محمد رشاد
طالبت فعاليات وطنية، بضرورة تبني دعوة المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية للدول والمنظمات والشعوب وكل مناصري الفطرة السليمة من جميع الأديان، إلى الوقوف صفاً واحداً في وجه الحملات الممنهجة لترويج فاحشة الشذوذ الجنسي في العالم بقيادة قوى ومنظمات عالمية تسعى لتشويه الفطرة البشرية، وهدم القيم الدينية والأخلاقية والاجتماعية.
وطالبوا بعدم السماح لتلك الجهات باستغلال بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر، لتكون منطلقا لتلك الدعوات الهدامة واتخاذ مواقف وخطوات جادة ضد من يروج لها، وشن حملات مقابلة لمناصرة قيم الفضيلة والفطرة السليمة.
وجددوا دعوتهم للعقلاء في قطر إلى الوقوف في وجه تلك الحملات المبغضة وعدم السماح باستغلال مناسبة بطولة كأس العالم التي ستقام في قطر للترويج لهذا الفعل الفاحش والمنكر والمخالف للفطرة الإنسانية، والعقيدة الإسلامية، مضيفين: «يا أهل قطر أليس منكم رجل رشيد ينبه مجتمعه بعبرة وعِظة نهاية قوم لوط بعد أن خالفوا شرع الله وفطرته حسب أهوائهم ورغباتهم؟».
ونوه النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد، ببيان المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية حول رفضه القاطع للحملات الشيطانية النشاز للترويج لفاحشة الشذوذ الجنسي.
وأكد أن تلك الفواحش منافية للفطرة ويجب نبذها في مجتمعاتنا والوقوف في وجهها بكل قوة وحزم دون أي مبالاة بالضغوطات العالمية المغرضة لتفكيك مجتمعنا وهدم قيمنا الأخلاقية في العالم الإسلامي بصورة عامة وفى دولنا الخليجية والعربية على الأخص.
ولفت إلى أهمية مواجهة هذه السلوكات التي أجمعت الأديان والشرائع على تحريمها وتجريم ارتكابها، عبر تبنى آليات كفيلة بحماية المجتمعات من مثل تلك الممارسات وعدم السماح بنشرها بخلاف القيم والدين الإسلامي والعادات والتقاليد.
وأضاف، أنه من أوجب الواجبات الشرعية تحصين المجتمع والشباب من الوقوع في هذا الفواحش الضارة والمدمرة، محذراً من الانزلاق إلى الفوضى لهثاً وراء المال ومكتسبات اقتصادية قد يجلبها تنظيم بطولة مثل بطولة كأس العالم القادمة في قطر، قائلاً: «يا أهل قطر تصدوا إلى الفكر المتطرف الهادم لعادتنا وتقاليدنا والمخالف لشريعتنا الإسلامية، ولا تسمحوا بالترويج لمثل تلك الفواحش على أراضيكم ووسط أبنائكم».
وندد رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب النائب محمد السيسي، بالحملات الممنهجة لترويج فاحشة الشذوذ الجنسي في العالم بقيادة قوى ومنظمات عالمية تسعى لاختراق المجتمعات المحافظة، وخصوصاً الإسلامية منها، داعياً إلى أهمية الحفاظ على التعاليم الدينية والقيم المجتمعية التي تكرس الفطرة البشرية السوية، والتصدي لانتشار الفواحش والأفكار الشاذة، والتي تسعى إلى تدمير المجتمعات وتستهدف شبابنا وأبناءنا في دولنا العربية والإسلامية.
وأشار إلى ضرورة تصدي برلمانات الدول العربية والإسلامية لدعوات القوى والمنظمات العالمية لمثل هذه الظواهر الشاذة والمحرمة من خلال وضع التشريعات الرادعة للداعين أو المروجين لها، لافتاً إلى أن تعظيم القيم الأخلاقية الراسخة والتصدي لما يجافى التقاليد أمر في غاية الأهمية والضرورة ويقع على كاهل الأسرة والبيئة التعليمية والدول والمجتمع ككل، سائلاً المولى العلي القدير أن يقينا شر مثل تلك الظواهر المحرمة وأن يحفظ مجتمعتنا الإسلامية والعربية من الفتن.
فيما أكد الشيخ ياسر المحميد، أهمية الوقوف صفاً واحداً خلف المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في ما نادى به من التمسك بشرع الله للمحافظة علي أوطاننا من الحملات المغرضة الداعية للشذوذ الجنسي.
وطالب الأمتين العربية والإسلامية وأصحاب القنوات الفضائية والصحف الخاصة والعامة بضرورة الالتزام بالمثل الإسلامية وعدم الترويج للمنكرات التي تستهدف أخلاق الناس ودينهم وأن هذا الأمر واجب على كل فرد يعيش في دولنا العربية والإسلامية.
واستدل المحميد بقوله تعالى «إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون». معتبراً الآية الكريمة إشارة واضحة إلى أن فعل الفاحشة أو الترويج لها يدخل في هذا الذنب، كما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم «كل أمتي معافى إلا المجاهرين».
وأشار إلى أن الإسلام نظم العلاقة بين البشر تنظيماً حسناً حيث شرع للذكر أن يتزوج الأنثى من خلال رابطة منضبطة وفي مخالفة ذلك ذنب شديد يهدف إلى تكوين أي علاقة تعارض الشرعية، ونزل في ذلك الكثير من الآيات القرآنية التي تبين أن من أسباب هلاك الأمم هتك الأعراض واستباحة الحرمات كما فعل الله عز وجل بقوم لوط.
فيما أعرب الشيخ فاضل الفتيل عن دعمه الكامل لدعوات المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية للدول والمنظمات والشعوب الإسلامية وكل مناصري الفطرة السليمة من جميع الأديان إلى الوقوف صفاً واحداً في وجه تلك الحملات المنكرة، وعدم السماح للجهات التي تقف خلفها باستغلال المناسبات التي تقام على أراض عربية وإسلامية لتكون منطلقاً لتلك الدعوات الباطلة واتخاذ مواقف وخطوات جادة ضد من يروج لها، وشن حملات مقابلة لمناصرة قيم الفضيلة والفطرة السليمة.
وأكد أن المجتمع البحريني يقف ضد الترويج لمثل هذه الدعوات النشاز ويعتبرها مرضاً أخلاقياً ينافي ما جاءت به جميع الكتب السماوية من تحريم وتجريم لكل ما من شأنه تغيير الفطرة الإنسانية.
ونصح الفتيل الشباب العربي والإسلامي بالتمسك بشرع الله وعادات مجتمعنا، وعدم الانسياق وراء مظاهر رياضية مضرة بالقيم المجتمعية المحافظة قائلاً إن الأخبث من الشذوذ هو تشجيعه وغض الطرف عنه.
وأكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر أن ظاهرة الشذوذ الجنسي هي محاولة مغرضة لتدمير سنن الله في خلقه، وأنها خراب للكون بأكمله، مهيباً بالشباب في الدول العربية والإسلامية بالتمسك بالعقيدة الإسلامية وعادات وتقاليد المجتمعات العربية المحافظة والتي تشكل حائط صد للوقاية من هذه الفواحش، واصفاً الحملات المروجة لمثل تلك الممارسات بالمقززة.
وأوضح، أن استغلال تنظيم كأس العالم على أرض عربية إسلامية للترويج لهذه الأفعال المنكرة أمر غير مقبول، ومرفوض من جميع الشعوب العربية والإسلامية، داعياً شباب قطر لأن لا يفرطوا في دعائم الاستقرار في مجتمعاتنا الإسلامية والتي تكمن في التمسك بشرع الله وعادات مجتمعاتنا التي توارثنها جيلاً بعد جيل، وأن أي نجاح يحقق لا يساوي شيئاً أمام التفريط في ما نشأنا عليه من قيم ومبادئ وسنن حسنة رسخها ديننا الإسلامي الحنيف.
بدور قال المواطن خالد البلوشي: «إنه يتفق تماماً مع ما جاء في مضامين بيان المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية حول عدم السماح للجهات التي تقف خلف الترويج لفاحشة الشذوذ الجنسي باستغلال المناسبات الرياضية أو الفنية أو الثقافية، وبالأخص بطولة كأس العالم لكرة القدم بدولة قطر، لتكون منطلقا لتلك الدعوات الباطلة».
وأضاف، أن الحاجة باتت ملحة لاستعادة الأسرة دورها في تربية وحمايتهم من الظواهر الغربية المخالفة لعادتنا وتقالدينا من خلال غرس الأخلاق الحميدة والقيم النبيلة المستمدة من ثقافتنا النقية وشرعنا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا المجتمعية في إطار النصح والإرشاد.
طالبت فعاليات وطنية، بضرورة تبني دعوة المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية للدول والمنظمات والشعوب وكل مناصري الفطرة السليمة من جميع الأديان، إلى الوقوف صفاً واحداً في وجه الحملات الممنهجة لترويج فاحشة الشذوذ الجنسي في العالم بقيادة قوى ومنظمات عالمية تسعى لتشويه الفطرة البشرية، وهدم القيم الدينية والأخلاقية والاجتماعية.
وطالبوا بعدم السماح لتلك الجهات باستغلال بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر، لتكون منطلقا لتلك الدعوات الهدامة واتخاذ مواقف وخطوات جادة ضد من يروج لها، وشن حملات مقابلة لمناصرة قيم الفضيلة والفطرة السليمة.
وجددوا دعوتهم للعقلاء في قطر إلى الوقوف في وجه تلك الحملات المبغضة وعدم السماح باستغلال مناسبة بطولة كأس العالم التي ستقام في قطر للترويج لهذا الفعل الفاحش والمنكر والمخالف للفطرة الإنسانية، والعقيدة الإسلامية، مضيفين: «يا أهل قطر أليس منكم رجل رشيد ينبه مجتمعه بعبرة وعِظة نهاية قوم لوط بعد أن خالفوا شرع الله وفطرته حسب أهوائهم ورغباتهم؟».
ونوه النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد، ببيان المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية حول رفضه القاطع للحملات الشيطانية النشاز للترويج لفاحشة الشذوذ الجنسي.
وأكد أن تلك الفواحش منافية للفطرة ويجب نبذها في مجتمعاتنا والوقوف في وجهها بكل قوة وحزم دون أي مبالاة بالضغوطات العالمية المغرضة لتفكيك مجتمعنا وهدم قيمنا الأخلاقية في العالم الإسلامي بصورة عامة وفى دولنا الخليجية والعربية على الأخص.
ولفت إلى أهمية مواجهة هذه السلوكات التي أجمعت الأديان والشرائع على تحريمها وتجريم ارتكابها، عبر تبنى آليات كفيلة بحماية المجتمعات من مثل تلك الممارسات وعدم السماح بنشرها بخلاف القيم والدين الإسلامي والعادات والتقاليد.
وأضاف، أنه من أوجب الواجبات الشرعية تحصين المجتمع والشباب من الوقوع في هذا الفواحش الضارة والمدمرة، محذراً من الانزلاق إلى الفوضى لهثاً وراء المال ومكتسبات اقتصادية قد يجلبها تنظيم بطولة مثل بطولة كأس العالم القادمة في قطر، قائلاً: «يا أهل قطر تصدوا إلى الفكر المتطرف الهادم لعادتنا وتقاليدنا والمخالف لشريعتنا الإسلامية، ولا تسمحوا بالترويج لمثل تلك الفواحش على أراضيكم ووسط أبنائكم».
وندد رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب النائب محمد السيسي، بالحملات الممنهجة لترويج فاحشة الشذوذ الجنسي في العالم بقيادة قوى ومنظمات عالمية تسعى لاختراق المجتمعات المحافظة، وخصوصاً الإسلامية منها، داعياً إلى أهمية الحفاظ على التعاليم الدينية والقيم المجتمعية التي تكرس الفطرة البشرية السوية، والتصدي لانتشار الفواحش والأفكار الشاذة، والتي تسعى إلى تدمير المجتمعات وتستهدف شبابنا وأبناءنا في دولنا العربية والإسلامية.
وأشار إلى ضرورة تصدي برلمانات الدول العربية والإسلامية لدعوات القوى والمنظمات العالمية لمثل هذه الظواهر الشاذة والمحرمة من خلال وضع التشريعات الرادعة للداعين أو المروجين لها، لافتاً إلى أن تعظيم القيم الأخلاقية الراسخة والتصدي لما يجافى التقاليد أمر في غاية الأهمية والضرورة ويقع على كاهل الأسرة والبيئة التعليمية والدول والمجتمع ككل، سائلاً المولى العلي القدير أن يقينا شر مثل تلك الظواهر المحرمة وأن يحفظ مجتمعتنا الإسلامية والعربية من الفتن.
فيما أكد الشيخ ياسر المحميد، أهمية الوقوف صفاً واحداً خلف المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في ما نادى به من التمسك بشرع الله للمحافظة علي أوطاننا من الحملات المغرضة الداعية للشذوذ الجنسي.
وطالب الأمتين العربية والإسلامية وأصحاب القنوات الفضائية والصحف الخاصة والعامة بضرورة الالتزام بالمثل الإسلامية وعدم الترويج للمنكرات التي تستهدف أخلاق الناس ودينهم وأن هذا الأمر واجب على كل فرد يعيش في دولنا العربية والإسلامية.
واستدل المحميد بقوله تعالى «إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون». معتبراً الآية الكريمة إشارة واضحة إلى أن فعل الفاحشة أو الترويج لها يدخل في هذا الذنب، كما جاء في قول النبي صلى الله عليه وسلم «كل أمتي معافى إلا المجاهرين».
وأشار إلى أن الإسلام نظم العلاقة بين البشر تنظيماً حسناً حيث شرع للذكر أن يتزوج الأنثى من خلال رابطة منضبطة وفي مخالفة ذلك ذنب شديد يهدف إلى تكوين أي علاقة تعارض الشرعية، ونزل في ذلك الكثير من الآيات القرآنية التي تبين أن من أسباب هلاك الأمم هتك الأعراض واستباحة الحرمات كما فعل الله عز وجل بقوم لوط.
فيما أعرب الشيخ فاضل الفتيل عن دعمه الكامل لدعوات المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية للدول والمنظمات والشعوب الإسلامية وكل مناصري الفطرة السليمة من جميع الأديان إلى الوقوف صفاً واحداً في وجه تلك الحملات المنكرة، وعدم السماح للجهات التي تقف خلفها باستغلال المناسبات التي تقام على أراض عربية وإسلامية لتكون منطلقاً لتلك الدعوات الباطلة واتخاذ مواقف وخطوات جادة ضد من يروج لها، وشن حملات مقابلة لمناصرة قيم الفضيلة والفطرة السليمة.
وأكد أن المجتمع البحريني يقف ضد الترويج لمثل هذه الدعوات النشاز ويعتبرها مرضاً أخلاقياً ينافي ما جاءت به جميع الكتب السماوية من تحريم وتجريم لكل ما من شأنه تغيير الفطرة الإنسانية.
ونصح الفتيل الشباب العربي والإسلامي بالتمسك بشرع الله وعادات مجتمعنا، وعدم الانسياق وراء مظاهر رياضية مضرة بالقيم المجتمعية المحافظة قائلاً إن الأخبث من الشذوذ هو تشجيعه وغض الطرف عنه.
وأكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر أن ظاهرة الشذوذ الجنسي هي محاولة مغرضة لتدمير سنن الله في خلقه، وأنها خراب للكون بأكمله، مهيباً بالشباب في الدول العربية والإسلامية بالتمسك بالعقيدة الإسلامية وعادات وتقاليد المجتمعات العربية المحافظة والتي تشكل حائط صد للوقاية من هذه الفواحش، واصفاً الحملات المروجة لمثل تلك الممارسات بالمقززة.
وأوضح، أن استغلال تنظيم كأس العالم على أرض عربية إسلامية للترويج لهذه الأفعال المنكرة أمر غير مقبول، ومرفوض من جميع الشعوب العربية والإسلامية، داعياً شباب قطر لأن لا يفرطوا في دعائم الاستقرار في مجتمعاتنا الإسلامية والتي تكمن في التمسك بشرع الله وعادات مجتمعاتنا التي توارثنها جيلاً بعد جيل، وأن أي نجاح يحقق لا يساوي شيئاً أمام التفريط في ما نشأنا عليه من قيم ومبادئ وسنن حسنة رسخها ديننا الإسلامي الحنيف.
بدور قال المواطن خالد البلوشي: «إنه يتفق تماماً مع ما جاء في مضامين بيان المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية حول عدم السماح للجهات التي تقف خلف الترويج لفاحشة الشذوذ الجنسي باستغلال المناسبات الرياضية أو الفنية أو الثقافية، وبالأخص بطولة كأس العالم لكرة القدم بدولة قطر، لتكون منطلقا لتلك الدعوات الباطلة».
وأضاف، أن الحاجة باتت ملحة لاستعادة الأسرة دورها في تربية وحمايتهم من الظواهر الغربية المخالفة لعادتنا وتقالدينا من خلال غرس الأخلاق الحميدة والقيم النبيلة المستمدة من ثقافتنا النقية وشرعنا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا المجتمعية في إطار النصح والإرشاد.