أعلنت محكمة أردنية، اليوم الخميس، الإفراج عن الموقوفين في قضية انهيار مبنى سكني بمنطقة اللويبدة في عمّان، أسفر عن وفاة 14 شخصاً وإصابة 9 آخرين، الشهر الماضي.
ووفق وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، فإن "محكمة صلح جزاء عمّان قررت الإفراج عن المشتكى عليهم الثلاثة في قضية انهيار مبنى في منطقة اللويبدة لانتهاء مدة التوقيف قانونا".
ومنتصف أيلول/ سبتمبر الماضي، أوقف الادعاء العام 3 أشخاص على ذمة قضية انهيار المبنى، وهم أحد ورثة مالك البناء (وهو ابنه المشرف عليه)، ومتعهد الصيانة، وفني الصيانة، في أحد السجون.
وأسندت النيابة العامة للموقوفين الثلاثة تهمة التسبب بالوفاة مكررة 14 مرة، والتسبب بالإيذاء مكررة 9 مرات.
وذكرت المحكمة أن "القانون يمنع توقيف المشتكى عليهم في الجُنح لأكثر من شهر".
واستمعت صلح جزاء عمّان، الخميس، لشهادة طبيب شرعي في القضية ذاتها.
وكانت المحكمة بدأت النظر في القضية، في 25 أيلول/ سبتمبر الماضي، وعقدت عدة جلسات تضمنت الاستماع لعدد من شهود النيابة العامة، وسألت المشتكى عليهم عن التهم المسندة اليهم، حيث قالوا إنهم "غير مذنبين" بها.
وانهار مبنى مكون من 4 طوابق، في 13 من الشهر الماضي، بحي اللويبدة القديم وسط العاصمة الأردنية.
وحوصر داخل المبنى عدد من السكان، قبل إخلاء وفيات وناجين.
وشارك أكثر من 350 من عمال الدفاع المدني بجانب طائرات مسيرة وكلاب بوليسية في عملية الإنقاذ التي استمرت لأيام، قبل إخراج آخر جثة من أنقاض المبنى.
ووفق وكالة الأنباء الأردنية "بترا"، فإن "محكمة صلح جزاء عمّان قررت الإفراج عن المشتكى عليهم الثلاثة في قضية انهيار مبنى في منطقة اللويبدة لانتهاء مدة التوقيف قانونا".
ومنتصف أيلول/ سبتمبر الماضي، أوقف الادعاء العام 3 أشخاص على ذمة قضية انهيار المبنى، وهم أحد ورثة مالك البناء (وهو ابنه المشرف عليه)، ومتعهد الصيانة، وفني الصيانة، في أحد السجون.
وأسندت النيابة العامة للموقوفين الثلاثة تهمة التسبب بالوفاة مكررة 14 مرة، والتسبب بالإيذاء مكررة 9 مرات.
وذكرت المحكمة أن "القانون يمنع توقيف المشتكى عليهم في الجُنح لأكثر من شهر".
واستمعت صلح جزاء عمّان، الخميس، لشهادة طبيب شرعي في القضية ذاتها.
وكانت المحكمة بدأت النظر في القضية، في 25 أيلول/ سبتمبر الماضي، وعقدت عدة جلسات تضمنت الاستماع لعدد من شهود النيابة العامة، وسألت المشتكى عليهم عن التهم المسندة اليهم، حيث قالوا إنهم "غير مذنبين" بها.
وانهار مبنى مكون من 4 طوابق، في 13 من الشهر الماضي، بحي اللويبدة القديم وسط العاصمة الأردنية.
وحوصر داخل المبنى عدد من السكان، قبل إخلاء وفيات وناجين.
وشارك أكثر من 350 من عمال الدفاع المدني بجانب طائرات مسيرة وكلاب بوليسية في عملية الإنقاذ التي استمرت لأيام، قبل إخراج آخر جثة من أنقاض المبنى.
