ملصقات ساخرة من الرئيس الأمريكي جو بايدن تجتاح مضخات وقود في عدة مدن وتختزل الغضب الشعبي المتنامي من ارتفاع أسعار المحروقات.
نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا الملصقات بكثافة في موجة من الغضب الممزوج بسخرية عارمة وانتقادات لاذعة لسياسة الإدارة الأمريكية تجاه الأزمة الأوكرانية الروسية التي دفعت بأسعار النفط للوصول إلى معدلات قياسية.
حملة غضب تلقائية يقودها مواطنون أمريكيون ضد ارتفاع أسعار الوقود في الولايات المتحدة، يعبرون من خلالها عن تذمرهم بوضع ملصقات ساخرة في عدة مدن.
الملصق الأشهر كان لبايدن وهو يؤشر على سعر الجالون، وجاء فيه: "أنا فعلت ذلك".
وملصق آخر "يقول" فيه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب: "بايدن فعل ذلك"، إضافة إلى ملصق ثالث لنائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس يحمل عبارة: "أنا ساعدته".
وقبل نحو أسبوعين، أعلن بايدن عن سحب مليون برميل نفط يوميا من الاحتياطي الإستراتيجي الأمريكي لمدة 6 أشهر، في خطوة تستهدف تهدئة أسواق النفط وسعر البرميل للاستهلاك بالمحطات.
وتستهلك الولايات المتحدة الأمريكية نحو 20 مليون برميل من النفط يوميًا، مع استهلاك عالمي يحوم حول 100 مليون برميل.
شعبية تنهار؟
شبكة "سي إن إن" الأمريكية ذكرت، الجمعة، نقلا عن معطيات استطلاعات الرأي العام، أن شعبية بايدن وصلت إلى أدنى مستويات لها.
وأوردت الشبكة بيانات تفيد بأن مستوى الثقة بجو بايدن بين الأمريكيين بلغت 41% هذا الأسبوع، حسب نتائج تحليل بيانات الاستطلاعات التي أجرتها 4 مؤسسات كبرى لدراسة الرأي العام.
وبحسب المصدر نفسه، أظهرت بيانات أحد الاستطلاعات شعبية بايدن عند مستوى 33% فقط، في مؤشرات وصفتها الشبكة بـ"السيئة للغاية".
وخلصت إلى أن بيانات مماثلة صادرة عن 3 أو 4 مؤسسات لدراسة الرأي العام، دليل على أن "لدينا رئيسا يواجه مشاكل كبيرة".
نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا الملصقات بكثافة في موجة من الغضب الممزوج بسخرية عارمة وانتقادات لاذعة لسياسة الإدارة الأمريكية تجاه الأزمة الأوكرانية الروسية التي دفعت بأسعار النفط للوصول إلى معدلات قياسية.
حملة غضب تلقائية يقودها مواطنون أمريكيون ضد ارتفاع أسعار الوقود في الولايات المتحدة، يعبرون من خلالها عن تذمرهم بوضع ملصقات ساخرة في عدة مدن.
الملصق الأشهر كان لبايدن وهو يؤشر على سعر الجالون، وجاء فيه: "أنا فعلت ذلك".
وملصق آخر "يقول" فيه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب: "بايدن فعل ذلك"، إضافة إلى ملصق ثالث لنائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس يحمل عبارة: "أنا ساعدته".
وقبل نحو أسبوعين، أعلن بايدن عن سحب مليون برميل نفط يوميا من الاحتياطي الإستراتيجي الأمريكي لمدة 6 أشهر، في خطوة تستهدف تهدئة أسواق النفط وسعر البرميل للاستهلاك بالمحطات.
وتستهلك الولايات المتحدة الأمريكية نحو 20 مليون برميل من النفط يوميًا، مع استهلاك عالمي يحوم حول 100 مليون برميل.
شعبية تنهار؟
شبكة "سي إن إن" الأمريكية ذكرت، الجمعة، نقلا عن معطيات استطلاعات الرأي العام، أن شعبية بايدن وصلت إلى أدنى مستويات لها.
وأوردت الشبكة بيانات تفيد بأن مستوى الثقة بجو بايدن بين الأمريكيين بلغت 41% هذا الأسبوع، حسب نتائج تحليل بيانات الاستطلاعات التي أجرتها 4 مؤسسات كبرى لدراسة الرأي العام.
وبحسب المصدر نفسه، أظهرت بيانات أحد الاستطلاعات شعبية بايدن عند مستوى 33% فقط، في مؤشرات وصفتها الشبكة بـ"السيئة للغاية".
وخلصت إلى أن بيانات مماثلة صادرة عن 3 أو 4 مؤسسات لدراسة الرأي العام، دليل على أن "لدينا رئيسا يواجه مشاكل كبيرة".