سجل الدولي رحيم سترلينغ هدفه المئة في الدوري الإنجليزي الممتاز ليمنح فريقه مانشستر سيتي فوزا صعبا بهدف وحيد على ضيفه ولفرهامبتون الذي لعب الشوط الثاني بأكمله بعشرة لاعبين في المرحلة السادسة عشرة السبت.
ورفع مانشستر سيتي رصيده إلى 38 نقطة مبتعدا موقتا بفارق 4 نقاط عن ليفربول الذي يلتقي استون فيلا لاحقا و5 نقاط عن تشلسي الثالث الذي يستقبل ليدز السبت أيضا.
وجاء هدف ستيرلينغ من ركلة جزاء منتصف الشوط الثاني مانحا فريقه فوزه السادس تواليا في الدوري المحلي.
كان استحواذ مانشستر سيتي على الكرة في الشوط الأول عقيما ولم يشكل خطورة حقيقية على مرمى ولفرهامبتون باستثناء تسديدة للبرتغالي برناردو سيلفا بيسراه من مشارف المنطقة مرت فوق العارضة.
لكن نقطة التحول جاء في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول عندما حصل مهاجم ولفرهامبتون المكسيكي راوول خيمينيس على بطاقة صفراء إثر إعاقته الإسباني رودري من الخلف، قبل أن يحصل على الصفراء الثانية ويتم طرده لانه حاول اعتراض الكرة من مسافة قريبة لدى قيام الإسباني بتنفيذها وذلك بعد 31 ثانية فقط، ليكمل فريقه الشوط الثاني بأكمله بعشرة لاعبين.
وأنقذ قائد ولفرهامبتون كونور كودي مرماه من هدف أكيد عندما شتت الكرة الرأسية التي سددها الألماني ايلكاي غوندوغان قبل دخولها الشباك (55)، ثم أثمر ضغط سيتي هدف المباراة الوحيد مستغلا النقص العددي في صفوف منافسه عندما احتسب له الحكم ركلة جزاء إثر لمسة يد من البرتغالي جواو موتينيو داخل المنطقة ليترجمها ستيرلينغ بنجاح في الشباك (66).
وأضاع كل من جاك غريليش والبرازيلي غابريال جيزوس فرصتين في اواخر المباراة قبل ان ينقذ حارس سيتي البرازيلي ايدرسون رأسية ماكس كليمان في الثواني الأخيرة.
ورفع مانشستر سيتي رصيده إلى 38 نقطة مبتعدا موقتا بفارق 4 نقاط عن ليفربول الذي يلتقي استون فيلا لاحقا و5 نقاط عن تشلسي الثالث الذي يستقبل ليدز السبت أيضا.
وجاء هدف ستيرلينغ من ركلة جزاء منتصف الشوط الثاني مانحا فريقه فوزه السادس تواليا في الدوري المحلي.
كان استحواذ مانشستر سيتي على الكرة في الشوط الأول عقيما ولم يشكل خطورة حقيقية على مرمى ولفرهامبتون باستثناء تسديدة للبرتغالي برناردو سيلفا بيسراه من مشارف المنطقة مرت فوق العارضة.
لكن نقطة التحول جاء في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول عندما حصل مهاجم ولفرهامبتون المكسيكي راوول خيمينيس على بطاقة صفراء إثر إعاقته الإسباني رودري من الخلف، قبل أن يحصل على الصفراء الثانية ويتم طرده لانه حاول اعتراض الكرة من مسافة قريبة لدى قيام الإسباني بتنفيذها وذلك بعد 31 ثانية فقط، ليكمل فريقه الشوط الثاني بأكمله بعشرة لاعبين.
وأنقذ قائد ولفرهامبتون كونور كودي مرماه من هدف أكيد عندما شتت الكرة الرأسية التي سددها الألماني ايلكاي غوندوغان قبل دخولها الشباك (55)، ثم أثمر ضغط سيتي هدف المباراة الوحيد مستغلا النقص العددي في صفوف منافسه عندما احتسب له الحكم ركلة جزاء إثر لمسة يد من البرتغالي جواو موتينيو داخل المنطقة ليترجمها ستيرلينغ بنجاح في الشباك (66).
وأضاع كل من جاك غريليش والبرازيلي غابريال جيزوس فرصتين في اواخر المباراة قبل ان ينقذ حارس سيتي البرازيلي ايدرسون رأسية ماكس كليمان في الثواني الأخيرة.