في آخر تحديث استخباراتي لها بشأن أوكرانيا، حذرت وزارة الدفاع البريطانية من أن استخدام روسيا السابق لذخائر الفوسفور في دونيتسك «زاد من احتمال توظيفهم في المستقبل في ماريوبول مع اشتداد القتال من أجل المدينة»، وفق ما ذكرته الغارديان.
وقالت أيضاً إن القصف الروسي استمر في منطقتي دونيتسك ولوهانسك في شرق أوكرانيا ، «حيث صدت القوات الأوكرانية عدة هجمات أدت إلى تدمير الدبابات والمركبات ومعدات المدفعية الروسية».
وأضافت أن «اعتماد روسيا المستمر على القنابل غير الموجهة يقلل من قدرتها على التمييز عند الاستهداف وشن الضربات بينما يزيد بشكل كبير من خطر وقوع المزيد من الضحايا المدنيين».
مع استمرار المعارك لاسيما في الشرق الأوكراني وجنوب البلاد، في اليوم الـ 47 من العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حذرت وزارة الدفاع البريطانية من لجوء الروس لأسلحة فوسفورية.
يذكر أن تلك التحذيرات البريطانية تأتي فيما تستعد القوات الأوكرانية لهجوم روسي واسع وكبير في دونباس شرقي البلاد، وجنوبا أيضاً لاسيما في ماريوبول المحاصرة منذ أسابيع عدة.
وكانت تلك المدينة التي تطل على بحر آزوف جنوبا، قد حظيت بأهمية استراتيجية كبرى للروس، لاسيما أن السيطرة عليها سيتيح لهم ربط المناطق التي يسيطر عليها الانفصاليون في الشرق مع شبه جزيرة القرم «جنوباً» التي ضُمت إلى الأراضي الروسية عام 2014.
{{ article.visit_count }}
وقالت أيضاً إن القصف الروسي استمر في منطقتي دونيتسك ولوهانسك في شرق أوكرانيا ، «حيث صدت القوات الأوكرانية عدة هجمات أدت إلى تدمير الدبابات والمركبات ومعدات المدفعية الروسية».
وأضافت أن «اعتماد روسيا المستمر على القنابل غير الموجهة يقلل من قدرتها على التمييز عند الاستهداف وشن الضربات بينما يزيد بشكل كبير من خطر وقوع المزيد من الضحايا المدنيين».
مع استمرار المعارك لاسيما في الشرق الأوكراني وجنوب البلاد، في اليوم الـ 47 من العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حذرت وزارة الدفاع البريطانية من لجوء الروس لأسلحة فوسفورية.
يذكر أن تلك التحذيرات البريطانية تأتي فيما تستعد القوات الأوكرانية لهجوم روسي واسع وكبير في دونباس شرقي البلاد، وجنوبا أيضاً لاسيما في ماريوبول المحاصرة منذ أسابيع عدة.
وكانت تلك المدينة التي تطل على بحر آزوف جنوبا، قد حظيت بأهمية استراتيجية كبرى للروس، لاسيما أن السيطرة عليها سيتيح لهم ربط المناطق التي يسيطر عليها الانفصاليون في الشرق مع شبه جزيرة القرم «جنوباً» التي ضُمت إلى الأراضي الروسية عام 2014.