أعلنت جوهانا كونتا، المصنفة البريطانية الأولى سابقاً، اعتزالها لعبة كرة المضرب رسمياً، الأربعاء، عن 30 عاماًَ.
وعانت كونتا من إصابات متكررة على مستوى ركبتها في الموسمين الأخيرين، فتراجع تصنيفها العالمي إلى المركز 113، علماً بأن أفضل مرتبة بلغتها كانت الرابعة عالمياً.
وبلغت كونتا نصف نهائي 3 من البطولات الأربع الكبرى، وقد أعلنت اعتزالها على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بها بعبارة «ممتنة».
وكتبت: «أنها الكلمة التي طالما استعملتها خلال مسيرتي والكلمة الأكثر تعبيراً في نهاية المطاف».
وأضافت: «مسيرتي كلاعبة انتهت وأنا ممتنة جداً للمسيرة التي عشتها. جميع المؤشرات كانت تميل إلى عدم قدرتي على النجاح في هذا المجال بيد أني كنت محظوظة للأشخاص الذين التقيتهم في مسيرتي وكان لهم أثر كبير».
وتابعت: «أنا ممتنة جداً لهؤلاء الأشخاص. أنتم تعرفون أنفسكم. بفضل مثابرتي ومن خلال إرشادات من كانوا حولي، عشت حلمي، لقد أصبحت ما كنت أصبو إليه وأنا طفلة».
وأصبحت كونتا في يوليو الماضي أول لاعبة بريطانية تحرز لقب دورة نوتنغهام الإنجليزية المفتوحة منذ مواطنتها سو باركر عام 1981.
{{ article.visit_count }}
وعانت كونتا من إصابات متكررة على مستوى ركبتها في الموسمين الأخيرين، فتراجع تصنيفها العالمي إلى المركز 113، علماً بأن أفضل مرتبة بلغتها كانت الرابعة عالمياً.
وبلغت كونتا نصف نهائي 3 من البطولات الأربع الكبرى، وقد أعلنت اعتزالها على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بها بعبارة «ممتنة».
وكتبت: «أنها الكلمة التي طالما استعملتها خلال مسيرتي والكلمة الأكثر تعبيراً في نهاية المطاف».
وأضافت: «مسيرتي كلاعبة انتهت وأنا ممتنة جداً للمسيرة التي عشتها. جميع المؤشرات كانت تميل إلى عدم قدرتي على النجاح في هذا المجال بيد أني كنت محظوظة للأشخاص الذين التقيتهم في مسيرتي وكان لهم أثر كبير».
وتابعت: «أنا ممتنة جداً لهؤلاء الأشخاص. أنتم تعرفون أنفسكم. بفضل مثابرتي ومن خلال إرشادات من كانوا حولي، عشت حلمي، لقد أصبحت ما كنت أصبو إليه وأنا طفلة».
وأصبحت كونتا في يوليو الماضي أول لاعبة بريطانية تحرز لقب دورة نوتنغهام الإنجليزية المفتوحة منذ مواطنتها سو باركر عام 1981.