تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية دشنت اللجنة الأولمبية البحرينية نظاما إلكترونيا جديداً لإدارة طلبات الأندية والاتحادات الرياضية الفنية والمالية للمشاركات الخارجية في مختلف الدورات والبطولات الرياضية.
وأكد الأمين العام للجنة الأولمبية سعادة السيد محمد حسن النصف أن تلك الخطوة تعتبر استمرارا للمساعي التي تبذلها اللجنة الأولمبية لتطوير العمل الإداري وتوسيع نطاق الاعتماد على التحول الرقمي والإلكتروني في المزيد من الخدمات الجديدة وتطبيق نظام الحوكمة وتحقيق التنافسية والإستدامة وإيجاد ممارسات فعالة في إدارة الأداء المؤسسي تجسيدا لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وسعيا منها لتسهيل عمل الاتحادات والأندية الرياضية خصوصا فيما يتعلق بالمشاركات الخارجية لمنتخباتنا وأنديتنا الوطنية والتي تشكل أهمية كبيرة باعتبارها واجهة الوطن في مختلف البطولات والمحافل الخارجية.
وأضاف النصف أن النظام الإلكتروني الجديد يتضمن العديد من الخصائص والمميزات التي ستؤدي إلى تسهيل عملية إصدار الموافقة على تلك الطلبات، حيث يتيح النظام للإتحادات إدراج المعلومات الخاصة عن المشاركة وبيانات الطاقم الفني والإداري واللاعبين المشاركين والميزانية المحددة لكل بند من البنود والذي سيمر بدوره بعدد من المراحل لإصدار الموافقة النهائية.
وأضاف أن النظام الإلكتروني الجديد يوفر خاصية تتبع الطلبات ومعرفة حالة الطلب ومنح الموافقة إلكترونيا من قبل اللجنة الأولمبية، كما أن النظام يعمل على خاصية تخزين جميع الطلبات وسهولة الوصول إليها بعد فترة.
وأوضح النصف أن تلك الخطوة المتميزة تأتي في إطار الجهود الكبيرة التي تبذلها اللجنة الأولمبية للإرتقاء بجودة العمل الإداري وتقديم أفضل الخدمات للإتحادات والأندية الرياضية التي تمثل ركيزة أساسية في عمل اللجنة الأولمبية.
وأكد الأمين العام للجنة الأولمبية سعادة السيد محمد حسن النصف أن تلك الخطوة تعتبر استمرارا للمساعي التي تبذلها اللجنة الأولمبية لتطوير العمل الإداري وتوسيع نطاق الاعتماد على التحول الرقمي والإلكتروني في المزيد من الخدمات الجديدة وتطبيق نظام الحوكمة وتحقيق التنافسية والإستدامة وإيجاد ممارسات فعالة في إدارة الأداء المؤسسي تجسيدا لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وسعيا منها لتسهيل عمل الاتحادات والأندية الرياضية خصوصا فيما يتعلق بالمشاركات الخارجية لمنتخباتنا وأنديتنا الوطنية والتي تشكل أهمية كبيرة باعتبارها واجهة الوطن في مختلف البطولات والمحافل الخارجية.
وأضاف النصف أن النظام الإلكتروني الجديد يتضمن العديد من الخصائص والمميزات التي ستؤدي إلى تسهيل عملية إصدار الموافقة على تلك الطلبات، حيث يتيح النظام للإتحادات إدراج المعلومات الخاصة عن المشاركة وبيانات الطاقم الفني والإداري واللاعبين المشاركين والميزانية المحددة لكل بند من البنود والذي سيمر بدوره بعدد من المراحل لإصدار الموافقة النهائية.
وأضاف أن النظام الإلكتروني الجديد يوفر خاصية تتبع الطلبات ومعرفة حالة الطلب ومنح الموافقة إلكترونيا من قبل اللجنة الأولمبية، كما أن النظام يعمل على خاصية تخزين جميع الطلبات وسهولة الوصول إليها بعد فترة.
وأوضح النصف أن تلك الخطوة المتميزة تأتي في إطار الجهود الكبيرة التي تبذلها اللجنة الأولمبية للإرتقاء بجودة العمل الإداري وتقديم أفضل الخدمات للإتحادات والأندية الرياضية التي تمثل ركيزة أساسية في عمل اللجنة الأولمبية.