نشر المعارض القطري خالد الهيل، تسجيلا سريا جديدا من داخل "خيمة القذافي"، جمع للمرة الثانية حاكم المطيري، السياسي الكويتي المقيم حاليا في تركيا والزعيم الليبي الراحل معمر القذافي.
ويفتتح التسجيل بمداخلة لمسؤول ليبي يدعى الكيلاني، تحدث فيها عن أماكن انتشار قبيلة المطيري، شرع بعدها السياسي الكويتي حديثه بالقول إن "الجميع بدأ يشعر بالخطر" مشيرا إلى وجود "أزمة كبرى"، لا بد من حلها بطريقة تسمح بالمحافظة على "الإنجازات التي تحققت"، لافتا إلى وجود "سخط" في المؤسسات العسكرية، متطرقا إلى البديل، وتغيير الحكومات بإسقاطها أو تحويرها وفق النموذج البريطاني.
وقال الهيل في تعليق مرفق، إن المطيري يظهر في هذا التسجيل السري المسرب، وهو "يتآمر مع القذافي لإسقاط حكام الكويت والسعودية، ويتحدث عن سخط في المؤسسات العسكرية"، مشيرا في المقدمة إلى أن التسجيل الجديد رد على من وصفه بـ"الكاذب المدلس".
وكان هذا المعارض القطري الذي تخرج من حسابه في تويتر، هذه التسجيلات السرية، قد نشر سابقا مقطعا لحوار بين القذافي والمطيري، دار حول أهمية استغلال "الفوضى الخلاقة" لتغيير الأوضاع في منطقة الخليج.
ويفتتح التسجيل بمداخلة لمسؤول ليبي يدعى الكيلاني، تحدث فيها عن أماكن انتشار قبيلة المطيري، شرع بعدها السياسي الكويتي حديثه بالقول إن "الجميع بدأ يشعر بالخطر" مشيرا إلى وجود "أزمة كبرى"، لا بد من حلها بطريقة تسمح بالمحافظة على "الإنجازات التي تحققت"، لافتا إلى وجود "سخط" في المؤسسات العسكرية، متطرقا إلى البديل، وتغيير الحكومات بإسقاطها أو تحويرها وفق النموذج البريطاني.
تسريب حصري :ردا على الكاذب المدلس #حاكم_المطيري
— Khalid Al-Hail خالد الهيل (@khalidalhaill) July 2, 2020
- هنا يلعب حاكم المطيري على الوتر القبلي ويبدو انه ابلغ الكيلاني بمعلومات مسبقة لكي يناقشها مع القذافي.
- يتآمر مع القذافي لاسقاط حكام الكويت والسعودية ويتحدث عن سخط في المؤسسات العسكريه!#تونا_مابدينا
و #ماخفي_اعظم pic.twitter.com/syl8pa1Epf
وقال الهيل في تعليق مرفق، إن المطيري يظهر في هذا التسجيل السري المسرب، وهو "يتآمر مع القذافي لإسقاط حكام الكويت والسعودية، ويتحدث عن سخط في المؤسسات العسكرية"، مشيرا في المقدمة إلى أن التسجيل الجديد رد على من وصفه بـ"الكاذب المدلس".
وكان هذا المعارض القطري الذي تخرج من حسابه في تويتر، هذه التسجيلات السرية، قد نشر سابقا مقطعا لحوار بين القذافي والمطيري، دار حول أهمية استغلال "الفوضى الخلاقة" لتغيير الأوضاع في منطقة الخليج.