تجددت الاحتجاجات المنددة بمقتل الفتاة مهسا أميني اليوم الأحد في جامعة طهران وأكباتان وفق ناشطين، ورفع متظاهرون شعارات "الموت للديكتاتور" وذلك في منطقة ستارخان بالعاصمة.
في السياق ذاته، قُتلت الناشطة حديث نجفى بعد إطلاق النار عليها ست مرات من قبل قوات الأمن خلال مشاركتها في الاحتجاجات بمدينة كرج، وفقاً لما ذكره ناشطون وتناقلته وسائل إعلام محلية ودولية.
رصاصات اخترقت جسدها
فقد ذكرت تقارير على وسائل التواصل الاجتماعي أن الشابة البالغة من العمر 20 عاماً، أصيبت برصاصة في صدرها ووجهها ورقبتها من قبل قوات الأمن، بحسب صحيفة "ذي صن" البريطانية.
وأظهر مقطع فيديو على الإنترنت الناشطة وهي تربط شعرها وتستعد للانضمام إلى المتظاهرين في الشارع.
كذلك أظهر مقطع ثان أسرة الفتاة تبكي على صورة لها على قبر محفور حديثاً.
مقتل مهسا
يأتي ذلك بعد أيام من تعرض مهسا أميني، للضرب حتى الموت على يد شرطة "الأخلاق" الإيرانية لعدم امتثالها لقواعد الحجاب في البلاد.
وكانت مهسا تزور أقاربها في طهران عندما أوقفتها شرطة "الأخلاق"، التي تطبق القواعد الخاصة بكيفية ارتداء النساء للباس والتصرف ثم ضربتها في الحجز، مما تسبب في إصابتها بنوبة قلبية وموتها.
وأثار موتها موجة من التظاهرات في جميع أنحاء إيران ودفعت برد قاس من الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، الذي أمر شرطة مكافحة الشغب بـ "التعامل بحسم" مع المتظاهرين.
في السياق ذاته، قُتلت الناشطة حديث نجفى بعد إطلاق النار عليها ست مرات من قبل قوات الأمن خلال مشاركتها في الاحتجاجات بمدينة كرج، وفقاً لما ذكره ناشطون وتناقلته وسائل إعلام محلية ودولية.
رصاصات اخترقت جسدها
فقد ذكرت تقارير على وسائل التواصل الاجتماعي أن الشابة البالغة من العمر 20 عاماً، أصيبت برصاصة في صدرها ووجهها ورقبتها من قبل قوات الأمن، بحسب صحيفة "ذي صن" البريطانية.
وأظهر مقطع فيديو على الإنترنت الناشطة وهي تربط شعرها وتستعد للانضمام إلى المتظاهرين في الشارع.
كذلك أظهر مقطع ثان أسرة الفتاة تبكي على صورة لها على قبر محفور حديثاً.
مقتل مهسا
يأتي ذلك بعد أيام من تعرض مهسا أميني، للضرب حتى الموت على يد شرطة "الأخلاق" الإيرانية لعدم امتثالها لقواعد الحجاب في البلاد.
وكانت مهسا تزور أقاربها في طهران عندما أوقفتها شرطة "الأخلاق"، التي تطبق القواعد الخاصة بكيفية ارتداء النساء للباس والتصرف ثم ضربتها في الحجز، مما تسبب في إصابتها بنوبة قلبية وموتها.
وأثار موتها موجة من التظاهرات في جميع أنحاء إيران ودفعت برد قاس من الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، الذي أمر شرطة مكافحة الشغب بـ "التعامل بحسم" مع المتظاهرين.