في الوقت الذي تتصاعد فيه حدة التوتر بين روسيا والغرب، بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، ووسط مخاوف جدية من توسع دائرة الحرب إلى خارج الحدود الأوكرانية، أضافت البحرية الروسية سلاحاً جديدأً إلى ترسانتها، وهو غواصة نووية تمتلك قدرات تدميرية هائلة.
ووفقاً لما نشره معهد البحرية الأميركية، فإن الغواصة التي تسمى «بيلغورود»، وتعرف أيضا بـ«غواصة نهاية العام»، لديها قوة نارية قادرة على محو مدن بأكملها، فضلا عن قدرات على توليد موجات تسونامي إشعاعية ضخمة في البحار، بما يمكّنها من تدمير مدن ساحلية وجعلها غير صالحة للحياة.
ويتجسد هذا السلاح في 6 طوربيدات نووية من نوع بوسايدون (صواريخ نووية)، ويبلغ حجم الواحد منها حجم حافلة مدرسية، ولدى هذه الطوربيدات القدرة على إنتاج موجات تسونامي اصطناعية يبلغ طولها 500 متر.
وتبلغ قدرة حمولة «بيلغورود» من الأسلحة النووية 100 ميغاطن، ووفقاً لما أوردته شبكة سكاي نيوز، فإنه يوجد مفاعلان نوويان يزودان الغواصة بالطاقة، ويبلغ طولها 182 مترا، مما يجعلها الأطول على الإطلاق.
ووفقاً لما نشره معهد البحرية الأميركية، فإن الغواصة التي تسمى «بيلغورود»، وتعرف أيضا بـ«غواصة نهاية العام»، لديها قوة نارية قادرة على محو مدن بأكملها، فضلا عن قدرات على توليد موجات تسونامي إشعاعية ضخمة في البحار، بما يمكّنها من تدمير مدن ساحلية وجعلها غير صالحة للحياة.
ويتجسد هذا السلاح في 6 طوربيدات نووية من نوع بوسايدون (صواريخ نووية)، ويبلغ حجم الواحد منها حجم حافلة مدرسية، ولدى هذه الطوربيدات القدرة على إنتاج موجات تسونامي اصطناعية يبلغ طولها 500 متر.
وتبلغ قدرة حمولة «بيلغورود» من الأسلحة النووية 100 ميغاطن، ووفقاً لما أوردته شبكة سكاي نيوز، فإنه يوجد مفاعلان نوويان يزودان الغواصة بالطاقة، ويبلغ طولها 182 مترا، مما يجعلها الأطول على الإطلاق.