كشفت مسؤول فلسطيني، اليوم الأربعاء، عن تفاصيل لقاءات عقدها مع مسؤولين في الإدارة الأمريكية، وذلك لأول مرة منذ سنوات، تناولت العديد من القضايا التي تمحورت حول الوضع الفلسطيني مع إسرائيل.
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، في سلسلة تغريدات له عبر "تويتر": "خلال اليومين الماضيين أجريت عدة لقاءات مع مسؤولين في الإدارة الأمريكية في واشنطن، مع جيك سوليفان مستشار الأمن القومي، وويندي شيرمان نائب وزير الخارجية الأمريكية، وبريت مكغرك، بالإضافة إلى باربرا ليف وبائيل لامبرت وهادي عمرو".
وأضاف الشيخ: "بحثنا خلال اللقاءات مع المسؤولين الأمريكيين العديد من القضايا في العلاقات الثنائية الفلسطينية الأمريكية".
وكانت تقارير عبرية تحدثت قبل أيام، أن الشيخ سيتوجه إلى الولايات المتحدة، لعقد سلسلة من الاجتماعات مع المسؤولين الأمريكيين.
ووفق التقرير العبري الذي نشرته صحيفة "هارتس"، "ستشمل زيارة الشيخ إلى واشنطن، عقد اجتماعات مع مستشار البيت الأبيض للأمن القومي، جاك سوليفان، ووزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، وسيبحث التصعيد الحالي الذي تشهده الضفة الغربية".
وقال مسؤولون فلسطينيون للصحيفة العبرية، إنهم "يستبعدون أن تؤدي الزيارة إلى أي تقدم في المسار السياسي أو العملية السياسية مع إسرائيل، وذلك بسبب الانتخابات العامة الإسرائيلية المقررة في نوفمبر المقبل القريب، والانتخابات النصفية في الولايات المتحدة".
وتعد هذه الزيارة للمسؤول الفلسطيني الأولى من نوعها منذ عام 2017، وتأتي بعد وقت قصير من زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، إلى بيت لحم، حيث عقد لقاء مع الرئيس محمود عباس، على هامش زيارته للشرق الأوسط قبل عدة أشهر.
وفي وقت سابق، اتهم الشيخ إسرائيل بإضعاف السلطة الفلسطينية، لافتاً إلى أن العمليات التي ينفذها الجيش الإسرائيلي منذ أكثر من عام داخل المناطق التابعة للسلطة أدت إلى إضعافها وخنقها اقتصادياً.
{{ article.visit_count }}
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، في سلسلة تغريدات له عبر "تويتر": "خلال اليومين الماضيين أجريت عدة لقاءات مع مسؤولين في الإدارة الأمريكية في واشنطن، مع جيك سوليفان مستشار الأمن القومي، وويندي شيرمان نائب وزير الخارجية الأمريكية، وبريت مكغرك، بالإضافة إلى باربرا ليف وبائيل لامبرت وهادي عمرو".
وأضاف الشيخ: "بحثنا خلال اللقاءات مع المسؤولين الأمريكيين العديد من القضايا في العلاقات الثنائية الفلسطينية الأمريكية".
وكانت تقارير عبرية تحدثت قبل أيام، أن الشيخ سيتوجه إلى الولايات المتحدة، لعقد سلسلة من الاجتماعات مع المسؤولين الأمريكيين.
ووفق التقرير العبري الذي نشرته صحيفة "هارتس"، "ستشمل زيارة الشيخ إلى واشنطن، عقد اجتماعات مع مستشار البيت الأبيض للأمن القومي، جاك سوليفان، ووزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، وسيبحث التصعيد الحالي الذي تشهده الضفة الغربية".
وقال مسؤولون فلسطينيون للصحيفة العبرية، إنهم "يستبعدون أن تؤدي الزيارة إلى أي تقدم في المسار السياسي أو العملية السياسية مع إسرائيل، وذلك بسبب الانتخابات العامة الإسرائيلية المقررة في نوفمبر المقبل القريب، والانتخابات النصفية في الولايات المتحدة".
وتعد هذه الزيارة للمسؤول الفلسطيني الأولى من نوعها منذ عام 2017، وتأتي بعد وقت قصير من زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، إلى بيت لحم، حيث عقد لقاء مع الرئيس محمود عباس، على هامش زيارته للشرق الأوسط قبل عدة أشهر.
وفي وقت سابق، اتهم الشيخ إسرائيل بإضعاف السلطة الفلسطينية، لافتاً إلى أن العمليات التي ينفذها الجيش الإسرائيلي منذ أكثر من عام داخل المناطق التابعة للسلطة أدت إلى إضعافها وخنقها اقتصادياً.