إرم نيوز
أدى انفجار عبوة ناسفة في قضاء الطارمية، شمالي العاصمة العراقية بغداد، اليوم الأربعاء، إلى مقتل ضابط كبير في الجيش العراقي واثنين من مرافقيه، وكذلك إصابة 5 آخرين من قوات الجيش العراقي بينهم ضابط برتبة مقدم ركن.
وقالت مصادر أمنية عراقية، إن "عبوة ناسفة انفجرت في دورية للجيش العراقي، في منطقة الهورة بقضاء الطارمية شمالي بغداد، ما أدى إلى مقتل المقدم الركن مصطفى ضياء، وهو يشغل منصب آمر فوج، ضمن اللواء 59، واثنين آخرين من عناصر الجيش، وإصابة 5 آخرين من قوات الجيش العراقي بينهم معاون آمر الفوج، ضابط بتربة مقدم ركن".
يشتكي أهالي الطارمية، بشكل متكرر من ممارسات عناصر في فصائل الحشد، بداعي سيطرتهم على الحياة السياسية والإدارية والاقتصادية في القضاء.
وتشهد منطقة الطارمية شمالي بغداد، عمليات عسكرية مكثفة، بهدف تعقب عناصر تنظيم "داعش"، الذين يستغلون طبيعتها الجغرافية، ويختبئون في بساتينها المترامية الأطراف.
وقضاء الطارمية إحدى الأقضية الستة التي تحيط ببغداد وتسمى بحزام العاصمة، وهي من المناطق المهمة كونها تربط بين 4 محافظات عراقية هي: بغداد وصلاح الدين وديالى والأنبار.
ويشتكي أهالي الطارمية، بشكل متكرر من ممارسات عناصر في فصائل الحشد، بداعي سيطرتهم على الحياة السياسية والإدارية والاقتصادية في القضاء.
أدى انفجار عبوة ناسفة في قضاء الطارمية، شمالي العاصمة العراقية بغداد، اليوم الأربعاء، إلى مقتل ضابط كبير في الجيش العراقي واثنين من مرافقيه، وكذلك إصابة 5 آخرين من قوات الجيش العراقي بينهم ضابط برتبة مقدم ركن.
وقالت مصادر أمنية عراقية، إن "عبوة ناسفة انفجرت في دورية للجيش العراقي، في منطقة الهورة بقضاء الطارمية شمالي بغداد، ما أدى إلى مقتل المقدم الركن مصطفى ضياء، وهو يشغل منصب آمر فوج، ضمن اللواء 59، واثنين آخرين من عناصر الجيش، وإصابة 5 آخرين من قوات الجيش العراقي بينهم معاون آمر الفوج، ضابط بتربة مقدم ركن".
يشتكي أهالي الطارمية، بشكل متكرر من ممارسات عناصر في فصائل الحشد، بداعي سيطرتهم على الحياة السياسية والإدارية والاقتصادية في القضاء.
وتشهد منطقة الطارمية شمالي بغداد، عمليات عسكرية مكثفة، بهدف تعقب عناصر تنظيم "داعش"، الذين يستغلون طبيعتها الجغرافية، ويختبئون في بساتينها المترامية الأطراف.
وقضاء الطارمية إحدى الأقضية الستة التي تحيط ببغداد وتسمى بحزام العاصمة، وهي من المناطق المهمة كونها تربط بين 4 محافظات عراقية هي: بغداد وصلاح الدين وديالى والأنبار.
ويشتكي أهالي الطارمية، بشكل متكرر من ممارسات عناصر في فصائل الحشد، بداعي سيطرتهم على الحياة السياسية والإدارية والاقتصادية في القضاء.