تجاوز كريستيانو رونالدو حاجز 800 هدف في مسيرته مع الأندية ومنتخب بلاده عندما أحرز هدفين ليقود مانشستر يونايتد للفوز 3-2 على أرسنال في مباراة مثيرة بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الخميس.
وشاهد المدرب الجديد المؤقت رالف رانجنيك فوز يونايتد تحت قيادة مايكل كاريك والذي أعلن رحيله عن النادي.
ولم يخسر كاريك، الذي شدد على أن قرار رحيله نابع منه "بنسبة مئة في المئة"، في ثلاث مباريات مع يونايتد منذ توليه المسؤولية عقب إقالة أولي جونار سولشار الشهر الماضي.
وبدأت المباراة برفع جماهير يونايتد لافتات "20-أسطورة" لشكر المدرب السابق سولشار والذي كان يرتدي الرقم 20 مع الفريق.
لكن أسطورة أخرى خطفت الأنظار حيث أحرز رونالدو هدفين ليقود الفريق للفوز.
وتقدم أرسنال بطريقة غريبة في الدقيقة 13 عندما سقط ديفيد دي خيا حارس يونايتد في ركلة ركنية بعد تدخل من زميله فريد لتذهب الكرة إلى إميل سميث رو الذي وضعها في المرمى بسهولة.
ولم يطلق الحكم مارتن أتكينسون صفارته قبل دخول الكرة في المرمى واحتسب الهدف لعدم وجود خطأ.
وذهبت احتجاجات لاعبي يونايتد هباء لكنهم نجحوا في إدراك التعادل قبل دقيقة واحدة من الاستراحة بتسديدة من مدى قريب من برونو فرنانديز بعد تمريرة من فريد.
ومنح رونالدو التقدم ليونايتد في الدقيقة 52 بعد تمريرة عرضية منخفضة من ماركوس راشفورد ليصل إلى الهدف 800.
ورد أرسنال على الفور بإدراك التعادل بهدف مارتن أوديجارد من تمريرة عرضية من جابرييل مارتنيلي.
لكن رونالدو حسم الفوز من ركلة جزاء احتسبها الحكم بعد مراجعة اللعبة في شاشة خارج الملعب عقب تدخل من أوديجارد على فريد.
وقال فرنانديز "كل فوز مهم. كانت مباراة صعبة علينا. اليوم حققنا فوزا مهما. نشعر بالرضا لأننا فزنا على أرسنال".
وأعلن كاريك، لاعب وسط يونايتد السابق، رحيله عن النادي بعد صفارة النهاية مباشرة بعد 15 عاما كلاعب ومدرب في يونايتد.
وأضاف كاريك في بيان "لم يكن قرارا سهلا لكن أشعر أنه القرار الصحيح. سأذهب في عطلة حيث لم يحدث ذلك بعد اعتزالي اللعب. أشعر أنه الوقت المناسب للابتعاد ويا لها من نهاية".
ونظر ميكل أرتيتا مدرب أرسنال للإيجابيات في أداء فريقه رغم الدفاع السيء.
وقال "عندما تهتز شباكك ثلاث مرات في أولد ترافورد فمن الصعب أن تفوز. أشعر بخيبة أمل بسبب طريقة اهتزاز شباكنا".
وتابع "أنا راض عن العديد من الأمور في المباراة. أنا راض عن الأداء الفردي. عندما تحرز هدفين في أولد ترافورد فربما تتوقع تحقيق الفوز ولهذا السبب نشعر بالحزن لكن هذا خطأنا. هذا ما يحدث أمام منافس صاحب كفاءة".
{{ article.visit_count }}
وشاهد المدرب الجديد المؤقت رالف رانجنيك فوز يونايتد تحت قيادة مايكل كاريك والذي أعلن رحيله عن النادي.
ولم يخسر كاريك، الذي شدد على أن قرار رحيله نابع منه "بنسبة مئة في المئة"، في ثلاث مباريات مع يونايتد منذ توليه المسؤولية عقب إقالة أولي جونار سولشار الشهر الماضي.
وبدأت المباراة برفع جماهير يونايتد لافتات "20-أسطورة" لشكر المدرب السابق سولشار والذي كان يرتدي الرقم 20 مع الفريق.
لكن أسطورة أخرى خطفت الأنظار حيث أحرز رونالدو هدفين ليقود الفريق للفوز.
وتقدم أرسنال بطريقة غريبة في الدقيقة 13 عندما سقط ديفيد دي خيا حارس يونايتد في ركلة ركنية بعد تدخل من زميله فريد لتذهب الكرة إلى إميل سميث رو الذي وضعها في المرمى بسهولة.
ولم يطلق الحكم مارتن أتكينسون صفارته قبل دخول الكرة في المرمى واحتسب الهدف لعدم وجود خطأ.
وذهبت احتجاجات لاعبي يونايتد هباء لكنهم نجحوا في إدراك التعادل قبل دقيقة واحدة من الاستراحة بتسديدة من مدى قريب من برونو فرنانديز بعد تمريرة من فريد.
ومنح رونالدو التقدم ليونايتد في الدقيقة 52 بعد تمريرة عرضية منخفضة من ماركوس راشفورد ليصل إلى الهدف 800.
ورد أرسنال على الفور بإدراك التعادل بهدف مارتن أوديجارد من تمريرة عرضية من جابرييل مارتنيلي.
لكن رونالدو حسم الفوز من ركلة جزاء احتسبها الحكم بعد مراجعة اللعبة في شاشة خارج الملعب عقب تدخل من أوديجارد على فريد.
وقال فرنانديز "كل فوز مهم. كانت مباراة صعبة علينا. اليوم حققنا فوزا مهما. نشعر بالرضا لأننا فزنا على أرسنال".
وأعلن كاريك، لاعب وسط يونايتد السابق، رحيله عن النادي بعد صفارة النهاية مباشرة بعد 15 عاما كلاعب ومدرب في يونايتد.
وأضاف كاريك في بيان "لم يكن قرارا سهلا لكن أشعر أنه القرار الصحيح. سأذهب في عطلة حيث لم يحدث ذلك بعد اعتزالي اللعب. أشعر أنه الوقت المناسب للابتعاد ويا لها من نهاية".
ونظر ميكل أرتيتا مدرب أرسنال للإيجابيات في أداء فريقه رغم الدفاع السيء.
وقال "عندما تهتز شباكك ثلاث مرات في أولد ترافورد فمن الصعب أن تفوز. أشعر بخيبة أمل بسبب طريقة اهتزاز شباكنا".
وتابع "أنا راض عن العديد من الأمور في المباراة. أنا راض عن الأداء الفردي. عندما تحرز هدفين في أولد ترافورد فربما تتوقع تحقيق الفوز ولهذا السبب نشعر بالحزن لكن هذا خطأنا. هذا ما يحدث أمام منافس صاحب كفاءة".