توفي الحارس السابق لمنتخب الجزائر لكرة القدم مهدي سرباح، عن عمر يناهز 68 عاماً، بعد صراع مع المرض، الذي شارك في كأس العالم 1982 في إسبانيا.
وعانى سرباح في الفترة الأخيرة من المرض، حيث خضع لعملية جراحية بالرأس لكنها لم تكلل بالنجاح على ما يبدو.
وقدم الاتحاد الجزائري ومدرب المنتخب جمال بلماضي التعازي لأسرة سرباح الذي تألق في صفوف شبيبة القبائل، وحقق معه لقب الدوري الجزائري أربع مرات.
بدأ سرباح مسيرته مع اتحاد العاصمة وخاض تجربة مع مونتريال مانيك الكندي، عقب أول مشاركة للجزائر في تاريخها بكأس العالم، وأنهى مشواره مع رائد القبة الذي نال معه لقب الدوري الجزائري.
ولعب الراحل سرباح 62 مباراة مع المنتخب الجزائري خلال الفترة الممتدة بين 1975 و1986، كما لعب لأندية شبيبة القبائل واتحاد الجزائر ورائد القبة في الجزائر، ونادي مانيك مونريال الكندي.
كما ساهم سرباح في وصول الجزائر لنهائي كأس الأمم الإفريقية 1980، وشارك في أولمبياد موسكو في نفس العام، كما فاز بذهبيتي دورة ألعاب البحر المتوسط ودورة الألعاب الإفريقية.
وخاض سرباح تجربة في عالم التدريب كمدرب لحراس المرمى في أندية اتحاد البليدة وشباب بلوزداد وشبيبة بجاية (الجزائر)، والسد والريان القطريين.
وعانى سرباح في الفترة الأخيرة من المرض، حيث خضع لعملية جراحية بالرأس لكنها لم تكلل بالنجاح على ما يبدو.
وقدم الاتحاد الجزائري ومدرب المنتخب جمال بلماضي التعازي لأسرة سرباح الذي تألق في صفوف شبيبة القبائل، وحقق معه لقب الدوري الجزائري أربع مرات.
بدأ سرباح مسيرته مع اتحاد العاصمة وخاض تجربة مع مونتريال مانيك الكندي، عقب أول مشاركة للجزائر في تاريخها بكأس العالم، وأنهى مشواره مع رائد القبة الذي نال معه لقب الدوري الجزائري.
ولعب الراحل سرباح 62 مباراة مع المنتخب الجزائري خلال الفترة الممتدة بين 1975 و1986، كما لعب لأندية شبيبة القبائل واتحاد الجزائر ورائد القبة في الجزائر، ونادي مانيك مونريال الكندي.
كما ساهم سرباح في وصول الجزائر لنهائي كأس الأمم الإفريقية 1980، وشارك في أولمبياد موسكو في نفس العام، كما فاز بذهبيتي دورة ألعاب البحر المتوسط ودورة الألعاب الإفريقية.
وخاض سرباح تجربة في عالم التدريب كمدرب لحراس المرمى في أندية اتحاد البليدة وشباب بلوزداد وشبيبة بجاية (الجزائر)، والسد والريان القطريين.