نجت طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات من الموت، عندما قتل مسلح 24 طفلاً و12 بالغاً بوحشية في دار للرعاية بتايلاند، لأنها كانت نائمة خلال المذبحة بأكملها.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أنه عثر على الطفلة، التي تم تعريفها فقط باسم إيمي، مستيقظة وعلى قيد الحياة يوم الخميس، أثناء تفقد السلطات آثار الرعب الذي شهده مركز تنمية الأطفال الصغار في بلدة أوتاي ساوان.
وقد تم نقل إيمي إلى الطابق العلوي، وتمت تغطية وجهها ببطانية حتى لا ترى ما أسفره الحادث من فظائع.
وقال جدها سومساك سريثونج لـ«بي بي سي»: «لم تكن لديها أي فكرة عما حدث عندما استيقظت».
ولا يزال من غير الواضح بالضبط كيف نجت إيمي، في حين تم قتل جميع زملائها بالفصل. وأشارت تقارير سابقة إلى أنها كانت مغطاة ببطانية عندما دخل المهاجم، الذي عرفته الشرطة على أنه الشرطي السابق بانيا كامراب البالغ من العمر 34 عاماً، فصلها الدراسي.
وقال رجال الشرطة إن بانيا قتل أيضاً زوجته وابنه قبل أن ينتحر.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أنه عثر على الطفلة، التي تم تعريفها فقط باسم إيمي، مستيقظة وعلى قيد الحياة يوم الخميس، أثناء تفقد السلطات آثار الرعب الذي شهده مركز تنمية الأطفال الصغار في بلدة أوتاي ساوان.
وقد تم نقل إيمي إلى الطابق العلوي، وتمت تغطية وجهها ببطانية حتى لا ترى ما أسفره الحادث من فظائع.
وقال جدها سومساك سريثونج لـ«بي بي سي»: «لم تكن لديها أي فكرة عما حدث عندما استيقظت».
ولا يزال من غير الواضح بالضبط كيف نجت إيمي، في حين تم قتل جميع زملائها بالفصل. وأشارت تقارير سابقة إلى أنها كانت مغطاة ببطانية عندما دخل المهاجم، الذي عرفته الشرطة على أنه الشرطي السابق بانيا كامراب البالغ من العمر 34 عاماً، فصلها الدراسي.
وقال رجال الشرطة إن بانيا قتل أيضاً زوجته وابنه قبل أن ينتحر.