أقالت حكومة الشطر الهندي من كشمير السبت، أربعة موظفين حكوميين لتورطهم في أنشطة «تضر بأمن الدولة».
ومن بين الذين تم إقالتهم ابن زعيم جماعة مسلحة تقاتل السلطات الهندية بالمنطقة المتنازع عليها في جبال الهيمالايا.
وتتنازع الهند وباكستان على كشمير، وتعتبر كلاهما هذا الإقليم بأكمله جزءاً من أراضيها، وفق ما ذكرته «رويترز».
كما تمت إقالة أستاذين بجامعة كشمير، قالت الحكومة إنهما يوجهان الطلاب إلى التطرف دعما لأهداف باكستان، وامرأة تعمل في قطاع التنمية الريفية بدعوى تمويل أنشطة مناهضة للهند.
وقال مسؤولون كبار بالحكومة «لقد ثبت تورطهم في أنشطة تضر بأمن الدولة»، مضيفين أنه تم إنهاء خدمات الموظفين الأربعة على الفور.
وأقالت الحكومة العام الماضي 30 موظفاً على الأقل بسبب صلات مزعومة بالمتشددين، بموجب قانون يمكّنها من إقالة الموظفين دون إجراء تحقيق.
ولم يتسن لرويترز التواصل مع أي من الموظفين المفصولين للتعليق.
ومن بين الذين تم إقالتهم ابن زعيم جماعة مسلحة تقاتل السلطات الهندية بالمنطقة المتنازع عليها في جبال الهيمالايا.
وتتنازع الهند وباكستان على كشمير، وتعتبر كلاهما هذا الإقليم بأكمله جزءاً من أراضيها، وفق ما ذكرته «رويترز».
كما تمت إقالة أستاذين بجامعة كشمير، قالت الحكومة إنهما يوجهان الطلاب إلى التطرف دعما لأهداف باكستان، وامرأة تعمل في قطاع التنمية الريفية بدعوى تمويل أنشطة مناهضة للهند.
وقال مسؤولون كبار بالحكومة «لقد ثبت تورطهم في أنشطة تضر بأمن الدولة»، مضيفين أنه تم إنهاء خدمات الموظفين الأربعة على الفور.
وأقالت الحكومة العام الماضي 30 موظفاً على الأقل بسبب صلات مزعومة بالمتشددين، بموجب قانون يمكّنها من إقالة الموظفين دون إجراء تحقيق.
ولم يتسن لرويترز التواصل مع أي من الموظفين المفصولين للتعليق.