سبوتنيك
قامت شركة "يوتلسات" الفرنسية للاتصالات وتطبيقا لقرار العقوبات الأوروبية بحذف قناة "برس تي في" من قمرها.
وحسب قناة "العالم" الإيرانية، "قطعت شركة القمر الصناعي الفرنسية يوتلست بث قناة "برس تي في" الإخبارية الناطقة بالإنجليزية بعد أسابيع قليلة من فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات عليها".
وأعلن الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، مؤخرا، "فرض عقوبات جديدة ضد شخصيات وكيانات إيرانية، على خلفيات انتهاكات في ملف حقوق الإنسان خلال الاحتجاجات الأخيرة في إيران".
وأصدر الاتحاد الأوروبي بيانًا، أعلن فيه إضافة "29 شخصا و3 كيانات إلى قائمة العقوبات المتعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان في إيران، وبينهم مسؤولين حكوميين وقناة "برس تي في" الحكومية".
كما أصدرت الحكومة البريطانية بيانا أوضحت فيه "فرض عقوبات ضد 24 مسؤولا إيرانيا بسبب دورهم في قمع الاحتجاجات في إيران".
ومنذ سبتمبر/ أيلول الماضي، تشهد إيران احتجاجات واسعة عقب وفاة الفتاة مهسا أميني (22 عاما)، عقب احتجازها من قبل شرطة الأخلاق بدعوى "ارتداء الحجاب بشكل غير لائق".
كما قتل 20 شخصا على الأقل في 26 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إثر هجوم مسلح تبناه تنظيم "داعش"، على ضريح "شاه شيراغ"، في مدينة شيراز جنوب غربي إيران.
وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، إنه "يجب عقد اجتماع مجلس حقوق الإنسان للحكومات التي تروج للعنف والإرهاب وليس للجمهورية الإيرانية، المدافع الحقيقي عن حقوق الإنسان، فقد مارست ضبط النفس العالي في أعمال الشغب الأخيرة".
قامت شركة "يوتلسات" الفرنسية للاتصالات وتطبيقا لقرار العقوبات الأوروبية بحذف قناة "برس تي في" من قمرها.
وحسب قناة "العالم" الإيرانية، "قطعت شركة القمر الصناعي الفرنسية يوتلست بث قناة "برس تي في" الإخبارية الناطقة بالإنجليزية بعد أسابيع قليلة من فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات عليها".
وأعلن الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، مؤخرا، "فرض عقوبات جديدة ضد شخصيات وكيانات إيرانية، على خلفيات انتهاكات في ملف حقوق الإنسان خلال الاحتجاجات الأخيرة في إيران".
وأصدر الاتحاد الأوروبي بيانًا، أعلن فيه إضافة "29 شخصا و3 كيانات إلى قائمة العقوبات المتعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان في إيران، وبينهم مسؤولين حكوميين وقناة "برس تي في" الحكومية".
كما أصدرت الحكومة البريطانية بيانا أوضحت فيه "فرض عقوبات ضد 24 مسؤولا إيرانيا بسبب دورهم في قمع الاحتجاجات في إيران".
ومنذ سبتمبر/ أيلول الماضي، تشهد إيران احتجاجات واسعة عقب وفاة الفتاة مهسا أميني (22 عاما)، عقب احتجازها من قبل شرطة الأخلاق بدعوى "ارتداء الحجاب بشكل غير لائق".
كما قتل 20 شخصا على الأقل في 26 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إثر هجوم مسلح تبناه تنظيم "داعش"، على ضريح "شاه شيراغ"، في مدينة شيراز جنوب غربي إيران.
وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، إنه "يجب عقد اجتماع مجلس حقوق الإنسان للحكومات التي تروج للعنف والإرهاب وليس للجمهورية الإيرانية، المدافع الحقيقي عن حقوق الإنسان، فقد مارست ضبط النفس العالي في أعمال الشغب الأخيرة".