وليد عبدالله
بدأت إدارة نادي الحالة تحركاتها لإقناع عضو مجلس الإدارة د. راشد المعراج بالعدول عن استقالته، وذلك بعد أن نجحت محاولاتها في إعادة عضو المجلس أحمد مال الله إلى الإدارة، بعد أن عدل عن استقالته وعاد من جديد لتولي رئاسة جهاز كرة السلة بالنادي.
وذكرت مصادر حالاوية لـ"الوطن الرياضي" أن الإدارة برئاسة هشام العوضي تسعى للمحافظة على الوجوه المتواجدة في مجلس الإدارة، والتي تتولى إدارة النادي حتى انتهاء الدورة الحالية، وذلك بعد التدخلات التي طالت العمل الحالاوي من قبل أعضاء سابقين وأعضاء من الجمعية العمومية، مضيفة أن هذه التدخلات تسعى للإطاحة بالإدارة الحالية من خلال إجبار عدد من الأعضاء الحاليين إلى تقديم استقالاتهم، من أجل التوجه إلى تعيين مجلس إدارة مؤقت يتولى مهام إدارة النادي، وهذا ما لا ترضى به الإدارة الحالية حدوثه، من خلال تحركاتها للمحافظة على الأعضاء الموجودين بمجلس الإدارة.
وأوضحت المصادر أن تلك التدخلات كانت قد تسببت في تقديم د. راشد المعراج وأحمد مال الله استقالتهما وتوجه محمد بوعلاي كذلك للإستقالة، إلا أن الإدارة سعت جاهدة لإعادة أحمد مال الله من جديد للبيت الحالاوي وإقناع محمد بوعلاي بالعدول عن اتخاذ هذا القرار، وتسعى من خلال تحركاتها الحالية إلى اقناع د. المعراج إلى العودة والاستمرار مع الإدارة الحالاوية الحالية، مبينة المصادر أن تلك التدخلات ليست نابعة عن تقديم المصلحة العامة للارتقاء بالكيان الحالاوي، بل هدفها إفشال جهود الإدارة الحالية والدفع نحو تعيين إدارة مؤقتة !
بدأت إدارة نادي الحالة تحركاتها لإقناع عضو مجلس الإدارة د. راشد المعراج بالعدول عن استقالته، وذلك بعد أن نجحت محاولاتها في إعادة عضو المجلس أحمد مال الله إلى الإدارة، بعد أن عدل عن استقالته وعاد من جديد لتولي رئاسة جهاز كرة السلة بالنادي.
وذكرت مصادر حالاوية لـ"الوطن الرياضي" أن الإدارة برئاسة هشام العوضي تسعى للمحافظة على الوجوه المتواجدة في مجلس الإدارة، والتي تتولى إدارة النادي حتى انتهاء الدورة الحالية، وذلك بعد التدخلات التي طالت العمل الحالاوي من قبل أعضاء سابقين وأعضاء من الجمعية العمومية، مضيفة أن هذه التدخلات تسعى للإطاحة بالإدارة الحالية من خلال إجبار عدد من الأعضاء الحاليين إلى تقديم استقالاتهم، من أجل التوجه إلى تعيين مجلس إدارة مؤقت يتولى مهام إدارة النادي، وهذا ما لا ترضى به الإدارة الحالية حدوثه، من خلال تحركاتها للمحافظة على الأعضاء الموجودين بمجلس الإدارة.
وأوضحت المصادر أن تلك التدخلات كانت قد تسببت في تقديم د. راشد المعراج وأحمد مال الله استقالتهما وتوجه محمد بوعلاي كذلك للإستقالة، إلا أن الإدارة سعت جاهدة لإعادة أحمد مال الله من جديد للبيت الحالاوي وإقناع محمد بوعلاي بالعدول عن اتخاذ هذا القرار، وتسعى من خلال تحركاتها الحالية إلى اقناع د. المعراج إلى العودة والاستمرار مع الإدارة الحالاوية الحالية، مبينة المصادر أن تلك التدخلات ليست نابعة عن تقديم المصلحة العامة للارتقاء بالكيان الحالاوي، بل هدفها إفشال جهود الإدارة الحالية والدفع نحو تعيين إدارة مؤقتة !