لقي تسعة أشخاص حتفهم اليوم السبت في أقصى شرق روسيا إثر انفجار اسطوانة غاز في مبنى سكني أدى إلى انهيار عدد من طوابقه، بحسب الحاكم المحلي فاليري ليمارينكو.
ووقع الانفجار الساعة الخامسة صباحاً في المبنى المكون من خمسة طوابق في قرية تيموفسكوي بجزيرة سخالين الواقعة في المحيط الهادي.
وقال ليمارينكو لقناة "روسيا 24" التلفزيونية الروسية: "قُتل تسعة أشخاص بينهم أربعة أطفال".
وأوضحت وزارة حالات الطوارئ الروسية في بيان أن الانفجار، وفقاً للمعلومات الأولية، ناجم عن الغاز، مضيفةً أن عدة طوابق من المبنى انهارت.
وبث التلفزيون الروسي صوراً لمبنى أبيض به شرفات بنية اللون تهدّم قسم منه في شارع مغطى بالثلوج.
وتبحث فرق الإنقاذ عن المزيد من الضحايا تحت الأنقاض، بحسب ليمارينكو الذي قال إن نحو 33 شخصاً من المعروف أنهم عاشوا في المبنى ما زالوا مجهولي المصير.
ووفقاً لليمارينكو، فقد عُرض على السكان المتضررين من الانفجار مأوى مؤقتاً، وستحصل العائلات التي فقدت منازلها على 500 ألف روبل (8217 دولارًا). كما قال إن أقارب القتلى يتوقعون تلقي مليون روبل (16434 دولاراً).
{{ article.visit_count }}
ووقع الانفجار الساعة الخامسة صباحاً في المبنى المكون من خمسة طوابق في قرية تيموفسكوي بجزيرة سخالين الواقعة في المحيط الهادي.
وقال ليمارينكو لقناة "روسيا 24" التلفزيونية الروسية: "قُتل تسعة أشخاص بينهم أربعة أطفال".
وأوضحت وزارة حالات الطوارئ الروسية في بيان أن الانفجار، وفقاً للمعلومات الأولية، ناجم عن الغاز، مضيفةً أن عدة طوابق من المبنى انهارت.
وبث التلفزيون الروسي صوراً لمبنى أبيض به شرفات بنية اللون تهدّم قسم منه في شارع مغطى بالثلوج.
وتبحث فرق الإنقاذ عن المزيد من الضحايا تحت الأنقاض، بحسب ليمارينكو الذي قال إن نحو 33 شخصاً من المعروف أنهم عاشوا في المبنى ما زالوا مجهولي المصير.
ووفقاً لليمارينكو، فقد عُرض على السكان المتضررين من الانفجار مأوى مؤقتاً، وستحصل العائلات التي فقدت منازلها على 500 ألف روبل (8217 دولارًا). كما قال إن أقارب القتلى يتوقعون تلقي مليون روبل (16434 دولاراً).