نقلت وكالة "نوفا" الإيطالية، اليوم الخميس، عن وزير الخارجية، أنطونيو تاياني، القول إن ما يحدث في إيران "فاق كل التصورات".
وأضاف تاياني أنه سيقوم باستدعاء السفير الايراني إلى وزارة الخارجية، معتبرا أن ما يحدث في إيران "غير مقبول".
وسقط عشرات القتلى والجرحى في الاحتجاجات التي تشهدها مناطق متفرقة في إيران منذ أسابيع، وسط اتهامات للشرطة بقتل الشابة مهسا أميني بعد اعتقالها بدعوى ارتدائها حجابا بشكل غير لائق. وتنفي السلطات الإيرانية تعرض أميني للضرب على يد الشرطة.
فرضت واشنطن، الأربعاء، عقوبات اقتصادية على المدعي العام الإيراني لدوره في حملة القمع العنيف للتظاهرات، وكذلك على عدد من المسؤولين وشركة تصنّع معدّات لوكالات إنفاذ القانون في البلاد.
وبالأمس، أعربت مجموعة كبيرة من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي عن اشمئزازهم من الإجراءات القمعية للنظام الإيراني، مؤكدين على ضرورة تكثيف الضغوط على النظام واستخدام كافة الأدوات والأساليب الممكنة لدعم انتفاضة الشعب الإيراني.
كما طالبت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، نظيرها الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، بـ"الإفراج الفوري" عن "الرهائن" الفرنسيين المحتجزين لدى إيران، واحترام "الحقوق المدنية والسياسية" في هذا البلد و"وقف تدخل" طهران في شؤون دول الجوار.
وتتواصل الاحتجاجات الشعبية في إيران ضد النظام، وشهدت مدن إيرانية مختلفة، بينها العاصمة طهران احتجاجات ليل الأربعاء، ردد خلالها المحتجون شعارات مناوئة للنظام. ومنذ بداية الاحتجاجات، قُتل مئات الأشخاص، فيما اعتُقل الآلاف وأُعدم رجلان يبلغان 23 عاماً.
وأضاف تاياني أنه سيقوم باستدعاء السفير الايراني إلى وزارة الخارجية، معتبرا أن ما يحدث في إيران "غير مقبول".
وسقط عشرات القتلى والجرحى في الاحتجاجات التي تشهدها مناطق متفرقة في إيران منذ أسابيع، وسط اتهامات للشرطة بقتل الشابة مهسا أميني بعد اعتقالها بدعوى ارتدائها حجابا بشكل غير لائق. وتنفي السلطات الإيرانية تعرض أميني للضرب على يد الشرطة.
فرضت واشنطن، الأربعاء، عقوبات اقتصادية على المدعي العام الإيراني لدوره في حملة القمع العنيف للتظاهرات، وكذلك على عدد من المسؤولين وشركة تصنّع معدّات لوكالات إنفاذ القانون في البلاد.
وبالأمس، أعربت مجموعة كبيرة من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي عن اشمئزازهم من الإجراءات القمعية للنظام الإيراني، مؤكدين على ضرورة تكثيف الضغوط على النظام واستخدام كافة الأدوات والأساليب الممكنة لدعم انتفاضة الشعب الإيراني.
كما طالبت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا، نظيرها الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، بـ"الإفراج الفوري" عن "الرهائن" الفرنسيين المحتجزين لدى إيران، واحترام "الحقوق المدنية والسياسية" في هذا البلد و"وقف تدخل" طهران في شؤون دول الجوار.
وتتواصل الاحتجاجات الشعبية في إيران ضد النظام، وشهدت مدن إيرانية مختلفة، بينها العاصمة طهران احتجاجات ليل الأربعاء، ردد خلالها المحتجون شعارات مناوئة للنظام. ومنذ بداية الاحتجاجات، قُتل مئات الأشخاص، فيما اعتُقل الآلاف وأُعدم رجلان يبلغان 23 عاماً.