أقيمت، صباح اليوم، مراسم تشييع جنازة الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، ووضع فوق النعش التاج الإمبراطوري الذي توجت به، والصولجان، وكرة الجرم السماوي.
ومن المقرر قبل الترنيمة الأخيرة في قداس الوداع أن يزال تاج الإمبراطورية وكرة الجرم السماوي والصولجان من فوق التابوت ليتم وضعها على المذبح، ويتم حفظ التاج في برج لندن، وذلك وفقاً لموقع «بي بي سي».
ويمثل تاج «إمبريال ستيت» سيادة الملكة الذي ارتدته إليزابيث الثانية بعد تتويجها عام 1953، وبعد التتويج ظلت ترتديه كل عام خلال افتتاح البرلمان.
ويحتوي التاج على 2868 ماسة فضية، و269 لؤلؤة، و17 ياقوتة زرقاء، و11 زمردة، وماسة كولينان 2 (ثاني أكبر ماسة مقطوعة في العالم).
{{ article.visit_count }}
ومن المقرر قبل الترنيمة الأخيرة في قداس الوداع أن يزال تاج الإمبراطورية وكرة الجرم السماوي والصولجان من فوق التابوت ليتم وضعها على المذبح، ويتم حفظ التاج في برج لندن، وذلك وفقاً لموقع «بي بي سي».
ويمثل تاج «إمبريال ستيت» سيادة الملكة الذي ارتدته إليزابيث الثانية بعد تتويجها عام 1953، وبعد التتويج ظلت ترتديه كل عام خلال افتتاح البرلمان.
ويحتوي التاج على 2868 ماسة فضية، و269 لؤلؤة، و17 ياقوتة زرقاء، و11 زمردة، وماسة كولينان 2 (ثاني أكبر ماسة مقطوعة في العالم).