أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن مملكة البحرين اتخذت خطوات رائدة للنهوض بالرياضة المدرسية ودفعها لتكون جزءا مهما لدعم الالعاب الرياضية، وذلك من خلال تنفيذ الخطط والبرامج التطويرية، التي انعكست ايجابا على تقدم الرياضة بالمملكة.
جاء ذلك، خلال استقبال سموه بمكتبه بقصر الوادي، رئيس الاتحاد الدولي للمدارس سعادة السيد لوران باترينكا، بحضور سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة، ووزير شؤون الشباب والرياضة سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد، والرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة سعادة د. عبدالرحمن صادق عسكر، والمدير العام لشؤون المدارس في وزارة التربية والتعليم سعادة د. محمد مبارك بن أحمد وعدد من المسئولين بالاتحاد الدولي للمدارس.
وفي بداية اللقاء، رحب سموه برئيس الاتحاد الدولي للمدارس، مشيدا سموه بالجهود التي يبذلها الاتحاد الدولي للمدارس في دعم الرياضة المدرسية، عبر تنفيذه للبرامج التي تهدف لخلق اجواء من المنافسة والتحدي وبناء الروح الجماعية وتعزز القيم الرياضية وتحقق التوازن النفسي والاجتماعي لدى طلبة وطالبات المدارس، وتمنحهم التفوق على المستوى الرياضي.
بعد ذلك، بحث سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة مع رئيس الاتحاد الدولي للمدارس سبل التعاون والتنسيق المشتركة للارتقاء بالرياضة المدرسية، على الشكل الذي يدفعها لتحقيق مزيد من النتائج الايجابية التي تصب في مصلحة تطوير مختلف الرياضات، واحتضان الطلاب الموهوبين والمتميزين من اجل المساهمة في تشكيل الفرق الوطنية القادرة على المشاركة والمنافسة على احراز الانجازات الرياضية في البطولات والمحافل الرياضية.
جاء ذلك، خلال استقبال سموه بمكتبه بقصر الوادي، رئيس الاتحاد الدولي للمدارس سعادة السيد لوران باترينكا، بحضور سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة، ووزير شؤون الشباب والرياضة سعادة السيد أيمن بن توفيق المؤيد، والرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة سعادة د. عبدالرحمن صادق عسكر، والمدير العام لشؤون المدارس في وزارة التربية والتعليم سعادة د. محمد مبارك بن أحمد وعدد من المسئولين بالاتحاد الدولي للمدارس.
وفي بداية اللقاء، رحب سموه برئيس الاتحاد الدولي للمدارس، مشيدا سموه بالجهود التي يبذلها الاتحاد الدولي للمدارس في دعم الرياضة المدرسية، عبر تنفيذه للبرامج التي تهدف لخلق اجواء من المنافسة والتحدي وبناء الروح الجماعية وتعزز القيم الرياضية وتحقق التوازن النفسي والاجتماعي لدى طلبة وطالبات المدارس، وتمنحهم التفوق على المستوى الرياضي.
بعد ذلك، بحث سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة مع رئيس الاتحاد الدولي للمدارس سبل التعاون والتنسيق المشتركة للارتقاء بالرياضة المدرسية، على الشكل الذي يدفعها لتحقيق مزيد من النتائج الايجابية التي تصب في مصلحة تطوير مختلف الرياضات، واحتضان الطلاب الموهوبين والمتميزين من اجل المساهمة في تشكيل الفرق الوطنية القادرة على المشاركة والمنافسة على احراز الانجازات الرياضية في البطولات والمحافل الرياضية.