أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن الأندية الوطنية تلعب دوراً مهماً في تطوير وارتقاء المنظومة الرياضية، من خلال ما تقدمه من جهود بارزة تسهم في دفع عجلة التقدم، لجعل الرياضة أحد أهم المحركات الأساسية في المجتمع البحريني.
جاء ذلك، خلال استقبال سموه في مكتبه بقصر الوادي، رئيس نادي البحرين للسيارات "كلاسيك" الشيخ أحمد بن علي آل خليفة، ورئيس نادي الشراع الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة، ورئيس نادي البحرين لتحدي العقبات الشيخ خالد بن إبراهيم آل خليفة، ورئيس نادي مقابة علي عبد العزيز مرهون، ورئيس نادي سباق السرعة وليد عبدالرحمن الأحمد، ورئيس نادي بحرين رايدرز عبدالرحمن جناحي، ورئيس نادي العكر مكي حبيب أحمد، ورئيس نادي هوكي الجليد عبدالله القاسمي، ورئيس نادي البحرين لسباق السيارات اللاسلكية ماجد جعفر الثقفي، ورئيس نادي حلبة سباقات السيارات مازن الحلي، ونائب رئيس نادي البحرين للدراجات النارية جاسم محمد حاجي، وعضو مجلس إدارة نادي البحرين للشطرنج إبراهيم البورشيد، وعدد من ممثلي الأندية.
وفي بداية اللقاء، رحب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالحضور، وأثنى سموه على الجهود التي تبذلها الأندية في تنفيذ البرامج التي تسهم في تحقيق الأهداف وفق السياسات التي تنتهجها الهيئة العامة للرياضة، من أجل الارتقاء بمستوى الكادر الإداري والفني، بما ينعكس على تطوير مستوى هذه الأندية ومنتسبيها وتدفعها لمزيد من العطاء.
وقد اطلع سموه إلى شرح موجز قدمه رؤساء وممثلي الأندية، والذي تضمن الخطط التي تسعى هذه الأندية لتنفيذها، والذي يدعم استمراريتها وتدفعها لتحقيق النجاحات التي تخدم تقدم الرياضة بالمملكة، منوها سموه بما تحمله الرؤية المستقبلية من نهضة تنموية شاملة تسهم في تقدم الرياضة، وتدفعها لبلوغ مستويات أفضل، عبر تطبيق الاحتراف وتحول الرياضة إلى صناعة وترفيه، تسهم في جعل الرياضة رافداً من روافد الاقتصاد الوطني، لتحقيق أهداف رؤية البحرين 2030.
من جانبهم، أعرب رؤساء وممثلي الأندية عن شكرهم وتقديرهم إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مؤكدين أن ما يبذله سموه من جهود واضحة ستسهم في تحقيق مزيد من المنجزات في القطاع الرياضي، معاهدين سموه للمضي قدما نحو مواصلة العطاء، والمشاركة الفاعلة التي تعكس تطلعات سموه نحو تحقيق مستقبل أكثر إشراقاً للرياضة البحرينية.
جاء ذلك، خلال استقبال سموه في مكتبه بقصر الوادي، رئيس نادي البحرين للسيارات "كلاسيك" الشيخ أحمد بن علي آل خليفة، ورئيس نادي الشراع الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة، ورئيس نادي البحرين لتحدي العقبات الشيخ خالد بن إبراهيم آل خليفة، ورئيس نادي مقابة علي عبد العزيز مرهون، ورئيس نادي سباق السرعة وليد عبدالرحمن الأحمد، ورئيس نادي بحرين رايدرز عبدالرحمن جناحي، ورئيس نادي العكر مكي حبيب أحمد، ورئيس نادي هوكي الجليد عبدالله القاسمي، ورئيس نادي البحرين لسباق السيارات اللاسلكية ماجد جعفر الثقفي، ورئيس نادي حلبة سباقات السيارات مازن الحلي، ونائب رئيس نادي البحرين للدراجات النارية جاسم محمد حاجي، وعضو مجلس إدارة نادي البحرين للشطرنج إبراهيم البورشيد، وعدد من ممثلي الأندية.
وفي بداية اللقاء، رحب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالحضور، وأثنى سموه على الجهود التي تبذلها الأندية في تنفيذ البرامج التي تسهم في تحقيق الأهداف وفق السياسات التي تنتهجها الهيئة العامة للرياضة، من أجل الارتقاء بمستوى الكادر الإداري والفني، بما ينعكس على تطوير مستوى هذه الأندية ومنتسبيها وتدفعها لمزيد من العطاء.
وقد اطلع سموه إلى شرح موجز قدمه رؤساء وممثلي الأندية، والذي تضمن الخطط التي تسعى هذه الأندية لتنفيذها، والذي يدعم استمراريتها وتدفعها لتحقيق النجاحات التي تخدم تقدم الرياضة بالمملكة، منوها سموه بما تحمله الرؤية المستقبلية من نهضة تنموية شاملة تسهم في تقدم الرياضة، وتدفعها لبلوغ مستويات أفضل، عبر تطبيق الاحتراف وتحول الرياضة إلى صناعة وترفيه، تسهم في جعل الرياضة رافداً من روافد الاقتصاد الوطني، لتحقيق أهداف رؤية البحرين 2030.
من جانبهم، أعرب رؤساء وممثلي الأندية عن شكرهم وتقديرهم إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مؤكدين أن ما يبذله سموه من جهود واضحة ستسهم في تحقيق مزيد من المنجزات في القطاع الرياضي، معاهدين سموه للمضي قدما نحو مواصلة العطاء، والمشاركة الفاعلة التي تعكس تطلعات سموه نحو تحقيق مستقبل أكثر إشراقاً للرياضة البحرينية.