أمطرت جماهير مانشستر يونايتد دييغو بابلو سيميوني المدير الفني لأتلتيكو مدريد بالمقذوفات وزجاجات المياه أثناء خروجه سريعا من ملعب أولد ترافورد بعدما قاد فريقه للفوز على النادي الإنجليزي والتأهل إلى دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا.
وأطاح حامل لقب الليغا بمانشستر يونايتد من دوري الأبطال وتأهل إلى دور الثمانية بعد أن سجل له البرازيلي رينان لودي بضربة رأس في الدقيقة الـ 41 ليفوز 1-صفر في استاد أولد ترافورد يوم الثلاثاء وينتصر 2-1 في النتيجة الإجمالية.
ومن إحدى هجمات أتلتيكو المرتدة المميزة، مرر البرتغالي جواو فيلكس مهاجم الفريق الإسباني الكرة بلمسة ذكية إلى أنطوان غريزمان الذي أرسل تمريرة عرضية حولها لودي إلى الشباك بضربة رأس عند القائم البعيد.
وكان أداء الفريق الإسباني نموذجا للدفاع الشجاع والهجوم المرتد السريع الذي اشتهر به أتلتيكو بقيادة سيميوني، بينما لم يتمكن يونايتد، رغم كل الضغط، من صناعة فرص جيدة كافية لتسجيل الهدف الذي كان يحتاجه.
لكن أثناء خروجه من الملعب مسرعا عقب صفارة النهاية مباشرة نحو نفق اللاعبين، مر سيميوني على مدرجات جماهير مانشستر يونايتد ليتعرض للضرب بالمقذوفات المختلفة التي ارتطمت بوجهه وجسده.
وسيركز مانشستر يونايتد الآن على مشواره في الدوري الإنجليزي الممتاز حيث يواجه معركة حقيقية للوصول إلى المركز الرابع وحجز مكان في دوري الأبطال الموسم المقبل، وذلك بعدما أنهى الموسم الحالي دون ألقاب.
وعاد أتلتيكو مدريد لتحقيق نتائج جيدة على المستوى المحلي في آخر ثلاث مباريات، بعد التعادل في لقاء الذهاب ضد مانشستر يونايتد 1-1 في ملعبه واندا ميتروبوليتانو.
وانتصر أتلتيكو على سيلتا فيغو بثنائية نظيفة، قبل تجاوز ريال بيتيس بنتيجة 3-1 ثم الفوز 2-1 على قادش، ويتساوى مع برشلونة في رصيد النقاط ولكل منهما 51 نقطة في المركزين الثالث والرابع على التوالي.
وأطاح حامل لقب الليغا بمانشستر يونايتد من دوري الأبطال وتأهل إلى دور الثمانية بعد أن سجل له البرازيلي رينان لودي بضربة رأس في الدقيقة الـ 41 ليفوز 1-صفر في استاد أولد ترافورد يوم الثلاثاء وينتصر 2-1 في النتيجة الإجمالية.
ومن إحدى هجمات أتلتيكو المرتدة المميزة، مرر البرتغالي جواو فيلكس مهاجم الفريق الإسباني الكرة بلمسة ذكية إلى أنطوان غريزمان الذي أرسل تمريرة عرضية حولها لودي إلى الشباك بضربة رأس عند القائم البعيد.
وكان أداء الفريق الإسباني نموذجا للدفاع الشجاع والهجوم المرتد السريع الذي اشتهر به أتلتيكو بقيادة سيميوني، بينما لم يتمكن يونايتد، رغم كل الضغط، من صناعة فرص جيدة كافية لتسجيل الهدف الذي كان يحتاجه.
لكن أثناء خروجه من الملعب مسرعا عقب صفارة النهاية مباشرة نحو نفق اللاعبين، مر سيميوني على مدرجات جماهير مانشستر يونايتد ليتعرض للضرب بالمقذوفات المختلفة التي ارتطمت بوجهه وجسده.
وسيركز مانشستر يونايتد الآن على مشواره في الدوري الإنجليزي الممتاز حيث يواجه معركة حقيقية للوصول إلى المركز الرابع وحجز مكان في دوري الأبطال الموسم المقبل، وذلك بعدما أنهى الموسم الحالي دون ألقاب.
وعاد أتلتيكو مدريد لتحقيق نتائج جيدة على المستوى المحلي في آخر ثلاث مباريات، بعد التعادل في لقاء الذهاب ضد مانشستر يونايتد 1-1 في ملعبه واندا ميتروبوليتانو.
وانتصر أتلتيكو على سيلتا فيغو بثنائية نظيفة، قبل تجاوز ريال بيتيس بنتيجة 3-1 ثم الفوز 2-1 على قادش، ويتساوى مع برشلونة في رصيد النقاط ولكل منهما 51 نقطة في المركزين الثالث والرابع على التوالي.