لأنه يرغب في البقاء في النادي، ويرى أن يستحق الصفقة التي يطلبها، ومعاملة تليق باسمه مشابهة لتلك التي يحظى بها دي بروين في مانشستر سيتي.