قال مسؤولون روس، السبت، إن نائب قائد اللواء الثامن للجيش، الجنرال فلاديمير فرولوف، قتل في المعارك في أوكرانيا.
ولم تعط السلطات الروسية، أي تفاصيل إضافية، لكن مقتل فرولوف، يضاف إلى عدد من الجنرالات الآخرين الذين قُتلوا بالفعل في أوكرانيا، لا سيما في الأيام الأولى من الحملة الروسية، وفق تعبير صحيفة "وول ستريت جورنال" التي أوردت الخبر.
وبعض تلك القيادات من قدامى المحاربين في صراعات سابقة، أقحمت فيها موسكو نفسها، مثل جورجيا وسوريا.
وعزا بعض المحللين العسكريين الخسائر البشرية في صفوف الجيش الروسي، إلى أسلوبه في القتال.
ولدى الجيش الروسي، عدد أقل نسبيًا من ضباط الصف لقيادة العمليات في الميدان مقارنة بالقوات الأميركية مثلا، مما يجبر الجنرالات على قيادة العمليات في الصفوف الأمامية.
وتشير تقارير غربية إلى أن الاستعانة بكبار القادة العسكريين الروس في الخطوط الأمامية يأتي أيضا في محاولة من موسكو لدعم المعنويات المتدهورة بين الجنود الذين واجهوا مقاومة شرسة من الأوكرانيين.
ويوصف معظم القتلى بأنهم لواءات في روسيا، وهو ما يعادل ضباط نجمة واحدة، مثل تصنيف "عميد" في جيوش الغرب.
وهناك أيضًا نسبة أكبر من كبار الضباط في الجيش الروسي، مقارنة بالجيوش الغربية.
وذكرت وكالة "ريا نوفوستي" أن الميجر جنرال فرولوف دفن السبت في سان بطرسبرغ.
وكانت القوات التي قادها قد انتشرت في المنطقة المحيطة بميناء ماريوبول الاستراتيجي المطل على بحر آزوف المحاصر حاليا من قبل القوات الروسية.
وقبل أسبوع، لقي جنرال آخر مصرعه، في أوكرانيا، ليكون بذلك القائد العسكري الرفيع التاسع الذي تخسره موسكو منذ شنها للغزو في 24 فبراير الماضي.
وقالت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية، إن السلطات في مدينة أوزيرسك وسط روسيا نظمت جنازة للعقيد ألكسندر بيسبالوف، الذي كان يقود فوج الحرس 59 للدبابات.
لم تقدم أي تفاصيل حول سبب وفاته، التي تم الكشف عنها لأول مرة في منشور على منتدى محلي، حذف في وقت لاحق.
إن الجنرالات الروس يخدمون بشكل عام أقرب إلى الخطوط الأمامية من نظرائهم في الناتو
قالت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية، السبت، إن جنرالا روسيا لقي مصرعه في أوكرانيا، ليكون بذلك القائد العسكري الرفيع التاسع الذي تخسره موسكو منذ شنها للغزو في 24 فبراير الماضي.
وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، إذا صحت التقارير التي تتحدث عن مقتل هذا العدد من كبار قادة الجيش والبحرية خلال أسابيع فقط من القتال، فإن ذلك يتجاوز معدل الاستنزاف الذي شوهد في أسوأ شهور القتال في الحرب الدموية التي دامت تسع سنوات والتي خاضتها روسيا في الشيشان، وكذلك الحملات الروسية والسوفيتية في أفغانستان وجورجيا وسوريا.
{{ article.visit_count }}
ولم تعط السلطات الروسية، أي تفاصيل إضافية، لكن مقتل فرولوف، يضاف إلى عدد من الجنرالات الآخرين الذين قُتلوا بالفعل في أوكرانيا، لا سيما في الأيام الأولى من الحملة الروسية، وفق تعبير صحيفة "وول ستريت جورنال" التي أوردت الخبر.
وبعض تلك القيادات من قدامى المحاربين في صراعات سابقة، أقحمت فيها موسكو نفسها، مثل جورجيا وسوريا.
وعزا بعض المحللين العسكريين الخسائر البشرية في صفوف الجيش الروسي، إلى أسلوبه في القتال.
ولدى الجيش الروسي، عدد أقل نسبيًا من ضباط الصف لقيادة العمليات في الميدان مقارنة بالقوات الأميركية مثلا، مما يجبر الجنرالات على قيادة العمليات في الصفوف الأمامية.
وتشير تقارير غربية إلى أن الاستعانة بكبار القادة العسكريين الروس في الخطوط الأمامية يأتي أيضا في محاولة من موسكو لدعم المعنويات المتدهورة بين الجنود الذين واجهوا مقاومة شرسة من الأوكرانيين.
ويوصف معظم القتلى بأنهم لواءات في روسيا، وهو ما يعادل ضباط نجمة واحدة، مثل تصنيف "عميد" في جيوش الغرب.
وهناك أيضًا نسبة أكبر من كبار الضباط في الجيش الروسي، مقارنة بالجيوش الغربية.
وذكرت وكالة "ريا نوفوستي" أن الميجر جنرال فرولوف دفن السبت في سان بطرسبرغ.
وكانت القوات التي قادها قد انتشرت في المنطقة المحيطة بميناء ماريوبول الاستراتيجي المطل على بحر آزوف المحاصر حاليا من قبل القوات الروسية.
وقبل أسبوع، لقي جنرال آخر مصرعه، في أوكرانيا، ليكون بذلك القائد العسكري الرفيع التاسع الذي تخسره موسكو منذ شنها للغزو في 24 فبراير الماضي.
وقالت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية، إن السلطات في مدينة أوزيرسك وسط روسيا نظمت جنازة للعقيد ألكسندر بيسبالوف، الذي كان يقود فوج الحرس 59 للدبابات.
لم تقدم أي تفاصيل حول سبب وفاته، التي تم الكشف عنها لأول مرة في منشور على منتدى محلي، حذف في وقت لاحق.
إن الجنرالات الروس يخدمون بشكل عام أقرب إلى الخطوط الأمامية من نظرائهم في الناتو
قالت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية، السبت، إن جنرالا روسيا لقي مصرعه في أوكرانيا، ليكون بذلك القائد العسكري الرفيع التاسع الذي تخسره موسكو منذ شنها للغزو في 24 فبراير الماضي.
وبحسب صحيفة "واشنطن بوست"، إذا صحت التقارير التي تتحدث عن مقتل هذا العدد من كبار قادة الجيش والبحرية خلال أسابيع فقط من القتال، فإن ذلك يتجاوز معدل الاستنزاف الذي شوهد في أسوأ شهور القتال في الحرب الدموية التي دامت تسع سنوات والتي خاضتها روسيا في الشيشان، وكذلك الحملات الروسية والسوفيتية في أفغانستان وجورجيا وسوريا.
Vladimir Frolov is the 8th Russian general killed in Ukraine. Earlier, Ukraine reported it eliminated these generals
— Euromaidan Press (@EuromaidanPress) April 16, 2022
Andrey Sukhovetsky
Vitaly Gerasimov
Andrey Kolesnikov
Andrey Mordvichev
Magomed Tushaev
Oleg Mityaev
Yakov Rezantsev pic.twitter.com/32SXr7DJhN