أعلن صحفي بارز مقرب من الحزب الحاكم في الصين أن نجمة التنس المفقودة بينغ شواي "ستظهر على الملأ"، في محاولة جديدة لتبديد القلق بشأن اختفائها بعد أن اتهمت مسؤولا بارزا بالاعتداء الجنسي.
وقال رئيس تحرير صحيفة تابعة للحزب الشيوعي، إن بينغ "سوف تظهر على الملأ" قريبا.
كما نشر موظف في التلفزيون الحكومي صورا لبينغ على الإنترنت، ظهرت الجمعة على موقع "تويتر"، الذي لا يمكن لمعظم مستخدمي الإنترنت في الصين الوصول إليه.
وكتب موظف التلفزيون الحكومي شين شيوي، أن الصور كانت على حساب بينغ على موقع "وي تشات" لخدمة الرسائل، متبوعا بتعليق "عطلة نهاية أسبوع سعيدة".
ويعمل شين في قناة "سي جي تي إن"، وهي قناة ناطقة بالإنجليزية موجهة للخارج، تابعة لتلفزيون الصين المركزي.
ويواجه الحزب الشيوعي الحاكم مناشدات متزايدة من نجوم التنس وبطولات المحترفين لإثبات أن بينغ، التي شاركت 3 مرات في الألعاب الأولمبية والمصنفة الأولى سابقا في زوجي السيدات، آمنة، وأن يسمح لها بالتحدث بحرية.
ويعد هذا الجدل محرجا من الناحية السياسية، حيث تستعد العاصمة الصينية لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في فبراير.
والجمعة نفى متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية علمه بالغضب الناتج عن اختفاء بينغ.
ولم تظهر صاحبة الـ35 عاما، علنا منذ نشرت بيان على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الشهر اتهمت فيه تشانغ قاولي، العضو السابق في اللجنة الدائمة للحزب وهي الدائرة الداخلية المتحكمة في السلطة، بإجبارها على ممارسة الجنس رغم رفضها المتكرر.
وتأتي هذه التطورات بعد أن وزعت قناة "سي جي تي إن" هذا الأسبوع بيانا قالت إنه جاء من بينغ، تتراجع فيه عن الاتهامات ضد تشانغ.
{{ article.visit_count }}
وقال رئيس تحرير صحيفة تابعة للحزب الشيوعي، إن بينغ "سوف تظهر على الملأ" قريبا.
كما نشر موظف في التلفزيون الحكومي صورا لبينغ على الإنترنت، ظهرت الجمعة على موقع "تويتر"، الذي لا يمكن لمعظم مستخدمي الإنترنت في الصين الوصول إليه.
وكتب موظف التلفزيون الحكومي شين شيوي، أن الصور كانت على حساب بينغ على موقع "وي تشات" لخدمة الرسائل، متبوعا بتعليق "عطلة نهاية أسبوع سعيدة".
ويعمل شين في قناة "سي جي تي إن"، وهي قناة ناطقة بالإنجليزية موجهة للخارج، تابعة لتلفزيون الصين المركزي.
ويواجه الحزب الشيوعي الحاكم مناشدات متزايدة من نجوم التنس وبطولات المحترفين لإثبات أن بينغ، التي شاركت 3 مرات في الألعاب الأولمبية والمصنفة الأولى سابقا في زوجي السيدات، آمنة، وأن يسمح لها بالتحدث بحرية.
ويعد هذا الجدل محرجا من الناحية السياسية، حيث تستعد العاصمة الصينية لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في فبراير.
والجمعة نفى متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية علمه بالغضب الناتج عن اختفاء بينغ.
ولم تظهر صاحبة الـ35 عاما، علنا منذ نشرت بيان على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الشهر اتهمت فيه تشانغ قاولي، العضو السابق في اللجنة الدائمة للحزب وهي الدائرة الداخلية المتحكمة في السلطة، بإجبارها على ممارسة الجنس رغم رفضها المتكرر.
وتأتي هذه التطورات بعد أن وزعت قناة "سي جي تي إن" هذا الأسبوع بيانا قالت إنه جاء من بينغ، تتراجع فيه عن الاتهامات ضد تشانغ.