قالت وزارة الدفاع البريطانية في تقييمها اليومي، الاثنين، إن روسيا استعانت بشركة "فاجنر" العسكرية الخاصة لتعزيز قواتها في الخطوط الأمامية شرق أوكرانيا، وذلك لتخفيف النقص في عدد الضحايا من جنودها.
وأضافت في تغريدة عبر حسابها على تويتر: "من شبه المؤكد أن فاجنر لعبت دوراً مركزياً في القتال الأخير، بما في ذلك الاستيلاء على مدينتي بوباسنا وليشانسك في لوغانسك، ما أدى إلى خسائر فادحة في صفوف القوات الروسية".
ولفتت الوزارة إلى أن رئيس المجموعة يفجيني بريجوزين، أصبح مؤخراً "بطلاً في الاتحاد الروسي بعد أدائه في لوغانسك"، مرجحة أن يؤدي هذا، في وقت يتم فيه استبدال عدد من كبار القادة العسكريين الروس، إلى التأثير سلباً على الروح المعنوية العسكرية الروسية.
وتابعت: "تعمل فاجنر على خفض معايير التوظيف، وتوظيف المدانين والأفراد المدرجين سابقاً في القائمة السوداء، ما سيؤثر على الفعالية التشغيلية المستقبلية للمجموعة وسيقلل من قيمتها كداعم للقوات الروسية النظامية".
وأضافت في تغريدة عبر حسابها على تويتر: "من شبه المؤكد أن فاجنر لعبت دوراً مركزياً في القتال الأخير، بما في ذلك الاستيلاء على مدينتي بوباسنا وليشانسك في لوغانسك، ما أدى إلى خسائر فادحة في صفوف القوات الروسية".
ولفتت الوزارة إلى أن رئيس المجموعة يفجيني بريجوزين، أصبح مؤخراً "بطلاً في الاتحاد الروسي بعد أدائه في لوغانسك"، مرجحة أن يؤدي هذا، في وقت يتم فيه استبدال عدد من كبار القادة العسكريين الروس، إلى التأثير سلباً على الروح المعنوية العسكرية الروسية.
وتابعت: "تعمل فاجنر على خفض معايير التوظيف، وتوظيف المدانين والأفراد المدرجين سابقاً في القائمة السوداء، ما سيؤثر على الفعالية التشغيلية المستقبلية للمجموعة وسيقلل من قيمتها كداعم للقوات الروسية النظامية".