كشف تقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، اليوم، أن ملايين الأطفال يعانون بالفعل من درجات الحرارة المرتفعة بصورة غير عادية، ولكن هذه الأعداد سوف تتزايد قريباً بصورة كبيرة بسبب الاحتباس الحراري.
ويدرس التقرير، الذي نشرته المنظمة اليوم، أربع ظواهر خاصة بمستويات حرارة الجو والمتمثلة في موجات الحر المتكررة والمستمرة لفترات طويلة والشديدة، فضلاً عن درجات الحرارة بالغة الارتفاع.
ويُظهر التقرير عدد الأطفال في الدول التي تأثرت عام 2020 والتوقعات بشأن عدد الأطفال الذين سيتأثرون في عام 2050، وذلك مع ارتفاع درجة حرارة الأرض 1.7 درجة مئوية أو ما يصل إلى 2.4 درجة مئوية.
وتوصل التقرير، من بين أمور أخرى، إلى استنتاجات خاصة بتعرض 559 مليون طفل لموجات حر متكررة في عام 2020، وأنه مع زيادة الاحتباس الحراري 1.7 درجة مئوية و2.4 درجة مئوية، سيتعرض نحو مليارا طفل لموجات حر متكررة في عام 2050.
وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف، كاثرين راسل، إن مدى تأثير هذه التغييرات سيعتمد على الإجراءات التي يتم اتخاذها اليوم.
وأضافت أن الحكومات بحاجة ماسة إلى الحد على الأقل من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية.
وأكدت أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ حياة الأطفال ومستقبلهم ومستقبل الكوكب.
وتابعت أن موجات الحر ضارة بشكل خاص بالنسبة إلى الأطفال، لأنهم أقل قدرة على جعل أجسامهم تتكيف مع درجة الحرارة مقارنة بالبالغين.
ويدرس التقرير، الذي نشرته المنظمة اليوم، أربع ظواهر خاصة بمستويات حرارة الجو والمتمثلة في موجات الحر المتكررة والمستمرة لفترات طويلة والشديدة، فضلاً عن درجات الحرارة بالغة الارتفاع.
ويُظهر التقرير عدد الأطفال في الدول التي تأثرت عام 2020 والتوقعات بشأن عدد الأطفال الذين سيتأثرون في عام 2050، وذلك مع ارتفاع درجة حرارة الأرض 1.7 درجة مئوية أو ما يصل إلى 2.4 درجة مئوية.
وتوصل التقرير، من بين أمور أخرى، إلى استنتاجات خاصة بتعرض 559 مليون طفل لموجات حر متكررة في عام 2020، وأنه مع زيادة الاحتباس الحراري 1.7 درجة مئوية و2.4 درجة مئوية، سيتعرض نحو مليارا طفل لموجات حر متكررة في عام 2050.
وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف، كاثرين راسل، إن مدى تأثير هذه التغييرات سيعتمد على الإجراءات التي يتم اتخاذها اليوم.
وأضافت أن الحكومات بحاجة ماسة إلى الحد على الأقل من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية.
وأكدت أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ حياة الأطفال ومستقبلهم ومستقبل الكوكب.
وتابعت أن موجات الحر ضارة بشكل خاص بالنسبة إلى الأطفال، لأنهم أقل قدرة على جعل أجسامهم تتكيف مع درجة الحرارة مقارنة بالبالغين.