اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي القوات الروسية بالإقدام على تدمير متعمّد وممنهج للبلدات والقرى.
وأكد أن الوضع قرب باخموت وفوغليدار في مقاطعة دونيتسك، لا يزال صعباً للغاية، محذراً من فوات الأوان إذا تأخر وصول الدبابات الأميركية إلى بلاده حتى أغسطس المقبل.
في السياق نفسه، قالت هيئة الأركان الأوكرانية إن قتلى وجرحى من المدنيين سقطوا في قصف روسي على مقاطعات خيرسون وزابوريجيا وميكولايف، جنوب أوكرانيا، مؤكدة أن القصف طال أيضاً 10 مناطق في خيرسون.
وتسابق روسيا الزمن لتحقيق مكاسب على الأرض والتغلغل أكثر في باخموت، قبل وصول الدبابات التي تعهد بها الحلفاء الغربيون لكييف، لمساعدتها على استعادة المزيد من الأراضي من القوات الروسية.
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال أن روسيا جعلت باخموت هدفها المباشر الرئيسي، وتقدمت نحوها بشكل أعمق، وفقاً لجنود أوكرانيين.
في سياق موازٍ، قال منسق الاتصالات الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، إن بلاده تتوقع وصول الدبابات الألمانية والأوروبية خلال وقت قصير نسبياً.
ورغم الصدى الواسع الذي صاحب إعلان الدول الغربية بدعم أوكرانيا بالدبابات القتالية الثقيلة، فإن هذه الأسلحة المتقدمة لن تكون «الرصاصة الفضية»، التي تسمح لكييف بالانتصار، وفق تقرير لصحيفة نيويورك تايمز.
بدورها، أكدت السلطات الأوكرانية ثقتها بشأن تأمين طائرات مقاتلة غربية لقواتها الجوية، وذلك بعد أن نجحت في إقناع حلفائها بإرسال دبابات حديثة.
ووضعت كييف طائرات «إف-16» في مقدمة طلباتها، بالإضافة إلى مقاتلات أوروبية من طراز «رافال» الفرنسية و«تورنيدو» البريطانية ومقاتلات «غريبين» السويدية وغيرها.
وقالت شركة «لوكهيد مارتن» المصنعة لتلك الطائرات إنها تكثف بالفعل إنتاج طرازات «إف - 16» الأحدث، تحسباً لطلبات من الدول، التي تعتزم منح النسخ القديمة من تلك الطائرات إلى أوكرانيا، واستبدالها بشكل سريع.
وأكد أن الوضع قرب باخموت وفوغليدار في مقاطعة دونيتسك، لا يزال صعباً للغاية، محذراً من فوات الأوان إذا تأخر وصول الدبابات الأميركية إلى بلاده حتى أغسطس المقبل.
في السياق نفسه، قالت هيئة الأركان الأوكرانية إن قتلى وجرحى من المدنيين سقطوا في قصف روسي على مقاطعات خيرسون وزابوريجيا وميكولايف، جنوب أوكرانيا، مؤكدة أن القصف طال أيضاً 10 مناطق في خيرسون.
وتسابق روسيا الزمن لتحقيق مكاسب على الأرض والتغلغل أكثر في باخموت، قبل وصول الدبابات التي تعهد بها الحلفاء الغربيون لكييف، لمساعدتها على استعادة المزيد من الأراضي من القوات الروسية.
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال أن روسيا جعلت باخموت هدفها المباشر الرئيسي، وتقدمت نحوها بشكل أعمق، وفقاً لجنود أوكرانيين.
في سياق موازٍ، قال منسق الاتصالات الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، إن بلاده تتوقع وصول الدبابات الألمانية والأوروبية خلال وقت قصير نسبياً.
ورغم الصدى الواسع الذي صاحب إعلان الدول الغربية بدعم أوكرانيا بالدبابات القتالية الثقيلة، فإن هذه الأسلحة المتقدمة لن تكون «الرصاصة الفضية»، التي تسمح لكييف بالانتصار، وفق تقرير لصحيفة نيويورك تايمز.
بدورها، أكدت السلطات الأوكرانية ثقتها بشأن تأمين طائرات مقاتلة غربية لقواتها الجوية، وذلك بعد أن نجحت في إقناع حلفائها بإرسال دبابات حديثة.
ووضعت كييف طائرات «إف-16» في مقدمة طلباتها، بالإضافة إلى مقاتلات أوروبية من طراز «رافال» الفرنسية و«تورنيدو» البريطانية ومقاتلات «غريبين» السويدية وغيرها.
وقالت شركة «لوكهيد مارتن» المصنعة لتلك الطائرات إنها تكثف بالفعل إنتاج طرازات «إف - 16» الأحدث، تحسباً لطلبات من الدول، التي تعتزم منح النسخ القديمة من تلك الطائرات إلى أوكرانيا، واستبدالها بشكل سريع.