يعتقد الكثيرون أن الأندية الأكثر حصدا للألقاب هي الأكثر إنفاقا للأموال في أسواق الانتقالات، وهو الأمر الذي نفته دراسة أخيرة.
وكشفت دراسة للمركز الدولي للدراسات الرياضية في سويسرا أن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي كان الخاسر الأكبر في سوق الانتقالات خلال العقد الأخير، بعد أن أنفق أكثر من مليار يورو (1.14 مليار دولار) على تعاقدات اللاعبين خلال هذه الفترة.
وقالت الدراسة إن مصروفات مانشستر يونايتد الصافية بلغت 1.075 مليار يورو منذ 2012، حيث أنفق 1.545 مليار يورو على صفقات الانتقالات، بينما حصل على 470 مليون يورو فقط من بيع اللاعبين خلال نفس الفترة.
وجاءت تلك الإنفاقات الكبيرة في وقت تراجعت فيه نتائج مانشستر يونايتد بشكل كبير، وتحديدا منذ رحيل المدرب التاريخي الاسكتلندي أليكس فيرجسون في 2013، حيث كانت آخر ألقابه هي الدوري الأوروبي في 2017.
وحطم يونايتد الرقم القياسي الخاص بالدوري الإنجليزي عندما تعاقد مع بول بوجبا في 2016 مقابل 89.5 مليون جنيه إسترليني (120.89 مليون دولار)، رغم أنه قد يغادر النادي في صفقة مجانية عندما ينتهي عقده بنهاية الموسم الحالي.
وأبرم يونايتد أيضا صفقات أخرى عير موفقة، منها التعاقد مع أنطوني مارسيال مقابل 36 مليون جنيه إسترليني في 2015، ودوني فان بيك الذي كلفه 40 مليونا في 2020، وغادر هذان اللاعبان النادي معارين إلى إشبيلية وإيفرتون على الترتيب في الشهر الماضي.
واحتل مانشستر سيتي المركز الثاني في القائمة بصافي إنفاق بلغ 984 مليون يورو، حيث أنفق على شراء اللاعبين مبلغا أكثر من يونايتد هو 1.699 مليار يورو، لكنه حصل على 715 مليون يورو من بيع اللاعبين.
واحتل باريس سان جيرمان الفرنسي المركز الثالث في القائمة، بإنفاق إجمالي بلغ 941 مليون يورو، بينما احتل برشلونة الإسباني المركز الرابع وقد بلغ إجمالي إنفاقه 650 مليون يورو، رغم متاعبه المالية في العام الماضي، والتي اضطرته إلى الاستغناء عن نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي.
ويحتل مانشستر يونايتد حاليا المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، متخلفا بفارق 19 نقطة عن جاره مانشستر سيتي حامل اللقب وصاحب الصدارة، وخرج يوم الجمعة الماضي من كأس الاتحاد الإنجليزي بعد هزيمته أمام فريق الدرجة الثانية ميدلسبره.
وكشفت دراسة للمركز الدولي للدراسات الرياضية في سويسرا أن نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي كان الخاسر الأكبر في سوق الانتقالات خلال العقد الأخير، بعد أن أنفق أكثر من مليار يورو (1.14 مليار دولار) على تعاقدات اللاعبين خلال هذه الفترة.
وقالت الدراسة إن مصروفات مانشستر يونايتد الصافية بلغت 1.075 مليار يورو منذ 2012، حيث أنفق 1.545 مليار يورو على صفقات الانتقالات، بينما حصل على 470 مليون يورو فقط من بيع اللاعبين خلال نفس الفترة.
وجاءت تلك الإنفاقات الكبيرة في وقت تراجعت فيه نتائج مانشستر يونايتد بشكل كبير، وتحديدا منذ رحيل المدرب التاريخي الاسكتلندي أليكس فيرجسون في 2013، حيث كانت آخر ألقابه هي الدوري الأوروبي في 2017.
وحطم يونايتد الرقم القياسي الخاص بالدوري الإنجليزي عندما تعاقد مع بول بوجبا في 2016 مقابل 89.5 مليون جنيه إسترليني (120.89 مليون دولار)، رغم أنه قد يغادر النادي في صفقة مجانية عندما ينتهي عقده بنهاية الموسم الحالي.
وأبرم يونايتد أيضا صفقات أخرى عير موفقة، منها التعاقد مع أنطوني مارسيال مقابل 36 مليون جنيه إسترليني في 2015، ودوني فان بيك الذي كلفه 40 مليونا في 2020، وغادر هذان اللاعبان النادي معارين إلى إشبيلية وإيفرتون على الترتيب في الشهر الماضي.
واحتل مانشستر سيتي المركز الثاني في القائمة بصافي إنفاق بلغ 984 مليون يورو، حيث أنفق على شراء اللاعبين مبلغا أكثر من يونايتد هو 1.699 مليار يورو، لكنه حصل على 715 مليون يورو من بيع اللاعبين.
واحتل باريس سان جيرمان الفرنسي المركز الثالث في القائمة، بإنفاق إجمالي بلغ 941 مليون يورو، بينما احتل برشلونة الإسباني المركز الرابع وقد بلغ إجمالي إنفاقه 650 مليون يورو، رغم متاعبه المالية في العام الماضي، والتي اضطرته إلى الاستغناء عن نجمه الأرجنتيني ليونيل ميسي.
ويحتل مانشستر يونايتد حاليا المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، متخلفا بفارق 19 نقطة عن جاره مانشستر سيتي حامل اللقب وصاحب الصدارة، وخرج يوم الجمعة الماضي من كأس الاتحاد الإنجليزي بعد هزيمته أمام فريق الدرجة الثانية ميدلسبره.