أكد الدكتور خالد الحيدان النائب الأول لرئيس اتحاد اليد أن الاهتمام المباشر من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، والدعم الذي يلقاه الاتحاد من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيس الهيئة العامة للرياضة كان له الفضل الكبير في حصول الاتحاد البحريني لكرة اليد على جائزة أفضل اتحاد آسيوي خلال الفترة من 2017 – 2021 والتي منحت للاتحاد من قبل الاتحاد الآسيوي في اجتماع الجمعية العمومية الذي عقد مؤخراً.
وقال الحيدان أن التوجيهات الكريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وما يوليه من اهتمام واضح أثمر عن تحقيق مثل هذه الإنجازات والتي تتماشى مع الإستراتيجيات الناجحة لسموه في تطوير عمل الاتحادات والارتقاء بها نحو مزيد من المكاسب والنجاحات للقطاع الرياضي بصورة عامة ولاتحاد اليد على وجه الخصوص.
وأضاف" كما أن دعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للاتحاد أسهم في حصد المزيد من الألقاب، وكان له الدور الرئيسي في تطوير عمل وبرامج الاتحاد، وبفضل هذا الدعم المستمر نجحنا في المحافظة على المكانة المتميزة لكرة اليد البحرينية طوال السنوات الماضية، وحققنا الريادة الآسيوية بكل جدارة واستحقاق".
وأشار الحيدان أن اختيار الاتحاد البحريني لكرة اليد كأفضل اتحاد في القارة الآسيوية يضعنا أمام تحديات كبيرة قادمة للمحافظة على مثل هذه الإنجازات والإبقاء على المكاسب المتميزة التي تحققها اللعبة بين دول القارة، مبيناً أن الإنجاز الآسيوي لم يأت من فراغ وإنما هو نتاج عملٍ متراكم ساهمت فيه أكثر من جهة وكان له الدور المباشر فيما هذه المحافظة على هذه المكاسب. مشيدا بدور اعضاء مجلس الادارة الكبير والذي ادى لارتقاء العمل بالاتحاد و كذلك الاندية و التي كان لها الدور الكبير من خلال الاهتمام باللعبة و القاعدة منذ سنوات طويلة.
وقال الحيدان" أن كرة اليد البحرينية أصبحت اليوم علامة متميزة في الرياضة البحرينية بما تحققه من مراكز متقدمة على مستوى المنتخبات بمختلف أعمارها وبتواجدها الدائم في بطولات العالم، كما أن الأندية البحرينية أوجدت لنفسها مكاناً بارزاً في البطولات الإقليمية والقارية، علاوة على المناصب الإدارية للكفاءات البحرينية وتواجدها في مراكز القرار وهو ما كان له الأثر الإيجابي في اكتساب الخبرات المتجددة التي انعكست على العمل الفني والإداري في إدارة اللعبة بالصورة المطلوبة والمناسبة".
وأضاف " يتوجب علينا اليوم الاستفادة من المكانة المتميزة لكرة اليد البحرينية في استمرارية العمل على تطوير اللعبة بالنسبة للمنتخبات والأندية، وتعزيز إمكانيات الكوادر الإدارية لدينا، وهي مسؤولية يضعها اتحاد اليد في أولويات عمله من خلال تنفيذه للاستراتيجيات والأهداف التي رسمها وفق خطة علمية طويلة المدى تكون كفيلة بحصد المزيد من المكاسب التي تنال طموح الشارع الرياضي نحو مزيد من النجاحات التي تضع أسم البحرين عالياً في مصاف الدول المتقدمة على الصعيد الرياضي".
وأعرب النائب الأول لرئيس اتحاد اليد عن اعتزازه بما وصلت اليه الرياضة البحرينية من تقدمٍ ورفعة تحت مظلة القيادة الرشيدة في البلاد، وقال أننا نسعى اليوم الى الاستفادة من هذا الاهتمام اللافت وتأكيد الحضور المتميز للرياضة البحرينية في حمل أسم المملكة عالياً، مبدياً ثقته الكبيرة في تحقيق المزيد من القفزات النوعية لكرة اليد في المستقبل القريب.
{{ article.visit_count }}
وقال الحيدان أن التوجيهات الكريمة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وما يوليه من اهتمام واضح أثمر عن تحقيق مثل هذه الإنجازات والتي تتماشى مع الإستراتيجيات الناجحة لسموه في تطوير عمل الاتحادات والارتقاء بها نحو مزيد من المكاسب والنجاحات للقطاع الرياضي بصورة عامة ولاتحاد اليد على وجه الخصوص.
وأضاف" كما أن دعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للاتحاد أسهم في حصد المزيد من الألقاب، وكان له الدور الرئيسي في تطوير عمل وبرامج الاتحاد، وبفضل هذا الدعم المستمر نجحنا في المحافظة على المكانة المتميزة لكرة اليد البحرينية طوال السنوات الماضية، وحققنا الريادة الآسيوية بكل جدارة واستحقاق".
وأشار الحيدان أن اختيار الاتحاد البحريني لكرة اليد كأفضل اتحاد في القارة الآسيوية يضعنا أمام تحديات كبيرة قادمة للمحافظة على مثل هذه الإنجازات والإبقاء على المكاسب المتميزة التي تحققها اللعبة بين دول القارة، مبيناً أن الإنجاز الآسيوي لم يأت من فراغ وإنما هو نتاج عملٍ متراكم ساهمت فيه أكثر من جهة وكان له الدور المباشر فيما هذه المحافظة على هذه المكاسب. مشيدا بدور اعضاء مجلس الادارة الكبير والذي ادى لارتقاء العمل بالاتحاد و كذلك الاندية و التي كان لها الدور الكبير من خلال الاهتمام باللعبة و القاعدة منذ سنوات طويلة.
وقال الحيدان" أن كرة اليد البحرينية أصبحت اليوم علامة متميزة في الرياضة البحرينية بما تحققه من مراكز متقدمة على مستوى المنتخبات بمختلف أعمارها وبتواجدها الدائم في بطولات العالم، كما أن الأندية البحرينية أوجدت لنفسها مكاناً بارزاً في البطولات الإقليمية والقارية، علاوة على المناصب الإدارية للكفاءات البحرينية وتواجدها في مراكز القرار وهو ما كان له الأثر الإيجابي في اكتساب الخبرات المتجددة التي انعكست على العمل الفني والإداري في إدارة اللعبة بالصورة المطلوبة والمناسبة".
وأضاف " يتوجب علينا اليوم الاستفادة من المكانة المتميزة لكرة اليد البحرينية في استمرارية العمل على تطوير اللعبة بالنسبة للمنتخبات والأندية، وتعزيز إمكانيات الكوادر الإدارية لدينا، وهي مسؤولية يضعها اتحاد اليد في أولويات عمله من خلال تنفيذه للاستراتيجيات والأهداف التي رسمها وفق خطة علمية طويلة المدى تكون كفيلة بحصد المزيد من المكاسب التي تنال طموح الشارع الرياضي نحو مزيد من النجاحات التي تضع أسم البحرين عالياً في مصاف الدول المتقدمة على الصعيد الرياضي".
وأعرب النائب الأول لرئيس اتحاد اليد عن اعتزازه بما وصلت اليه الرياضة البحرينية من تقدمٍ ورفعة تحت مظلة القيادة الرشيدة في البلاد، وقال أننا نسعى اليوم الى الاستفادة من هذا الاهتمام اللافت وتأكيد الحضور المتميز للرياضة البحرينية في حمل أسم المملكة عالياً، مبدياً ثقته الكبيرة في تحقيق المزيد من القفزات النوعية لكرة اليد في المستقبل القريب.