تجدد القصف الإيراني، مساء الاثنين، على مناطق في إقليم كردستان العراق، حيث استخدم الحرس الثوري الراجمات والأسلحة الثقيلة.
وأضاف مراسل "العربية/الحدث"، أن الضربات الإيرانية استهدفت براجمات الصواريخ مواقع في الإقليم.
كما تابع أن عمليات نزوح المدنيين بدأت من المناطق التي قصفها الحرس الثوري.
قصف متكرر
جاء ذلك بعد يومين من شن الميليشيا الإيرانية هجوما بالمدفعية على قواعد لمسلحين مناهضين لطهران شمال العراق.
وذكر التلفزيون الرسمي السبت الماضي، أن الحرس الثوري استهدف مقرات لمن قال إنهم "إرهابيون" مناهضون لإيران في شمال العراق، في إشارة إلى جماعات كردية تتمركز هناك.
وتتهم طهران المعارضين الإيرانيين الأكراد المسلحين بالضلوع في الاضطرابات الجارية في البلاد، لاسيما في الشمال الغربي حيث يعيش معظم الأكراد الإيرانيين، البالغ عددهم 10 ملايين.
الاحتجاجات تتمدد
يذكر أن الاحتجاجات في إيران كانت اندلعت في 16 أيلول/سبتمبر في إيران، يوم وفاة مهسا أميني بعد ثلاثة أيام من توقيفها في طهران بتهمة "ارتداء ملابس غير لائقة"، وخرقها قواعد لباس المرأة الصارمة في إيران.
وامتدت المظاهرات إلى مدن عدة عبر البلاد، حيث هتف المتظاهرون بشعارات مناهضة للسلطة على ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
في حين تعد هذه الموجة الأوسع منذ تظاهرات تشرين الثاني/نوفمبر 2019 التي نجمت من ارتفاع أسعار البنزين في خضم الأزمة الاقتصادية، وشملت حينها حوالي مئة مدينة إيرانية وتعرضت لقمع شديد، حيث سقط 230 قتيلاً بحسب الحصيلة الرسمية، وأكثر من 300 حسب منظمة العفو الدولية.
وأضاف مراسل "العربية/الحدث"، أن الضربات الإيرانية استهدفت براجمات الصواريخ مواقع في الإقليم.
كما تابع أن عمليات نزوح المدنيين بدأت من المناطق التي قصفها الحرس الثوري.
قصف متكرر
جاء ذلك بعد يومين من شن الميليشيا الإيرانية هجوما بالمدفعية على قواعد لمسلحين مناهضين لطهران شمال العراق.
وذكر التلفزيون الرسمي السبت الماضي، أن الحرس الثوري استهدف مقرات لمن قال إنهم "إرهابيون" مناهضون لإيران في شمال العراق، في إشارة إلى جماعات كردية تتمركز هناك.
وتتهم طهران المعارضين الإيرانيين الأكراد المسلحين بالضلوع في الاضطرابات الجارية في البلاد، لاسيما في الشمال الغربي حيث يعيش معظم الأكراد الإيرانيين، البالغ عددهم 10 ملايين.
الاحتجاجات تتمدد
يذكر أن الاحتجاجات في إيران كانت اندلعت في 16 أيلول/سبتمبر في إيران، يوم وفاة مهسا أميني بعد ثلاثة أيام من توقيفها في طهران بتهمة "ارتداء ملابس غير لائقة"، وخرقها قواعد لباس المرأة الصارمة في إيران.
وامتدت المظاهرات إلى مدن عدة عبر البلاد، حيث هتف المتظاهرون بشعارات مناهضة للسلطة على ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
في حين تعد هذه الموجة الأوسع منذ تظاهرات تشرين الثاني/نوفمبر 2019 التي نجمت من ارتفاع أسعار البنزين في خضم الأزمة الاقتصادية، وشملت حينها حوالي مئة مدينة إيرانية وتعرضت لقمع شديد، حيث سقط 230 قتيلاً بحسب الحصيلة الرسمية، وأكثر من 300 حسب منظمة العفو الدولية.