مقالات عن
: مشاكل الأعصاب
التهاب الأعصاب من الحالات التي قد تُربك المصاب وتؤثر بشكل مباشر على حياته اليومية، إذ يتسبب في آلام مزمنة وصعوبة في القيام بالأنشطة البسيطة مثل المشي أو حمل الأشياء، وتختلف الأعراض من شخص لآخر بحسب مكان العصب المصاب وشدة الالتهاب، لكن هناك علامات شائعة لا بد من الانتباه لها. كيف تعرف أنك مصاب بالتهاب الأعصاب؟قد يبدأ الأمر...
في بعض الأوقات تشعر وكأن هناك دبابيس صغيرة تسري في يدك أو قدمك، قد يبدو وخزًا عابرًا، لكنه حينما يتكرر دون أي أسباب واضحة؛ يكون مزعجًا، ويتحول إلى عرض يثير القلق في نفسك، ورغم ذلك، فإنه يحمل وراءه إشارات دقيقة تخبرك بأن الجسم يواجه خللًا ما، عصبيًا، أو في الدم، أو حتى نفسيًا، ويستحق الانتباه له. أعراض وخز الأطراف المستمر في...
العين الاخبارية سلط معهد روبرت كوخ الألماني الضوء على الهربس النطاقي (الحزام الناري) وهو مرض فيروسي يرتبط بتنشيط فيروس جدري الماء النطاقي في الجسم.
وقال المعهد إن عوامل الخطورة المؤدية إلى تنشيط الفيروس هي التقدم في العمر وضعف جهاز المناعة والتوتر النفسي، مشيرا إلى أن أعراض الهربس النطاقي تتمثل في الحكة والطفح الجلدي، والذي...
العربية.نت يعبر اسم هذا المرض عن بعض أسبابه وأعراضه، وفي كل الأحوال يمكن أن يصيب الرجال أو النِساء على حد سواء. ويرجع أصل التسمية بهذا الاسم إلى النِّسْيَان وليس النِساء. ويقال إنه تمت تسمية العرق أو العصب بهذا الاسم لأن الألم الذي يحدث نتيجة لتهيجه أو التهابه يُنسي الإنسان أي شيء آخر لفرط شدته، في حين يشير البعض الآخر إلى أن...
هل يمكن أن نتخيل أن الفيلم الكوميدي «اللمبي 8 جيجا» للممثل المصري محمد سعد الذي ظهر منذ عشر سنوات، سيصبح حقيقة على أرض الواقع بهذه السرعة، فقد أعلن العالم «إيلون ماسك» في مؤتمر صحافي بولاية كاليفورنيا عن شريحة مشابهة بحجم العملة المعدنية بإمكانيات وقدرات هائلة على حل المشاكل العصبية، والتطورات المرجوة منها مستقبلاً وضعت عليها...
نشر موقع "شاغ كزداروفيو" الروسي تقريرا، تحدث فيه عن مشكلة الأرق التي قد تصيب بعض الأشخاص، والطرق التي من شأنها أن تساهم في تحسين جودة النوم، وبالتالي الحصول على نوم عميق.
وقال الموقع، في تقريره إن البعض من الأشخاص يلجؤون إلى بعض الأنواع من الأدوية حتى يتمكنوا من النوم، وعادة ما ينجر عن هذا التصرف نتائج سلبية للغاية. ففي الواقع،...
في حياة الإنسان أصواتٌ لا يمكنه نسيانها أو محوها من ذاكرته، تشعره برتم الحياة وإيقاعها، وتنقله إلى عوالم الفرح، لتبقى بصمة للأمل والحب والحنان كصوت الأم، الذي يخترق حاجز الصمت ويصل إلى أعماقنا وإن فقدنا القدرة على السمع. وهذا ما أثبتته لنا بدور سعيد الرقباني، مديرة ومؤسسة مركز «كلماتي» للنطق والتواصل، في تجربتها مع طفلتها نورة...