اعتقلت السلطات الألمانية طاهيا شهيرا على خلفية محاولة عناصر من اليمين المتطرف الانقلاب على الحكومة في البلاد، لكن المفاجأة كانت بعلاقته مع لاعب كرة قدم في نادي ريال مدريد الإسباني.
والطباخ الشهير هو فرانك هيبنر (62 عاما)، وهو والد صديقة نجم فريق ريال مدريد، النمساوي ديفيد ألابا، وفق ما نقلته شبكة "سكاي نيوز" البريطانية.
وجرى اعتقال هيبنر خلال مداهمة منتجع شتوي في بلدة كيتزبوهيل في النمسا، حيث يملك فندقا هناك.
تولى مسؤولية مقاصف "الرايخ"
وقالت وسائل إعلام نمساوية إن مهمة الطباخ في حال نجاح محاولة الانقلاب هي تولي مسؤولية "مقاصف الرايخ الألماني وإمداد القوات بالطعام".
وعمل فرانك هيبنر طباخا في أشهر فنادق العالم التي تحمل 5 نجوم، وهو متخصص في الأطعمة الأوروبية والآسيوية.
محاولة انقلاب.. وعمليات واسعة النطاق
وكانت السلطات الألمانية أعلنت قبل يومين أن حركة تطلق على نفسها اسم "حركة مواطني الرايخ" كانت تنوي الانقلاب على الحكومة الألمانية.
وشارك 3 آلاف عنصر أمني في عمليات واسعة النطاق طالت 130 موقعا في 11 ولاية من أصل 16 ولاية ألمانية ضد أتباع هذه الحركة.
ويرفض بعض أعضاء المجموعة دستور ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية التي أسقطت النازية، ودعوا إلى الإطاحة بالحكومة.
وذكرت السلطات أن عناصر الحركة يريدون أن يتولى الأمير هاينريش الثالث عشر، الذي حكمت عائلته فيما مضى أجزاء من ألمانيا الشرقية.
فيما تحاول السلطات سحب ملكية السلاح من "مواطني الرايخ" حيثما كان ذلك ممكنا قانونيا.
وسبق أن نفذت "الرايخ" محاولة لاغتيال وزير الصحة الألماني، كما أحبطت السلطات عمليات أخرى.
{{ article.visit_count }}
والطباخ الشهير هو فرانك هيبنر (62 عاما)، وهو والد صديقة نجم فريق ريال مدريد، النمساوي ديفيد ألابا، وفق ما نقلته شبكة "سكاي نيوز" البريطانية.
وجرى اعتقال هيبنر خلال مداهمة منتجع شتوي في بلدة كيتزبوهيل في النمسا، حيث يملك فندقا هناك.
تولى مسؤولية مقاصف "الرايخ"
وقالت وسائل إعلام نمساوية إن مهمة الطباخ في حال نجاح محاولة الانقلاب هي تولي مسؤولية "مقاصف الرايخ الألماني وإمداد القوات بالطعام".
وعمل فرانك هيبنر طباخا في أشهر فنادق العالم التي تحمل 5 نجوم، وهو متخصص في الأطعمة الأوروبية والآسيوية.
محاولة انقلاب.. وعمليات واسعة النطاق
وكانت السلطات الألمانية أعلنت قبل يومين أن حركة تطلق على نفسها اسم "حركة مواطني الرايخ" كانت تنوي الانقلاب على الحكومة الألمانية.
وشارك 3 آلاف عنصر أمني في عمليات واسعة النطاق طالت 130 موقعا في 11 ولاية من أصل 16 ولاية ألمانية ضد أتباع هذه الحركة.
ويرفض بعض أعضاء المجموعة دستور ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية التي أسقطت النازية، ودعوا إلى الإطاحة بالحكومة.
وذكرت السلطات أن عناصر الحركة يريدون أن يتولى الأمير هاينريش الثالث عشر، الذي حكمت عائلته فيما مضى أجزاء من ألمانيا الشرقية.
فيما تحاول السلطات سحب ملكية السلاح من "مواطني الرايخ" حيثما كان ذلك ممكنا قانونيا.
وسبق أن نفذت "الرايخ" محاولة لاغتيال وزير الصحة الألماني، كما أحبطت السلطات عمليات أخرى.