أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الخميس فرض عقوبات جديدة على كبرى شركات الطيران الروسية منها شركة إيروفلوت ومنعتها من إعادة بيع المواقف المخصصة لها في المطارات ردا على العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
من جهتها أعلنت إيطاليا الخميس أنها صادرت طائرات وأموالا تعود لمجموعة United Aircraft Corporation المملوكة من الدولة الروسية في إطار العقوبات الأوروبية المفروضة على الكيانات المرتبطة بالكرملين.
وبحسب الحكومة الإيطالية فإن الأصول المصادرة للشركة المتخصصة في الطيران والدفاع تمثل مبلغًا إجماليًا يزيد على 146 مليون يورو.
وجاء في البيان أن أول شركة طيران روسية "إيروفلوت" و"أورال إيرلاينز" و"روسيا إيرلاينز" لن تتمكن بعد الآن من إعادة بيع مواقع الهبوط المخصصة لها التي لم يعد يسمح لها باستخدامها في مطارات المملكة المتحدة وتقدر بنحو 50 مليون جنيه (59 مليون يورو).
وقالت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس "ما دام (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين يواصل هجومه الهمجي على أوكرانيا سنستمر في استهداف الاقتصاد الروسي".
كانت المملكة المتحدة قد أغلقت مجالها الجوي أمام الطائرات الروسية بعيد غزو أوكرانيا في 24 شباط/فبراير وكذلك أغلقت موانئها أمام السفن الروسية وحظرت تصدير السلع والتكنولوجيا إلى قطاع الطيران الروسي.
وتأتي هذه العقوبات الجديدة في الوقت الذي تتولى فيه المملكة المتحدة رئاسة منتدى الدولي للنقل، التابعة لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، حيث تنوي "الدعوة إلى رد موحد على العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا".
منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، تؤكد لندن أنها فرضت عقوبات على أكثر من ألف شخص و100 كيان لا سيما الاثرياء الذين يمثلون أكثر من 117 مليار جنيه (138 مليار يورو).
وبحسب لندن فإن هذه العقوبات الدولية تدفع روسيا إلى "أعمق ركود منذ سقوط الاتحاد السوفييتي".
من جهتها أعلنت إيطاليا الخميس أنها صادرت طائرات وأموالا تعود لمجموعة United Aircraft Corporation المملوكة من الدولة الروسية في إطار العقوبات الأوروبية المفروضة على الكيانات المرتبطة بالكرملين.
وبحسب الحكومة الإيطالية فإن الأصول المصادرة للشركة المتخصصة في الطيران والدفاع تمثل مبلغًا إجماليًا يزيد على 146 مليون يورو.
وجاء في البيان أن أول شركة طيران روسية "إيروفلوت" و"أورال إيرلاينز" و"روسيا إيرلاينز" لن تتمكن بعد الآن من إعادة بيع مواقع الهبوط المخصصة لها التي لم يعد يسمح لها باستخدامها في مطارات المملكة المتحدة وتقدر بنحو 50 مليون جنيه (59 مليون يورو).
وقالت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس "ما دام (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين يواصل هجومه الهمجي على أوكرانيا سنستمر في استهداف الاقتصاد الروسي".
كانت المملكة المتحدة قد أغلقت مجالها الجوي أمام الطائرات الروسية بعيد غزو أوكرانيا في 24 شباط/فبراير وكذلك أغلقت موانئها أمام السفن الروسية وحظرت تصدير السلع والتكنولوجيا إلى قطاع الطيران الروسي.
وتأتي هذه العقوبات الجديدة في الوقت الذي تتولى فيه المملكة المتحدة رئاسة منتدى الدولي للنقل، التابعة لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، حيث تنوي "الدعوة إلى رد موحد على العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا".
منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، تؤكد لندن أنها فرضت عقوبات على أكثر من ألف شخص و100 كيان لا سيما الاثرياء الذين يمثلون أكثر من 117 مليار جنيه (138 مليار يورو).
وبحسب لندن فإن هذه العقوبات الدولية تدفع روسيا إلى "أعمق ركود منذ سقوط الاتحاد السوفييتي".