عمر البلوشي
قال عميد حراس كرة اليد في العالم محمد أحمد أن قوة منتخبنا الوطني تكمن في حراسة المرمى والدفاع، وفي حال حافظ منتخبنا على قوته في كلا المركزين فإنه سيسير في الطريق الصحيح نحو هزيمة المنتخب القطري والتتويج بلقب بطولة المنتخبات الآسيوية العشرين للرجال المؤهلة لنهائيات كأس العالم.
وأوضح العميد أن حارس منتخبنا محمد عبدالحسين وصل إلى مرحلة النضج وعلى دراية تامة بما يقوم به من مهام في الملعب من دون أي توجيه، مضيفاً أن لاعب مثل عبدالحسين سقف الطموحات لديه عالي ولا يحب الهزيمة، وهذا ما شاهده الجميع خلال مشوار منتخبنا ضمن منافسات البطولة.
وأكد أن عبدالحسين لديه أداء أفضل مما قدمه في البطولة وبإمكانه الظهور بذلك خلال المباراة النهائية اليوم، موضحاً أن الحارس والدفاع سيكملون بعض في المباراة، ويجب على الجميع التركيز من أجل تفادي الأخطاء والسير قدماً نحو التتويج باللقب الآسيوي.
وأشار العميد إلى أن حراس مرمى المنتخب القطري ليسوا بالقوة السابقة وما كان عليه الحراس السابقين، والذي من شأنه أن يخدم منتخبنا في التسجيل خلال اللقاء، معرباً عن تمنياته في أن يوفق منتخبنا وأن ينجح في تحقيق لقبة البطولة الآسيوية للمرة الأولى في تاريخه.
قال عميد حراس كرة اليد في العالم محمد أحمد أن قوة منتخبنا الوطني تكمن في حراسة المرمى والدفاع، وفي حال حافظ منتخبنا على قوته في كلا المركزين فإنه سيسير في الطريق الصحيح نحو هزيمة المنتخب القطري والتتويج بلقب بطولة المنتخبات الآسيوية العشرين للرجال المؤهلة لنهائيات كأس العالم.
وأوضح العميد أن حارس منتخبنا محمد عبدالحسين وصل إلى مرحلة النضج وعلى دراية تامة بما يقوم به من مهام في الملعب من دون أي توجيه، مضيفاً أن لاعب مثل عبدالحسين سقف الطموحات لديه عالي ولا يحب الهزيمة، وهذا ما شاهده الجميع خلال مشوار منتخبنا ضمن منافسات البطولة.
وأكد أن عبدالحسين لديه أداء أفضل مما قدمه في البطولة وبإمكانه الظهور بذلك خلال المباراة النهائية اليوم، موضحاً أن الحارس والدفاع سيكملون بعض في المباراة، ويجب على الجميع التركيز من أجل تفادي الأخطاء والسير قدماً نحو التتويج باللقب الآسيوي.
وأشار العميد إلى أن حراس مرمى المنتخب القطري ليسوا بالقوة السابقة وما كان عليه الحراس السابقين، والذي من شأنه أن يخدم منتخبنا في التسجيل خلال اللقاء، معرباً عن تمنياته في أن يوفق منتخبنا وأن ينجح في تحقيق لقبة البطولة الآسيوية للمرة الأولى في تاريخه.