العين الإخبارية
تترقب جماهير برشلونة الإسباني مباريات الفريق المقبلة على مدار شهر مارس/آذار الجاري، والذي سيكون حاسما بشكل كبير في مشواره.
وسيكون برشلونة تحت قيادة مدربه الشاب تشافي هرنانديز أمام اختبار حقيقي لمدى تحسن أدائه مع أسطورته، حيث سيخوض الفريق 5 مباريات في غضون 14 يوما ما بين محلية وقارية.
التحدي الأقرب لكتيبة البلاوجرانا سيكون يوم الأحد المقبل في ملعب إلتشي (مارتينيز فاليرو) ضمن الجولة الـ27 من الدوري الإسباني، ثم سيوجه أنظاره بعدها لمسيرته القارية في الدوري الأوروبي بمواجهتي جالطة سراي التركي في ثمن النهائي.
وبين المباراتين القاريتين، سيعود البارسا لاستكمال مشواره في الليجا بمواجهة أوساسونا في ملعب "كامب نو"، قبل أن يختتم الشهر بالموعد المرتقب في "كلاسيكو الأرض" أمام غريمه التقليدي ريال مدريد على ملعب (سانتياجو برنابيو).
وحتما، سيكون هذا الشهر اختبارا حقيقيا لمدى تطور أداء البرسا مع تشافي، لاسيما وأن الفريق أنهى شهر فبراير/شباط الماضي بطريقة ولا أروع وبأهداف غزيرة عززها التدعيم القوي لصفوف الفريق في الميركاتو الشتوي.
وستكون البداية مع إلتشي يوم الأحد المقبل على ملعب (مارتينيز فاليرو)، ثم بعدها بـ4 أيام سيستقبل برشلونة نظيره التركي جالطة سراي على ملعب (الكامب نو) في ذهاب دور الـ16 لـ"اليوروبا ليج".
ثم سيوجه أنظاره بعدها بـ3 أيام لليجا من جديد لاستضافة أوساسونا، قبل أن يشد الرحال لتركيا لمواجهة الإياب في الدوري الأوروبي يوم 17 من هذا الشهر.
ودون أي وقت للراحة، سيعود رجال المدرب تشافي هرنانديز للمنافسة المحلية، وهذه المرة بمواجهة الفريق الملكي وسط جماهيره يوم 20 من الشهر، والتي ستكون التجربة الحقيقية لإثبات عودة الفريق للطريق الصحيح مع مدربه الجديد.
{{ article.visit_count }}
تترقب جماهير برشلونة الإسباني مباريات الفريق المقبلة على مدار شهر مارس/آذار الجاري، والذي سيكون حاسما بشكل كبير في مشواره.
وسيكون برشلونة تحت قيادة مدربه الشاب تشافي هرنانديز أمام اختبار حقيقي لمدى تحسن أدائه مع أسطورته، حيث سيخوض الفريق 5 مباريات في غضون 14 يوما ما بين محلية وقارية.
التحدي الأقرب لكتيبة البلاوجرانا سيكون يوم الأحد المقبل في ملعب إلتشي (مارتينيز فاليرو) ضمن الجولة الـ27 من الدوري الإسباني، ثم سيوجه أنظاره بعدها لمسيرته القارية في الدوري الأوروبي بمواجهتي جالطة سراي التركي في ثمن النهائي.
وبين المباراتين القاريتين، سيعود البارسا لاستكمال مشواره في الليجا بمواجهة أوساسونا في ملعب "كامب نو"، قبل أن يختتم الشهر بالموعد المرتقب في "كلاسيكو الأرض" أمام غريمه التقليدي ريال مدريد على ملعب (سانتياجو برنابيو).
وحتما، سيكون هذا الشهر اختبارا حقيقيا لمدى تطور أداء البرسا مع تشافي، لاسيما وأن الفريق أنهى شهر فبراير/شباط الماضي بطريقة ولا أروع وبأهداف غزيرة عززها التدعيم القوي لصفوف الفريق في الميركاتو الشتوي.
وستكون البداية مع إلتشي يوم الأحد المقبل على ملعب (مارتينيز فاليرو)، ثم بعدها بـ4 أيام سيستقبل برشلونة نظيره التركي جالطة سراي على ملعب (الكامب نو) في ذهاب دور الـ16 لـ"اليوروبا ليج".
ثم سيوجه أنظاره بعدها بـ3 أيام لليجا من جديد لاستضافة أوساسونا، قبل أن يشد الرحال لتركيا لمواجهة الإياب في الدوري الأوروبي يوم 17 من هذا الشهر.
ودون أي وقت للراحة، سيعود رجال المدرب تشافي هرنانديز للمنافسة المحلية، وهذه المرة بمواجهة الفريق الملكي وسط جماهيره يوم 20 من الشهر، والتي ستكون التجربة الحقيقية لإثبات عودة الفريق للطريق الصحيح مع مدربه الجديد.