نوفوستي
اتهم رئيس بوليفيا السابق إيفو موراليس الولايات المتحدة بـ "تدبير انقلابات" في أمريكا اللاتينية، معتبرا أن واشنطن بدأت "تفقد هيمنتها" في المنطقة.
وقال موراليس في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية إن "السياسات الأمريكية تفشل، وعندما تتدهور الإمبراطورية تلجأ إلى العنف، وعندما تفقد الهيمنة تلجأ إلى السلاح والرصاص".
واتهم موراليس الولايات المتحدة بأنها تقف وراء "الانقلاب القضائي ضد (نائبة الرئيس الأرجنتينية) كريستينا كيرشنر في الشهر الماضي، ولاحقا الانقلاب من قبل الكونغرس في بيرو، ومحاولة الانقلاب في البرازيل بأسلوب دونالد ترامب".
وأشار الرئيس البوليفي السابق بذلك إلى الحكم القضائي بحق كريستينا كيرشنر بالسجن ست سنوات بتهم الفساد، وعزل الكونغرس البيروفي للرئيس بيدرو كاستيليو بعد محاولته حل الكونغرس، والأحداث الأخيرة في البرازيل، حيث اقتحم أنصار الرئيس السابق جاير بولسونارو مقرات الرئاسة والكونغرس والمحكمة العليا احتجاجا على فوز منافسه اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في الانتخابات.
يذكر أن إيفو موراليس تنحى عن منصبه تحت ضغط العسكريين في نوفمبر عام 2019، على خلفية الاحتجاجات على نتائج الانتخابات الرئاسية.
{{ article.visit_count }}
اتهم رئيس بوليفيا السابق إيفو موراليس الولايات المتحدة بـ "تدبير انقلابات" في أمريكا اللاتينية، معتبرا أن واشنطن بدأت "تفقد هيمنتها" في المنطقة.
وقال موراليس في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية إن "السياسات الأمريكية تفشل، وعندما تتدهور الإمبراطورية تلجأ إلى العنف، وعندما تفقد الهيمنة تلجأ إلى السلاح والرصاص".
واتهم موراليس الولايات المتحدة بأنها تقف وراء "الانقلاب القضائي ضد (نائبة الرئيس الأرجنتينية) كريستينا كيرشنر في الشهر الماضي، ولاحقا الانقلاب من قبل الكونغرس في بيرو، ومحاولة الانقلاب في البرازيل بأسلوب دونالد ترامب".
وأشار الرئيس البوليفي السابق بذلك إلى الحكم القضائي بحق كريستينا كيرشنر بالسجن ست سنوات بتهم الفساد، وعزل الكونغرس البيروفي للرئيس بيدرو كاستيليو بعد محاولته حل الكونغرس، والأحداث الأخيرة في البرازيل، حيث اقتحم أنصار الرئيس السابق جاير بولسونارو مقرات الرئاسة والكونغرس والمحكمة العليا احتجاجا على فوز منافسه اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في الانتخابات.
يذكر أن إيفو موراليس تنحى عن منصبه تحت ضغط العسكريين في نوفمبر عام 2019، على خلفية الاحتجاجات على نتائج الانتخابات الرئاسية.