وقالت كيم يو جونغ، بحسب وكالة «تلغراف» الكورية الشمالية المركزية إنّه «ليس لديها شك في أن أي عتاد عسكري، تتباهى به الولايات المتحدة والغرب، سيتم حرقه بالكامل وجعله رماداً في مواجهة الروح القتالية، التي لا تقهر وقوة الجيش الروسي والشعب».
وأضافت أنها تشعر بقلق بالغ بشأن «سلوك الولايات المتحدة، الذي يؤدي إلى تصعيد الحرب عبر تزويد أوكرانيا بمعدات عسكرية للهجوم البري، معبرةً عن إدانتها لذلك بشدة».
يذكر أن مجموعة الاتصال بشأن دعم أوكرانيا، عقدت مؤخراً، اجتماعاً في قاعدة رامشتاين الجوية بألمانيا، تم خلاله بحث توريد أسلحة ومعدات عسكرية ثقيلة إلى كييف.
أعلنت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، ونائب رئيس اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري الشمالي، كيم يو جونغ، أن «روسيا ستحرق الأسلحة، التي تتباهى بها الولايات المتحدة والدول الغربية وتجعلها رماداً».
وأعلنت ألمانيا، أول أمس، عزمها تزويد أوكرانيا بـ 14 دبابة من طراز ليوبارد 2، والترخيص لدول أخرى بتزويد كييف بدبابات من نفس الطراز، من ترساناتها الخاصة.
وأعلن مسؤولون في البيت الأبيض للصحفيين، أن الإعلان عن تزويد أوكرانيا بـ 31 دبابة من طراز «أم 1 أبرامز»، هو استمرار مهم لجهود الولايات المتحدة، من أجل تزويد أوكرانيا بالقدرات، التي تحتاجها للدفاع عن نفسها، حسب تصريحاتهم.
وحذرت روسيا قبل أيام من أن تزويد الغرب لأوكرانيا بالأسلحة الهجومية قد يتسبب في كارثة عالمية، ويقود إلى إجراءات انتقامية روسية تشهد استخدام أسلحة أكثر قوة.
وأضافت أنها تشعر بقلق بالغ بشأن «سلوك الولايات المتحدة، الذي يؤدي إلى تصعيد الحرب عبر تزويد أوكرانيا بمعدات عسكرية للهجوم البري، معبرةً عن إدانتها لذلك بشدة».
يذكر أن مجموعة الاتصال بشأن دعم أوكرانيا، عقدت مؤخراً، اجتماعاً في قاعدة رامشتاين الجوية بألمانيا، تم خلاله بحث توريد أسلحة ومعدات عسكرية ثقيلة إلى كييف.
أعلنت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، ونائب رئيس اللجنة المركزية لحزب العمال الكوري الشمالي، كيم يو جونغ، أن «روسيا ستحرق الأسلحة، التي تتباهى بها الولايات المتحدة والدول الغربية وتجعلها رماداً».
وأعلنت ألمانيا، أول أمس، عزمها تزويد أوكرانيا بـ 14 دبابة من طراز ليوبارد 2، والترخيص لدول أخرى بتزويد كييف بدبابات من نفس الطراز، من ترساناتها الخاصة.
وأعلن مسؤولون في البيت الأبيض للصحفيين، أن الإعلان عن تزويد أوكرانيا بـ 31 دبابة من طراز «أم 1 أبرامز»، هو استمرار مهم لجهود الولايات المتحدة، من أجل تزويد أوكرانيا بالقدرات، التي تحتاجها للدفاع عن نفسها، حسب تصريحاتهم.
وحذرت روسيا قبل أيام من أن تزويد الغرب لأوكرانيا بالأسلحة الهجومية قد يتسبب في كارثة عالمية، ويقود إلى إجراءات انتقامية روسية تشهد استخدام أسلحة أكثر قوة.
