توجه المئات من جنود الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك القوات الخاصة، إلى قبرص أمس الأحد للمشاركة في الأسبوع الأخير من تدريب كبير استمر لمدة شهر، لمحاكاة الحرب ضد ميلشيات حزب الله اللبنانية وقصف المنشآت النووية الإيرانية.
وبحسب الجيش الإسرائيلي، فإن التدريبات - التي تجري بالاشتراك مع الجيش القبرصي - تهدف إلى "تحسين جاهزية القوات وكفاءتها في المهمات العملياتية في عمق أراضي العدو"، في إشارة إلى لبنان، بحسب ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" Times of Israel.
وقال الجيش إن كلاً من المجندين وقوات الاحتياط من "فرقة المظليين 98"، إلى جانب وحدات القوات الجوية والقوات الخاصة الأخرى - مثل "الوحدة البحرية شايتيت 13" - يشاركون في التدريبات في قبرص.
ومن بين أمور أخرى، ستحاكي التدريبات إخلاء الجرحى بواسطة مروحيات، وإسقاط معدات لوجستية بأسراب نقل ثقيلة، وفقًا للجيش الإسرائيلي.
وقال الجيش الإسرائيلي إن التدريبات ستجرى في مناطق مختلفة، بما في ذلك مناطق حضرية وريفية في تضاريس جبلية تشبه لبنان.
أيضًا خلال الأسبوع الأخير من التدريبات الرئيسية، والتي أطلق عليها اسم "عربات النار"، ستعمل القوات الجوية على محاكاة الضربات الجوية على المنشآت النووية الإيرانية فوق البحر الأبيض المتوسط.
وتعتبر مناورات تدريب "عربات النار"، المقرر أن يستمر حتى 3 يونيو، هو أكبر تدريب عسكري منذ عقود.
وقد ركزت على الأحداث المفاجئة التي تندلع في مسارح متعددة في نفس الوقت، مع التركيز على محاربة حزب الله المدعوم من إيران في لبنان.
وقال مسؤولون عسكريون إن التدريبات تهدف إلى رفع كفاءة واستعداد القوات وكبار الضباط للحرب على جبهات متعددة، فضلاً عن التنسيق مع منظمات الطوارئ الأخرى والسلطات المحلية والوزارات الحكومية.
وبحسب الجيش الإسرائيلي، فإن التدريبات - التي تجري بالاشتراك مع الجيش القبرصي - تهدف إلى "تحسين جاهزية القوات وكفاءتها في المهمات العملياتية في عمق أراضي العدو"، في إشارة إلى لبنان، بحسب ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" Times of Israel.
وقال الجيش إن كلاً من المجندين وقوات الاحتياط من "فرقة المظليين 98"، إلى جانب وحدات القوات الجوية والقوات الخاصة الأخرى - مثل "الوحدة البحرية شايتيت 13" - يشاركون في التدريبات في قبرص.
ومن بين أمور أخرى، ستحاكي التدريبات إخلاء الجرحى بواسطة مروحيات، وإسقاط معدات لوجستية بأسراب نقل ثقيلة، وفقًا للجيش الإسرائيلي.
وقال الجيش الإسرائيلي إن التدريبات ستجرى في مناطق مختلفة، بما في ذلك مناطق حضرية وريفية في تضاريس جبلية تشبه لبنان.
أيضًا خلال الأسبوع الأخير من التدريبات الرئيسية، والتي أطلق عليها اسم "عربات النار"، ستعمل القوات الجوية على محاكاة الضربات الجوية على المنشآت النووية الإيرانية فوق البحر الأبيض المتوسط.
وتعتبر مناورات تدريب "عربات النار"، المقرر أن يستمر حتى 3 يونيو، هو أكبر تدريب عسكري منذ عقود.
وقد ركزت على الأحداث المفاجئة التي تندلع في مسارح متعددة في نفس الوقت، مع التركيز على محاربة حزب الله المدعوم من إيران في لبنان.
وقال مسؤولون عسكريون إن التدريبات تهدف إلى رفع كفاءة واستعداد القوات وكبار الضباط للحرب على جبهات متعددة، فضلاً عن التنسيق مع منظمات الطوارئ الأخرى والسلطات المحلية والوزارات الحكومية.