نوفوستي
قال مصدر في السفارة الروسية في بيونغ يانغ، إن روسيا مهتمة باستيراد الملابس والأحذية من كوريا الشمالية، لكن التعاون بين الدولتين يجب أن يتم مع مراعاة قرارات مجلس الأمن الدولي.
وأضاف المصدر في حديث لوكالة "نوفوستي": "تبدي روسيا الاهتمام باستيراد السلع الاستهلاكية من كوريا الشمالية، بما في ذلك الملابس والأحذية وغيرها. نحن بحاجة لذلك ولدينا الإمكانيات اللازمة لذلك".
وأكد المصدر أن الأمر لا يتعلق حتى ببدء التعاون مع كوريا الشمالية في مجال استيراد الملابس، بل يتعلق بالعودة إلى ذلك مجددا.
وقال: "في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، تعاونت الدولتان بنشاط في هذا الاتجاه. وقامت عشرات الشركات الكورية الشمالية بتوريد منتجات الصناعات الخفيفة بما يزيد عن 300 مليون روبل في السنة إلى روسيا. مسألة توزيع البضائع من كوريا الشمالية على أراضي روسيا في الظروف الحالية يجب أن يقررها المشاركون في هذه العملية مباشرة. ومهمة السفارة هي التأكد من أن هذه العلاقات تتوافق مع الشروط القانونية التي وضعتها الأمم المتحدة ولا تتعارض مع قرارات مجلس الأمن الدولي".
قال مصدر في السفارة الروسية في بيونغ يانغ، إن روسيا مهتمة باستيراد الملابس والأحذية من كوريا الشمالية، لكن التعاون بين الدولتين يجب أن يتم مع مراعاة قرارات مجلس الأمن الدولي.
وأضاف المصدر في حديث لوكالة "نوفوستي": "تبدي روسيا الاهتمام باستيراد السلع الاستهلاكية من كوريا الشمالية، بما في ذلك الملابس والأحذية وغيرها. نحن بحاجة لذلك ولدينا الإمكانيات اللازمة لذلك".
وأكد المصدر أن الأمر لا يتعلق حتى ببدء التعاون مع كوريا الشمالية في مجال استيراد الملابس، بل يتعلق بالعودة إلى ذلك مجددا.
وقال: "في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، تعاونت الدولتان بنشاط في هذا الاتجاه. وقامت عشرات الشركات الكورية الشمالية بتوريد منتجات الصناعات الخفيفة بما يزيد عن 300 مليون روبل في السنة إلى روسيا. مسألة توزيع البضائع من كوريا الشمالية على أراضي روسيا في الظروف الحالية يجب أن يقررها المشاركون في هذه العملية مباشرة. ومهمة السفارة هي التأكد من أن هذه العلاقات تتوافق مع الشروط القانونية التي وضعتها الأمم المتحدة ولا تتعارض مع قرارات مجلس الأمن الدولي".
