نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء اليوم السبت عن وزارة الدفاع الروسية القول إن القوات الروسية دمرت مستودع ذخيرة في قاعدة ميرهورود الجوية في وسط شرق أوكرانيا.
وقال إيجور كوناشينكوف المتحدث باسم الوزارة إن الهجوم على القاعدة الواقعة في منطقة بولتافا أسفر أيضا عن تدمير مقاتلة من طراز ميج-29 وطائرة هليكوبتر من طراز مي-8 أوكرانيتين.
وأضاف أن القوات الروسية دمرت أيضا مستودع ذخيرة ضخما بالقرب من مدينة نوفوموسكوفسك في منطقة دنيبرو بوسط شرق البلاد.
ودفعت روسيا بعشرات الآلاف من جنودها إلى أوكرانيا يوم 24 فبراير فيما تسميه "عملية عسكرية خاصة" لنزع سلاح أوكرانيا و"استئصال النازية" منها.
وطلبت أوكرانيا من المدنيين في منطقة لوجانسك بشرق البلاد اليوم السبت الفرار من القصف الروسي بعد أن قال مسؤولون إن أكثر من 50 مدنيا كانوا يحاولون الرحيل من منطقة مجاورة بالقطارات لقوا حتفهم في هجوم صاروخي.
ونفت روسيا مرارا مزاعم ارتكاب قواتها جرائم حرب كما نفت استهداف المدنيين في أوكرانيا.
وقال دميترو لونين حاكم منطقة بولتافا على مواقع التواصل الاجتماعي إن شخصين أصيبا ووقعت "أضرار جسيمة" بسبب الضربة الجوية التي نفذتها روسيا في ميرهورود. ولم يدل بمزيد من التفاصيل.
وكان لونين قد صرح في الثاني من أبريل بأن أضرارا لحقت بمدرج مطار ومستودع وقود بالقرب من القاعدة الجوية.
وقال كوناشينكوف اليوم السبت إن روسيا أصابت 85 هدفا عسكريا في أوكرانيا من بينها موقعا قيادة وثلاث منصات إطلاق صواريخ وأربعة مدافع ذاتية الحركة ومستودع ذخيرة ومستودعان لوجستيان ضمن أهداف أخرى.
ونقلت إنترفاكس عن كوناشينكوف قوله إن القوات الروسية دمرت منذ بدء العملية العسكرية يوم 24 فبراير شباط 650 طائرة وطائرة هليكوبتر أوكرانية وأكثر من ألفي دبابة وعربة مدرعة.
ولم يتسن لرويترز التحقق حتى الآن من الأرقام.
وتفيد تقديرات وزارة الدفاع الأوكرانية بأن عدد أفراد الجيش الروسي الذين لقوا حتفهم منذ بدء الغزو بلغ 19100 وإن روسيا خسرت 705 دبابات و1895 ناقلة جند مدرعة و151 طائرة و136 طائرة هليكوبتر.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف يوم الخميس إن روسيا تكبدت "خسائر كبيرة" في أوكرانيا.
وفي آخر تحديث نشرته وزارة الدفاع الروسية، وذلك يوم 25 مارس، قالت إن 1351 جنديا روسيا لقوا حتفهم منذ بدء الحملة وأصيب 3825 آخرون.
وقال إيجور كوناشينكوف المتحدث باسم الوزارة إن الهجوم على القاعدة الواقعة في منطقة بولتافا أسفر أيضا عن تدمير مقاتلة من طراز ميج-29 وطائرة هليكوبتر من طراز مي-8 أوكرانيتين.
وأضاف أن القوات الروسية دمرت أيضا مستودع ذخيرة ضخما بالقرب من مدينة نوفوموسكوفسك في منطقة دنيبرو بوسط شرق البلاد.
ودفعت روسيا بعشرات الآلاف من جنودها إلى أوكرانيا يوم 24 فبراير فيما تسميه "عملية عسكرية خاصة" لنزع سلاح أوكرانيا و"استئصال النازية" منها.
وطلبت أوكرانيا من المدنيين في منطقة لوجانسك بشرق البلاد اليوم السبت الفرار من القصف الروسي بعد أن قال مسؤولون إن أكثر من 50 مدنيا كانوا يحاولون الرحيل من منطقة مجاورة بالقطارات لقوا حتفهم في هجوم صاروخي.
ونفت روسيا مرارا مزاعم ارتكاب قواتها جرائم حرب كما نفت استهداف المدنيين في أوكرانيا.
وقال دميترو لونين حاكم منطقة بولتافا على مواقع التواصل الاجتماعي إن شخصين أصيبا ووقعت "أضرار جسيمة" بسبب الضربة الجوية التي نفذتها روسيا في ميرهورود. ولم يدل بمزيد من التفاصيل.
وكان لونين قد صرح في الثاني من أبريل بأن أضرارا لحقت بمدرج مطار ومستودع وقود بالقرب من القاعدة الجوية.
وقال كوناشينكوف اليوم السبت إن روسيا أصابت 85 هدفا عسكريا في أوكرانيا من بينها موقعا قيادة وثلاث منصات إطلاق صواريخ وأربعة مدافع ذاتية الحركة ومستودع ذخيرة ومستودعان لوجستيان ضمن أهداف أخرى.
ونقلت إنترفاكس عن كوناشينكوف قوله إن القوات الروسية دمرت منذ بدء العملية العسكرية يوم 24 فبراير شباط 650 طائرة وطائرة هليكوبتر أوكرانية وأكثر من ألفي دبابة وعربة مدرعة.
ولم يتسن لرويترز التحقق حتى الآن من الأرقام.
وتفيد تقديرات وزارة الدفاع الأوكرانية بأن عدد أفراد الجيش الروسي الذين لقوا حتفهم منذ بدء الغزو بلغ 19100 وإن روسيا خسرت 705 دبابات و1895 ناقلة جند مدرعة و151 طائرة و136 طائرة هليكوبتر.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف يوم الخميس إن روسيا تكبدت "خسائر كبيرة" في أوكرانيا.
وفي آخر تحديث نشرته وزارة الدفاع الروسية، وذلك يوم 25 مارس، قالت إن 1351 جنديا روسيا لقوا حتفهم منذ بدء الحملة وأصيب 3825 آخرون.