انتشر مقطع فيديو لوالد علي روزبهاني، أحد قتلى الاحتجاجات الإيرانية، وهو يقول في مراسم ذكرى الأربعين لمقتله على يد القوات الأمنية: "أنا ووالدته وشقيقتاه لم يكن أمامنا سوى البكاء. سنأخذ بثأره".
وهتف المشاركون بعد كلمته عند القبر: "إذا قتل شخص منا سيأتي بعده ألف شخص".
وكانت قناةُ إيران إنترناشيونال نقلت رسالةً صوتية للمعتقلِ السياسي، سعيد إقبالي، والتي دعا فيها الإيرانيين للبقاء في الشوارع.
وقال إقبالي إنه إذا استمرت الثورةُ في الشوارع فإن أزمةَ النظام ستتفاقم، حسب تعبيره.
وأكد أن النظامَ الإيراني يحاولُ تمويهَ فشلِه باللجوء إلى سياسةِ الإعدامات، داعياً لاستمرارِ الاحتجاجات للضغط على النظام لوقفِ الإعدام بحق المحتجين.
وقالت قناة "إيران إنترناشيونال"، الجمعة، إن عدة جهات بينها جمعيات ومجالس عمالية وطلاب جامعات ومدارس من مختلف أنحاء إيران دعت للإضراب والاحتجاج في البلاد، اعتبارا من الاثنين القادم ولمدة ثلاثة أيام.
وحث الداعون للإضراب على إغلاق المحال التجارية وعدم الشراء من المتاجر وعدم الذهاب إلى العمل والتظاهر في الشوارع.
وذكرت القناة أن دعوات شعبية للإضراب والاحتجاج من الخامس إلى السابع من الشهر الجاري لقيت مشاركة واسعة دعما للمحتجين.
واندلعت احتجاجات بعدة مدن إيرانية في سبتمبر أيلول الماضي وسط اتهامات للشرطة بقتل الشابة مهسا أميني بعد احتجازها بدعوى ارتدائها حجابا بشكل غير لائق، رغم أن السلطات تنفي تعرض أميني للضرب على يد الشرطة.
وأكد الموقعون على هذه الدعوة الموجهة إلى الطلاب والشباب والنساء وطلاب الجامعات والمدارس والعاملين في الصناعات، والطاقم الطبي وأصحاب المتاجر: "من یوم الاثنين 19 ديسمبر إلى الأربعاء 21 ديسمبر، سنعزز موطئ قدم ثورتنا في هذه الخطوة".
وهتف المشاركون بعد كلمته عند القبر: "إذا قتل شخص منا سيأتي بعده ألف شخص".
وكانت قناةُ إيران إنترناشيونال نقلت رسالةً صوتية للمعتقلِ السياسي، سعيد إقبالي، والتي دعا فيها الإيرانيين للبقاء في الشوارع.
وقال إقبالي إنه إذا استمرت الثورةُ في الشوارع فإن أزمةَ النظام ستتفاقم، حسب تعبيره.
وأكد أن النظامَ الإيراني يحاولُ تمويهَ فشلِه باللجوء إلى سياسةِ الإعدامات، داعياً لاستمرارِ الاحتجاجات للضغط على النظام لوقفِ الإعدام بحق المحتجين.
وقالت قناة "إيران إنترناشيونال"، الجمعة، إن عدة جهات بينها جمعيات ومجالس عمالية وطلاب جامعات ومدارس من مختلف أنحاء إيران دعت للإضراب والاحتجاج في البلاد، اعتبارا من الاثنين القادم ولمدة ثلاثة أيام.
وحث الداعون للإضراب على إغلاق المحال التجارية وعدم الشراء من المتاجر وعدم الذهاب إلى العمل والتظاهر في الشوارع.
وذكرت القناة أن دعوات شعبية للإضراب والاحتجاج من الخامس إلى السابع من الشهر الجاري لقيت مشاركة واسعة دعما للمحتجين.
واندلعت احتجاجات بعدة مدن إيرانية في سبتمبر أيلول الماضي وسط اتهامات للشرطة بقتل الشابة مهسا أميني بعد احتجازها بدعوى ارتدائها حجابا بشكل غير لائق، رغم أن السلطات تنفي تعرض أميني للضرب على يد الشرطة.
وأكد الموقعون على هذه الدعوة الموجهة إلى الطلاب والشباب والنساء وطلاب الجامعات والمدارس والعاملين في الصناعات، والطاقم الطبي وأصحاب المتاجر: "من یوم الاثنين 19 ديسمبر إلى الأربعاء 21 ديسمبر، سنعزز موطئ قدم ثورتنا في هذه الخطوة".