قال المرشد الإيراني، علي خامنئي، إن الثورة الإسلامية لم تكن مجرد هزيمة سياسية مؤقتة لقوى الاستكبار العالمي، بل وشكلت تهديدا للنظام الاستبدادي للإمبريالية العالمية.

وأكد خامنئي أن "قوى الاستكبار العالمي كانت الطرف الآخر في الحرب التي فرضت من قبل نظام صدام حسين على إيران، لأنها غضبت من الثورة الإسلامية"، مشيرا إلى أن "فترة الدفاع المقدس أثبتت أن صون البلاد وقدرتها على الردع أمام العدو يتحققان بالمقاومة".

ورأى المرشد الأعلى أن "الثورة لم تكن مجرد هزيمة سياسية مؤقتة لقوى الاستكبار، بل شكلت تهديدا للنظام الاستبدادي للإمبريالية العالمية".