قالت الحكومة إن 8 من أفراد الشرطة لقوا حتفهم في هجوم بالمتفجرات في غرب كولومبيا يوم الجمعة في أكثر الهجمات دموية على قوات الأمن منذ أن تولى الرئيس جوستافو بيترو منصبه متعهدا بإنهاء الصراع المستمر منذ ما يقرب من 60 عاما في البلاد.
وقال بيترو على تويتر "أرفض بشدة الهجوم بالمتفجرات في سان لويس بهويلا حيث لقي ثمانية من أفراد الشرطة حتفهم. هذه الأعمال تخريب واضح للسلام الكامل وطلبت من السلطات التوجه إلى المنطقة لإجراء تحقيق".
وقالت الشرطة الوطنية ومكتب المدعي العام في ساعة متأخرة من مساء الجمعة إن سبعة من أفراد الشرطة لقوا حتفهم وأصيب واحد.
وسافر بترو إلى العاصمة الإقليمية نييفا مع وزير دفاعه ومسؤولين آخرين لحضور اجتماع أمني في أعقاب الهجوم.
وقالت الشرطة في بيان إن المسؤولين لقوا حتفهم عندما اصطدمت السيارة التي كانوا يستقلونها بالمتفجرات.
ولم يكشف بترو هوية مرتكبي الهجوم، لكن مصادر أمنية قالت إن ما يسمى بالمنشقين من متمردي فارك الذين تم تسريحهم الآن يعملون في المنطقة.
وقال بيترو على تويتر "أرفض بشدة الهجوم بالمتفجرات في سان لويس بهويلا حيث لقي ثمانية من أفراد الشرطة حتفهم. هذه الأعمال تخريب واضح للسلام الكامل وطلبت من السلطات التوجه إلى المنطقة لإجراء تحقيق".
وقالت الشرطة الوطنية ومكتب المدعي العام في ساعة متأخرة من مساء الجمعة إن سبعة من أفراد الشرطة لقوا حتفهم وأصيب واحد.
وسافر بترو إلى العاصمة الإقليمية نييفا مع وزير دفاعه ومسؤولين آخرين لحضور اجتماع أمني في أعقاب الهجوم.
وقالت الشرطة في بيان إن المسؤولين لقوا حتفهم عندما اصطدمت السيارة التي كانوا يستقلونها بالمتفجرات.
ولم يكشف بترو هوية مرتكبي الهجوم، لكن مصادر أمنية قالت إن ما يسمى بالمنشقين من متمردي فارك الذين تم تسريحهم الآن يعملون في المنطقة.