أعرب كثير من لاعبي المنتخب الإيراني الأول لكرة القدم عن تضامنهم مع الاحتجاجات التي تشهدها البلاد. وكتب لاعب خط الوسط، علي رضا جهانبخش، عبر موقع «إنستغرام»، اليوم (الخميس): «نحن دائماً نقف في صف الشعب الذي يطالب حالياً بالحصول على حقوقه الأساسية».
وكان جهانبخش، الذي يلعب ضمن صفوف فريق فينورد الهولندي، غير قادر في السابق على التعليق على الاحتجاجات؛ لأنه لم يكن يسمح له باستخدام الإنترنت خلال معسكر المنتخب الإيراني في النمسا.
كما تحدث المهاجم مهدي طارمي على «إنستغرام» عقب قمع الاحتجاجات. وكتب اللاعب البالغ من العمر 30 عاماً: «أشعر بالخجل (كإيراني) عندما أشاهد صور الأيام القليلة الماضية». وأضاف مهاجم فريق بورتو البرتغالي أن العنف غير مقبول، وبالتأكيد لن يحل مشاكل البلد.
ودعم سردار أزمون، الذي يلعب لفريق باير ليفركوزن الألماني، الاحتجاجات قبل مواجهتي إيران مع أوروغواي والسنغال ودياً. وقال أزمون (27 عاماً): «فقط، أتمنى يوماً ما أن تحصل الإيرانيات على مكانتهن المستحقة».
واندلعت الاحتجاجات عقب وفاة مهسا أميني (22 عاماً)، التي ألقي القبض عليها من قبل ما يسمى بشرطة الأخلاق في إيران؛ لعدم التزامها بقواعد الزيّ المشددة المفروضة على النساء. وتوفيت أميني في 16 سبتمبر (أيلول) الحالي.
وكان جهانبخش، الذي يلعب ضمن صفوف فريق فينورد الهولندي، غير قادر في السابق على التعليق على الاحتجاجات؛ لأنه لم يكن يسمح له باستخدام الإنترنت خلال معسكر المنتخب الإيراني في النمسا.
كما تحدث المهاجم مهدي طارمي على «إنستغرام» عقب قمع الاحتجاجات. وكتب اللاعب البالغ من العمر 30 عاماً: «أشعر بالخجل (كإيراني) عندما أشاهد صور الأيام القليلة الماضية». وأضاف مهاجم فريق بورتو البرتغالي أن العنف غير مقبول، وبالتأكيد لن يحل مشاكل البلد.
ودعم سردار أزمون، الذي يلعب لفريق باير ليفركوزن الألماني، الاحتجاجات قبل مواجهتي إيران مع أوروغواي والسنغال ودياً. وقال أزمون (27 عاماً): «فقط، أتمنى يوماً ما أن تحصل الإيرانيات على مكانتهن المستحقة».
واندلعت الاحتجاجات عقب وفاة مهسا أميني (22 عاماً)، التي ألقي القبض عليها من قبل ما يسمى بشرطة الأخلاق في إيران؛ لعدم التزامها بقواعد الزيّ المشددة المفروضة على النساء. وتوفيت أميني في 16 سبتمبر (أيلول) الحالي.